هو.. بارد قاسي الى ابعد الحدود.. بلا رحمه.. ظالم يقتل بدون ان يرف له جفن.. متملك .. اكبر رجل اعمال بالنهار ويلقبونه بملك الاقتصاد...
واكبر رجل مافيا في الليل ويلقبونه بالشيطان..
هي متمردة مجنونه ومرحه تحب المساعده حتى وان كانت تكره الشخص الذي ستساعد...
في اليوم التالي استيقظوا الجميع وكانت ميرا تجهز نفسها لكي تذهب بعد الافطار لأحضار والديها من المطار...بعد مده دخل عليها رفال وهي كانت ترش من عطرها...ثم قالت ميرا: صباح الخير.. رفال: صباح النور...لكن الى اين ستذهبين؟؟ ميرا: والداي سيصلان اليوم وسأحضرهم من المطار.. رفال: امممم...سأتي معك.. ميرا: لا لا ارجوك دعنا لا اود منهما ان يراك الان... رفال: لكن متى سيقابلاني... ميرا: اليوم عندما تأتي وتطلب يدي منهما.. همهم رفال ..حاوط خصرها قائلا: اذن زفافنا قد اقترب..وانتي اليوم ستبقين مع اهلك بالمنزل حتى حلول المساء.. ميرا: نعم.. رفال: واليوم بأكمله لن اراك لانك اليوم لن تأتي للشركه وستذهبين للتسوق.. ميرا: نعم.. رفال: يا اللهي كيف سأتحمل عدم رؤيتك اليوم بأكمله.. ميرا وهي تحاوط عنقه قائله: اوووه حبيبي العزيز..وانا ايضا لن تستطيع الا وان اراك لكن ماذا نفعل هكذا هي الحياة رفال: اللعنه على تلك الحياة ..تلك التفاهات ستفقدني عقلي يوماً ما.. ميرا بضحكه: لا تقلق ...سترى النتائج فيما بعد.. رفال: ارجو ذلك.. ميرا وهي تقبل شفتاه قائله: والان لننزل لكي نتناول الافطار.. رفال: حسنا..دقائق وسأكون بالاسفل...
نزلت ميرا للأسفل ورأت بيلا جالسه القت تحية الصباح عليها ثم قالت: اذن كيف حال حبيبة اخي.. بيلا وقد احمر خدودها من الخجل قائله: بخير...هل اخبرك ايثان كل شيء.. ميرا وهي تحتضن بيلا من الخلف قائله: نعم اخبرني كل شيء ولقد فرحت كثيرا لكما... بيلا: شكرا لك... بعدها نزل رفال وجلس على كرسيه..وبدأوا بتناول الافطار...ثم قال رفال: اذن من ستأخذين معك للمطار.. ميرا: سأخذ ايثان.. اومئ رفال برأسه برضى...ثم قالت بيلا وهي لاتستوعب الموضوع: توقفوا توقفوا...مطار ماذا..سفر من..ايثان لماذا..ميرا هل ستسافرين وتتركينا..ارجوك خذيني معك ..لانني لا استطيع العيش فترة طويله بغيابك.. ميرا بضحكه قائله: يافتاة دعيني اتكلم...لا احد منا سيسافر..لكن والداي سيأتون وسنذهب لأستقبالهم... بيلا بضحكه غبيه وهي تحك مؤخرة رأسها قائله: هاا فهمت الان ضننت انكم ستسافرون... رفال : افهمي الموضوع ثم تكلمي.. بيلا بغباء: معك حق... انتهوا من تناول الافطار...ودعت ميرا رفال قائله: لا تتعب نفسك اليوم وعد مبكرا من العمل...وسأتصل بك واقول لك في اي ساعة تعال لمنزل والداي... رفال: حسنا.. ثم ذهبت ميرا...وكانت ترتدي..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
