هو.. بارد قاسي الى ابعد الحدود.. بلا رحمه.. ظالم يقتل بدون ان يرف له جفن.. متملك .. اكبر رجل اعمال بالنهار ويلقبونه بملك الاقتصاد...
واكبر رجل مافيا في الليل ويلقبونه بالشيطان..
هي متمردة مجنونه ومرحه تحب المساعده حتى وان كانت تكره الشخص الذي ستساعد...
بعد مرور اسبوعان قرروا رفال وميرا العوده للقصر لأنهم اشتاقوا للعائله والأصدقاء كثيراً...استيقظت ميرا في الصباح قائله : رفال رفال هيا انهض..يجب ان نعود للقصر اليوم.... استيقظ رفال قائلا: أأنتي متشوقه لهذه الدرجه للعودة.. ميرا: نعم وكثيرا...اشتقت لبيلا وأمي ابي ايميليا وللكل.. رفال: حسنا ...لنأكل افطارنا أولا ثم نذهب للمطار.. ميرا: حسنا سأستحم أولا ثم ننزل... رفال: ما رأيك ان نستحم معا... ميرا بأبتسامه: ولما لا...ذهبا للأستحمام معاً..
بعد مده خرجوا...ارتدوا ثيابهم ..ونزلوا للأسفل لأكل الإفطار...بدأت ميرا بتحضير الأفطار...جلسوا لتناول الطعام...قالت ميرا: سنذهب بطائرتك الخاصه اليس كذلك.. اومئ رفال برأسه...ثم قالت ميرا: رفال اودان أسألك سؤال..وأمل ان لاتنزعج.. وضع رفال مابيده ونظر لها قائلا بحب: اسألي ياروح رفال..ولن أنزعج اعدك... ميرا: والداي سيسافران عن قريب...عندما يغيبان احس دائما بالفراغ...كيف انت وعشت منذ صغرك بلا ابوين...اعلم ما مدى اشتياقك لهم وكم كنت تحس بالوحده حينها... رفال بصوت حزين: نعم معك حق..وهذا هو سبب رغبتي الشديدة بالأنتقام..سأنتقم لشعور الوحده التي عشتها بدون والداي...من اجل العذاب الذي عشتهُ...وكم كافحت ألا أن وصلت لهذه المرحله...اصبحت من رفال المرح والسعيد..الى رفال الوحش والبارد والقاسي...
شعرت ميرا بالحزن الشديد ونزلت دمعه من عينيها...مسح رفال دموعها قائلا: لاتبكي ياروحي...انا لم اقل لكي هذا لتحزني وتبكي...انا فقط اجبت على سؤالكِ بصراحه.. نهضت ميرا واحتضنته بقوة قائلا: اسفه لسؤالي هذا...لم اكن اود احزانك.. اجلسها رفال بحضنه قائلا: لا صغيرتي لم أحزن صدقيني... ميرا: حسنا.. بدأ رفال بتقبيلها...وضعت ميرا يدها بشعره الأسود واصبحت تبادله القبله...فصل القبلة قائلا: هيا إن أنهيتي أفطارك ...لنذهب... ميرا: نعم لقد اكملت طعامي ..وهيا لنذهب... ميرا: ماذا عن الحقائب.. رفال: سيجلبوها لاحقا.. وذهبوا للسياره..وانطلقوا ذاهبين للمطار...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد مده وصلوا للطائرة الخاصه برفال...صعدوا الطائرة جلسوا بمقاعدهم...وأنتظروا الى ان تهبط الطائرة...
