هو.. بارد قاسي الى ابعد الحدود.. بلا رحمه.. ظالم يقتل بدون ان يرف له جفن.. متملك .. اكبر رجل اعمال بالنهار ويلقبونه بملك الاقتصاد...
واكبر رجل مافيا في الليل ويلقبونه بالشيطان..
هي متمردة مجنونه ومرحه تحب المساعده حتى وان كانت تكره الشخص الذي ستساعد...
في الصباح التالي استيقظت ميرا ولم تجد رفال بجانبها...نظرت بأرجاء الغرفه فلم تجده...تجاهلت الأمر وذهبت للحمام لكي تتحمم...خرجت بعد مده وقامت بتسريح شعرها وتركته منسدلا وارتدت ثيابها..ورشت من عطرها...وذهبت كي تنزل للأفطار...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتحت باب غرفتها فرأت الأرض كانت مفروشه بورود حمراء...ذهبت وراء الورود الى ان كانت نهايتها في الصاله..فكان مزينا بالورود الحمراء وبمنتصفها طاوله مزينه بالورود والشموع...وعلى الطاوله الذ فطور...ذهبت بأتجاه المطبخ رأت رفال واقف ومعطيها ظهرهِ...ذهبت واعانقته من الخلف قائله: ما هذه المفاجئه الجميله يازوجي العزيز...فقبلت خدهُ... استدار رفال وحاوط خصرها وضعت ميرا يديها حول رقبته..فقال رفال: انها ترحيب بزوجتي الجميله..لأنها اعادت الحياة لروحي وللقصر ايضاً... ميرا بأبستامه جعلت رفال يشرد بأبتسامتها الساحره قائله: اشكرك زوجي المثير على هذه المفاجئه الرائعه....
اقترب رفال منها وقام بتقبيلها بقسوة..جعلت ميرا تغلق عينيها من شدة قسوة قبلته...بعد دقائق ضربت ميرا صدره بضعف ...لأنها كانت بحاجه للهواء...فصل القبله قائلاً : لاتلوميني على قسوة قبلاتي...لأنك حرمتيني منها لعامين... ميرا بأبتسامه ماكره: ومن قال لك انني سألومك... رفال بخبث: اذن دعيني اكمل ما كنت افعله... دفعته ميرا بقوة قائله: لا هيا لنذهب لتناول الفطور لأنه سيبرد... رفال بأنزعاج: وما المشكله.. ميرا وهي تقبل خده بحب قائله: لاتنزعج زوجي العزيز لأنك ستقبلني بأي وقت لأنني سأبقى معك العمر بأكمله.. ابتسم لها رفال ..وحملها وأجلسها بحضنه قائلا: اشتقت لحضنكِ كثيرا.. ميرا: وانا كذلك..والان هيا لنتناول الطعام... بدأوا بتناول الطعام...بعد مده سمعوا صوت ميرال قادم من غرفتها...نظر رفال لميرا..فأسرع راكضا لغرفتها..فتح باب غرفتها فرأها تبكي..احتضنها قائلاً: مابكِ حبيبتي.. عانقته بقوة قائله: ابي لقد حلمت بكابوسا مُخيف... قبل رفال فروة رأسها قائلا: لا تخافي ياملاكي فلن يحدث معكِ شيء طالما انتي مع اباكِ... ثم قالت ميرال: اين امي.. رفال: انها في الأسفل تعالي لنذهب اليها...حملها وقبل خدها ..ونزلوا للأسفل..قبلت ميرا خدها قائله: ماذا حدث صغيرتي.. رفال: حلمت بكابوس مخيف .. ميرا: لا عزيزتي لاتخافي..انه مجرد كابوس... اومئت ميرال بلطف ...ثم قالت: انا جائعه كثيرا.. اجلسها رفال بحضنها قائلاً: نعتذر منكي يا ميرا لأن الأن ابنتي الصغيرة ستجلس بحضني... ميرا بأبتسامه: لا بأس ان كانت صغيرتي راضيه.. اومئت ميرال لها..واكملوا تناول الأفطار...
