في الصباح اليوم التالي استيقظوا الجميع وكان اليوم عطله...كانت بيلا جالسه على الطاوله منتظره رفال وميرا..بعد مده نزل رفال ثم قالت بيلا: صباح الخير اخي..
رفال: صباح الخير..
بيلا: مابه وجهك شاحب هكذا...
رفال: لا شيء فقط تعبت من العمل البارحه...
بعدها نزلت ميرا والقت تحية الصباح على بيلا..ثم قبلت خد رفال قائله: كيف اصبح جرحك هل يؤلمك...
رفال: لا صغيرتي انا بخير...
بدأوا بتناول الافطار...لاحظت ميرا ان رفال وجهه اصفر وبدا شاحبا..وضعت يدها على يده قائله: وجهك شاحب للغايه...انتهي من افطارك وسنذهب للطبيب...
رفال: لا لا داعي للطبيب انا بخير..
ميرا: لا هذا امر مني..بعد الخروج من الطبيب سنذهب للتسوق...
رفال: يافتاة انا الذي أامر وليس انتي..
ميرا: لايهمني...
بعدها انتهوا من تناول الطعام ذهبت ميرا لتبدل ثيابها نزلت وكانت ترتدي..نزلت ورأت رفال ينتظرها..نظرت لبيلا قائله: بيلا تعالي معنا سنستمتع معا..
بيلا: لا ميرا اذهبوا انتم انا سأخرج اليوم مع صديقتي...
ميرا: حسنا لابأس...
بعدها ذهبت ورأت رفال يجلس في السيارة ينتظرها...
صعدت معه قائله: والان هيا لنذهب للطبيب...
رفال: ميرا انا حقا بخير..
ميرا: لا لست بخير...هيا لنذهب..بعد مده وصلوا للطبيب...فحص الطبيب جرح رفال ثم قال: ان الجرح قد التهب كثيرا...سأعطيك بعض الادويه تناولها في وقتها..وسيذهب عن قريب...
بعد مده خرجوا من عند الطبيب وقالت ميرا: الم اقل لك انك لست بخير...
رفال: حسنا فهمنا..والان هيا لنذهب ان كنت تودين التسوق...
ميرا: نعم هيا لان لدي الكثير من الحاجيات لشرائها...بعدها ذهبوا للسوق..دخلوا تقريبا جميع المتاجر...الا ان انتهت ميرا من شراء حاجياتها...جلسوا في مطعم فقال رفال: الا تتعبين من التسوق..
ميرا: لا نحن الفتيات نعشق التسوق..
خرجوا من المطعم ...ثم رأت ميرا محل يصنع اكسسوارات يدويه جميله...قالت لرفال: قف هنا وسأعود...
دخلت للمحل...بعد مده خرجت وكان بيدها اسوارتان..قالت لرفال: اعطني يدك...
مد رفال يده فوضعت اسواره في يده..والاسواره الاخرى في يدها...
أنت تقرأ
جحيم المتملك(مکتمله)
Novela Juvenilهو.. بارد قاسي الى ابعد الحدود.. بلا رحمه.. ظالم يقتل بدون ان يرف له جفن.. متملك .. اكبر رجل اعمال بالنهار ويلقبونه بملك الاقتصاد... واكبر رجل مافيا في الليل ويلقبونه بالشيطان.. هي متمردة مجنونه ومرحه تحب المساعده حتى وان كانت تكره الشخص الذي ستساعد...