بعد بضعة ساعات قالت ميرا: حقا الرحله طويلة..وبدأت اشعر بالملل...نظر لها رفال وسحبها لحضنه قائلا: لن تشعري بالملل وأنتي بحضني... وضعت ميرا رأسها على صدره قائله: معك حق... ميرا: رفال أتعلم شيئاً... رفال: ماهو... ميرا: طيلة حياتي لم اعش قصه حب..ولم اظن أنني سأعيشها..وكنت أقوال انني حتى وان دخلت لعلاقة حب..لن احب بشكل مبالغ به..لكن بعدما تعرفت عليك..تغيرت وجهة نظري كثيرا..احببتك بجنون..لم اعلم اني سأحب شخص هكذا...انت اصبحت عالمي وحياتي....لم ولن اعشق شخصا غيرك اعدك بهذا... قبل رفال فروة رأسها قائلا: احقا تحبيني لهذه الدرجه...اتعلمين حتى انني انا ايضا لم اتوقع انني سأعشق فتاة لهذه الدرجه...لم اكن اثق بالنساء.وكم من نساء ركضن خلفي وخلف اموالي..لم اكن اهتم لهن..لكن انتي مختلفه اول مرة رأيتك بها احببتك..لم اتوقع هذا ابدا ان احب شخص من نظرة اولى...لكن حدث هذا..واصبحتي عشقي وهوسي... قبلته ميرا ثم قالت: احبك رفال.. رفال: اعشقكي صغيرتي...
بعد ساعه هبطت الطائرة..نزلوا رفال وميرا من الطائرة.. راؤا مجموعه كبيرة من السيارات السوداء التي تخص حراس رفال واقفين امام المطار..وسيارة رفال ايضا قد وضعت هناك...وكانوا الجميع واقفين بأنتظارهم ليستقبلوهم...اتى مايك قائلا: ياصديقي لقد اطلت غيبتك وأشتقنا لك...صافحه رفال بأبتسامه...احتضن مايك ميرا قائلا: اهلا ميرا كيف حالك.. أبعد رفال مايك عن ميرا قائلا بصرامه: أبتعد عن زوجتي ايها اللعين.. ضحك مايك قائلا: حسنا ايها المتملك.. اتت أيميليا راكضه لحضن ميرا قائله: أشتقت لكِ كثيرا .. ميرا وهي تبادل حضنها قائلة: وانا ايضا اشتقت لكِ عزيزتي... اتت بيلا قائله وهي تحتضن ميرا قائله: ميرا حبيبتي اشتقت لكِ كثيرا... ميرا: حبيبتي وانا ايضا اشتقت لكِ.. ثم ذهبت بيلا واحتضنت رفال قائله: اخي كيف حالك اشتقت لك كثيرا.. رفال: وانا ايضا عزيزتي... ثم ذهبت ميرا واحتضنت ايثان..وامها وأباها..والخاله روز ايضا.... ثم صعد كل منهم سيارته وذهبوا بأتجاه القصر....
استحموا ونزلوا للأسفل...جلسوا على المائده...وبدأوا بتناول الطعام..ثم قالت جوليانا والدة ميرا: كيف كانت رحلتكم أبنتي... ميرا بأبتسامه : كانت رائعه جدا..لقد استمتعنا هناك كثيرا... أيميليا: اهي مدينه جميله.. ميرا:انها مذهله بحق...منظر البحر هناك في الليل مذهل...كل شيء هناك مذهل... اكملوا تناول طعامهم..بعد مده انتهوا من تناول الطعام قرروا ميرا ورفال الصعود للأعلى لكي يناموا لأنهم متعبون من السفر... ذهبت ميرا وارتدت ثياب نومها قائله: سأرتديها الأن لأني لا اود تناول العشاء..ولا توقضني في اخر الليل ارجوك...لأنني متعبه ولا استطيع فعل شي..حسنا.. رفال: حسنا صغيرتي..وأنا ايضا سأنام..لأني متعب... كانت ميرا مستلقيه ..فتحت يديها قائله: تعال لحضني لننام هيا...ذهب رفال وإحتضنها قائلا: تصبحين على خير صغيرتي... ميرا: وأنت بخير ياروحي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم ذهبوا لعالم احلامهم الخاصه... ______________________☆_________________ هلوووووو اعتذر عن الأخطاء الأملائيه....رأيكم بالبارت..وشكرا لمشاهدة قصتي...احبكم كومه كومه....باااااي Love you all💜
