الواحد مش مصدق، مش مصدق أي حاجة من الحاجات الحلوة إللي بتحصل له دي.
من غير مقدمات كتير، دومينا فازت في أسوة عن فئة خيار الجمهور!
أنتو مصدقين؟ دومينا إللي أصلًا بدأت فيها بعد قفل أبواب المشاركة؟
بتدخل أسوة من أوسع أبوابها وهي مكملتش كام شهر منشورة!أنا مش مصدقة لحد دلوقتي، الرواية دي تعبت فيها جدًا، أبحاث علمية، وكتب تاريخية، جولات في المعاجم، وجلسات في كتب الدين، ومحاضرات، كل دا كنت بعمله وكنت في فترة امتحانات كمان.
بس كل دا كان هيروح هباء لولا توفيق ربنا بيّ وفضله الكبير عليّ، لولا إني في يوم دعيت الدعوة دي، كان من سنة تقريبًا، مكنتش وقتها خطيت حرف في الرواية، وفي فترة كنت كتبت ومسحت كتير، لكن الدنيا كانت مشوشة عندي، بس رغم كدا ربنا استجاب دعوتي...
عشان كدا إياكم تيأسوا من رحمة ربنا وفضله، هيكرمكم أكيد ودعوتكم هتستجاب ولو بعد فترة طويلة، وافتكروا إنه ربنا مش بنسى عباده.
طبعًا الرواية إهداء لقلبي وسندي الدائم فيكتوريا
Anat0ria
هي من وقت ما عرفت إني نشرت الاستمارة وطلبت من قراءي يصوتوا عليها وهي بدأت تنشر الرواية وتخلي الناس يقرأوها ويصوتوا لها، شكرًا لا تكفي لجهودك، شكرًا لا تكفي لتفي حقك.
أحبك وجميلك دا عمري ما هنساه.❤️تحبوا نطلع لايف على انستجرام نتكلم عن الرواية ولحظات الفوز آخر الأسبوع إن شاء الله؟
أنت تقرأ
تدوينة
General Fictionدعنا نُبرم عقدًا لا شروطَ جزائيةً فيه؛ لأن إمكانية فسخه مُحالة. ستكون مستمعًا حسنًا يشاركني كل هذه التفاصيل المملة دون ملل. ومُضيك قِدمًا نحو أول فصل هي إمضاؤك بالموافقة على جميع شروطي. -تحديثٌ شِبهُ يَوميِّ، فصوله تكتب بعد منتصف الليل. رقم واحد في...