🔞"أنتي ميتة إن غادرتي هذه الغرفة🔞

23.5K 295 22
                                    

فوت قبل أن تقرأ🙏

قام رود من كرسيّه، مسح على وجنة إيرسا، أمسك كفّها وقبّل باطنها، قبّل أيضاً مكان الجرح، ثم انحنى وقبّل جبينها، استدار مغادراً المكان وقبل أن يفعل تجمد في مكانه سامعاً صوتها يقول:
-من أنت؟
.
.
.
عودةً إلى قصر أوديس:
الساعة تشير الآن إلى الثانية والنصف بعد منتصف الليل، الهدوء الذي يعم المبنى قاتل، يبدو ان الجميع نام ما عدا الزعيم، خرج أوديس من غرفته، قامت الخادمة والتي كانت تنام على الكرسي بجانب الباب:
-هل تحتاج شيئاً سيدي
-سأذهب بنفسي أنتي عودي للنوم

تخطاها أوديس ووصل للدرج، غرفة فايوليس فوق غرفته تماماً، عاد إلى رأسه صورة الفستان بعد أن رفعته الرياح، إنها ترتدي سروالاً داخلياً رفيعاً جداً، لازال قضيبه متصلب منذ ساعتان، ظن أنه سيهدئ وينام إن تجاهل الأمر لكنه لم يفعل، هل يصعد ويضاجعها؟ لكنه قد يخسر حبها، آه لو كانت أحد عاهراته لأخذ منها ما شاء دون أن ينظر لدموع عيناها حتى، صحيح هو يملك عدة عبيد في القبو، سيأخذ إحداهن فحسب

وبدل أن يصعد نزل الدرج من الطابق الثاني إلى القبو، هناك تفاجأ الحارس بسيده يأتي بمثل هذا الوقت، مسح لعابه الذي سال أثناء نومه
-أهلاً سيدي
لكن أوديس لكمه
-لا تنم أثناءَ أداء الواجب

دلف للداخل بعد أن فتح له الحارس الباب، استيقظت الفتيات على صوت البوابة الحديدية تنفتح، اصطففن بجانب بعضهن البعض كما تم تدريبهنّ سابقاً، "إن دخل الزعيم إلى المكان فبغض النظر عن ماذا تفعلين ستتوقفين عن ذلك وتنضمين إلى الصف"

*للتذكير: شعر فايوليس أحمر مجعد طبيعياً لكنها دائماً تجعله أملس بواسطة مصفف الشعر، عيناها عسلية*

تفحصهنّ أوديس واحدة تلو الأخرى، بما أنه مشغول دوماً بالعمل فلا يجد الكثير من الوقت لممارسة الجنس، لذا فهو لا يعرف وجوههن حتى.

سحب ذراع فتاةٍ ذات شعرٍ أحمر لتتقدم للأمام قليلاً، قبض على ثديها الايسر بيمناه واعتصره، صدر أنينٌ خافتٌ من الفتاة
"شعرها أحمر ولكن نهديها لايشبهان نهدَي فايو بشيء"
فكر بذلك مسترجعاً المرة التي اعتصر بها ثديي فايوليس في الفصول الأولى، إنهما ممتلئان حقاً يارجل!

تخطاها وأكمل تفحص الفتيات فعادت إلى الصف، فتاةٌ أخرى بثديان ضخمان وشعر أحمر أيضاً (مجعّد هذه المرة) سحبها من خصرها إليه، مع أنه لا يعطي نفس الشعور إلى أن ثدياها لا بأس بهما، صفع مؤخرتها العارية إلّا من سروال داخلي أسود فارتجّت أسفل يده، مؤخرتها أيضاً جيدة، لو أنها فقط ببياض فايوليس لكانت رائعة، تركها وتقدم للفتاة ذات الشعر الأحمر التالية، من الخلف أدخل يداه في بلوزها وأخذ يفرك ثدياها، هذان يعطيان شعوراً جيداً، أخذ الفتاة الثانية والثالثة وتوجه للغرفة المجاورة.

🔞أسيرة لرئيس عصابة  🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن