في الليل عندما كانوا نائمين..اتى لرفال كابوس كان فيه ماضيه...تذكر ماضيه من موت والديه وخيانه اليخاندرو له ....كان يتصبب عرقعا فجأة صرخ بلا مع نهوضه..استيقظت ميرا بسرعه قائله: رفال...ماذا حصل..
رفال وهو يتنفس بسرعه ويتصبب عرقا قائلا: لا شيء لا تقلقي..
ميرا: لابأس انه مجرد كابوس ...اعطته الماء قائله: هيا ارجع للنوم لقد كان كابوسا بشعاً...ثم رجعوا للنوم ...في الصباح التالي....استيقظت ميرا ولم تجد رفال...ذهبت لغرفتها تحممت ...ثم نزلت للأسفل ورأت رفال جالساً...ذهبت اليه قبلت خده قائله: صباح الخير...كيف اصبحت حالك....
رفال: بخير لا تقلقي...
جلست ميرا بجانبه قائله: اين بيلا؟..
رفال: لقد ذهبت للجامعه لان لديها محاضرات...
ميرا: حسنا...انتهوا من تناولوا الطعام...ذهبوا للشركه..كانت ميرا ترتدي..
ذهبت مع رفال للشركه...وصلوا للشركه...دخلت ميرا مع رفال للمكتب...عندما دخلوا رأوا اليخاندرو جالسا هناك...امسكت ميرا بيد رفال...وضعها رفال خلفه ..ثم قال اليخاندرو : اهلا اخي...اهلا بزوجة اخي ..
رفال: لا تأتي باسمي او بأسم زوجتي على لسانك القذر ايها العاهر...
اليخاندرو: كم انك عنيد الى متى ستضل تعاملني هكذا..
رفال ببرودة اعصاب: الى ان يأتي يوم ذهابك الى خالقك ايها الوغد...
اليخاندرو: يوم موتي بعيد يا رفال...
رفال: صدقني لا ان يوم موتك قريب ...وألان اخرج ولا اريد رؤيتك هنا بعد الان ..والا سأحطم هذا المكتب فوق رأسك...
اليخاندرو: سأذهب لان لدي بعض الاعمال والا لكنت بقيت اكثر مع اخي...
رفال بنظرة بارده: اخرج...
خرج اليخاندرو ..افلتت ميرا يد رفال وقفت امامه قائله: اانت بخير...
رفال: نعم بخير ولا تهتمي لعاهر مثله...
ميرا: حسنا..والان لنعد لعملنا...ذهبوا لاكمال عملهم بعد ساعات من العمل اتصل رفال بمايك...
مايك: وااااو هل انا بحلم ام حقيقه رفال يتصل بي ياللمفاجئه..اعلم انك مشتاق لي وانا ايضا مشتاق لك...
رفال ببرود: اصمت ايها الاحمق...كفاك ثرثره منذ الصباح..اتصلت بك فقد لكي اقول متى سترجع لان ورائك الكثير من الاعمال...
مايك: يا صاح لا اهتم للأعمال..انا مستمتع هنا...
رفال: ان كنت غير مهتم..فأنت مطرود...
مايك: رفال مابك ياصاح كنت امزح معك سأعود بعد اسبوع...كم انك جدي يا رجل...
رفال: حسنا ...ثم اغلق الهاتف بوجهه...
ميرا: متى سيعودون...
رفال: بعد اسبوع...
ميرا وهي ذاهبه بأتجاههه لاعطائه بعض الاوراق قائله: لماذا اسبوع انه قليل...يا رجل كنت تدعهم براحتهم...
رفال وهو يسحبها لحضنه قائلا: اممم اذن حبيبتي كم المده التي تريد بقائه في شهر عسلنا...
ميرا بقليل من الخجل: لا اعلم ..والان اتركني لاذهب لعملي...
رفال: وان لم اتركك..
ميرا: رفااال اتركني لدي اعمال كثيره...
رفال وهو يقبل وجنتها قائلا: يافتاة كم اعشقك...
ميرا: وانا ايضا..والان دعني لاذهب لعملي...
تركها رفال ثم ذهبت وجلست على مكتبها لاكمال عملها...
أنت تقرأ
جحيم المتملك(مکتمله)
Teen Fictionهو.. بارد قاسي الى ابعد الحدود.. بلا رحمه.. ظالم يقتل بدون ان يرف له جفن.. متملك .. اكبر رجل اعمال بالنهار ويلقبونه بملك الاقتصاد... واكبر رجل مافيا في الليل ويلقبونه بالشيطان.. هي متمردة مجنونه ومرحه تحب المساعده حتى وان كانت تكره الشخص الذي ستساعد...