فوت قبل القراءة بليز🙏
في شرفة المشاهدة الخاصة بكبار الشخصيات وضع العامل عدّة مرطبات على الطاولة، قال قبل أن يخرج:
-هل تحتاجُ شيئاً آخر، سيدي؟
أجاب أوديس:
-مالم أقرع الجرس لا يأتِ أحدٌ إلى هنا أبداً
-أمرك
انحنى المضيف ثم خرج. سألت فيوليس:
-إذاً... لمَ جئنا إلى هنا؟
-ألم أخبركِ أننا سنشاهد المباراة
قال وهو يطل من الشرفة للأسفل، كانت مباراة كرة السلة قد بدات بالفعل منذ برهة، وفريق الخصم سجل ٣ أهداف مقابل هدفان لفريقه، أشاح بنظره عن لوحة الأهداف إلى فيوليس، وكانت ترتدي فستاناً طويلاً أحمر من الساتان، هذه الدرجة العميقة من الأحمر تليق بها، كما أن هذا القماش برَعَ بإبراز شكل جسدها، عدا عن الفتحة الجانبية التي تمتد من أعلى الخصر إلى الأسفل لتُظهر ساقها كاملةً، هي لا ترتدي سروالاً داخلياً على الأغلب وهو ماتتطلبه فتحة فستانٍ كبيرة كهذه. ارتشف القليل من عصيره، جلس على الكرسي فارداً ظهره مجوّلاً عيناه على ثنايا جسدها، إنها ملكه... وهو واللعنة فخور بامتلاكها، لذا من هذا الحقير الذي يحاول انتزاعها؟
ظهرت علامات الاستفهام فوق رأس فيوليس، لما يحدق بها، ولماذا واللعنة عليها أن تتأنق هكذا لأجل مجرد مبارة؟ مع انها كانت سعيدة قليلاً لرؤيته يرتدي البدلة الرسمية هو الآخر لأنها زادته وسامةً.
طبطب على فخذه:-تعالي هنا
-هاه؟
-اجلسي امامي، اقتربي
بلعت ريقها، اقتربت منه متوجسة حتى وقفت بين ساقاه، جلست على الارض وقلبها يكاد يقع مما يحدث، هل هذا ما عناه بالعقاب؟
بينما أخذ أوديس يطالعها من الأعلى، كون الفستان "سترابلس" جعل جزء كبير من ثديها يظهر، وما عزز ذلك هو زاوية نظره من الأعلى، لون بشرتها الحليبي يبرز بفضل حُمرة الفستان، وثدياها المنتفخان يقارعان ضِيق مَلبَسها، نظرت إليه بترجي، ابتسم هو بخبث وضيّق عيناه، في أول مرة تقابلا سخرَت من رجاله لكنها الان وبعد شهر واحد فقط خاضعة تحت رحمته بالكامل،
-اوه كم هذا ممتع
-عفوا؟
-ما الذي تعتقدينه عن وضعكِ الحالي؟
-أظن (هرّبت عيناها بعيداً بحرج) أنك ستجعلني أمارس الجنس الفموي
-بينغو، أتعرفين لماذا هنا حصراً؟
-لا اعرف
-لأنني أود الاستمتاع بشيئان أحبهما معاً، كرة السلة وقضيبي في فم أحدهم.
والآن... (فتح سحاب بنطاله وأخرج قضيبه) إبدأي
أنت تقرأ
🔞أسيرة لرئيس عصابة 🔞
Teen Fiction❌الفصول التي يحوي عنوانها على هذا الايموجي (🔞) تحتوي على مشاهد جنسية صريحة قد تعتبر غير مناسبة للبعض❌ يتم اختطاف "فايوليس" بطلة القصة من قبل "أوديس" الذي هو بطل القصة وذلك بعد أن شهدت عن طريق الصدفة على إحدى جرائمه، وبينما يحاول البحث عن طريقة لاسك...