🔞اعتراف-سفر- مفاجأة🔞

15K 166 678
                                    

فوت قبل أن تقرأ لطفا
.
استيقظت إيرسا لتجد الصحن الذي كان مليئاً البارحة فارغ إلا من ملاحظة ورقية، ملاحظة كتب عليها رود "شكراً على الكعك".

استغربت من نفسها التي خوّلتها النوم بجانب سايكو متعطش للدماء، قامت من فراشها لتغسل وجهها وتستعد للذهاب الى الجامعة كالعادة.

استيقظت فايوليس لتجد نفسها بين ذراعي أوديس، لم يتركها طوال الليلة الماضية، خاف أن تغيب عن ناظريه فتختفي فجأة، استيقظ هو ما أن شعر بحركتها، استمرّ الإثنان بتبادل النظرات بصمت إلى أن قطع الهدوء أوديس

-لدي ما أخبركِ به
-أنا أيضاً...
-سأتحدث أولاً، آسفة على محاولة قتل طفلك، مع أنه طفلي كذلك لكنني لم افكر به كطفلي قط.
حكّ أوديس أنفه بيسراه:
-بخصوص ذلك... لا يوجد طفل.
وسّعت فايو عيناها بصدمة:
-ما الذي تقصده؟ لقد رأيت الاختبار بنفسي!
-لقد عبثتُ به وبالماء الذي شربتيه في ذلك اليوم أيضاً كي تشعري بالغثيان.
زمّت فايوليس فمها وضيّقت عيناها، حزنها اختلط بامتعاضها الشديد، إنها تشعر بالألم لكنها لا تنزف، قاطع أوديس جمودها القصير:
-اغتصبتكِ كي تكتمل الكذبة، فعلتُ هذا فقط كي تُجبري أن تختاريني في المحكمة
صرخت به بغضب:
-حتى لو لم أحمل طفلك كنتُ لأختاركَ أنت، لا أصدق أنني أحببتُ وغداً مثلك!

قالت جملتها تلك لتعلّق أوديس على حبلٍ بين الندم على خياره الخاطئ والسعادة إثر اعترافها، فايوليس تحبه هو، تحب أوديس وليس ذلك الأحمق المتعجرف هاديس! إن كانت تحبه فلمَ احتاجَ إلى إيذائها بهذه الطريقة؟ حتى أنه كاد يفقدها منذ قليل.
-لا أصدق أنني كدت أرمي نفسي على السلالم لأجل طفل ليس له وجود!

قالت فايوليس ثم قامت من جانبه في الفراش لتقف بجوار النافذة، قام أوديس إلى جوارها ليحتضنها من الخلف:
-لا بأس يمكننا أن نصنع واحداً حقيقياً الآن.
قال ثم قبّل كتفها تاركاً أثره الأزرق فوق عظمة ترقوتها البارزة، تملّصت فايو من ذراعاه لتذهب إلى المرآة وتطالع كتفها، وما أن تأكدت من علامته حتى فكّت شعرها الأحمر الطويل لتتركه ينسدل على كتفيها فيغطي العلامة.

ضاقَ أوديس ذرعاً بها وبهروبها المستمر، لقد اعترفت للتو بحبها لكنهما لم يفعلا أي شيء مما أراده حتى الآن، لطالما تخيّل سيناريوهات تسلّم فيها فايوليس نفسها له، يلفّ ذراعاه حولها ليمسح بأطراف أصابعه على ظهرها المكشوف، تقشعرّ هي، ينزل بأصابعه إلى الفستان عديم الحمالات الذي ترتديه، يُنزل السحّاب، يقع الفستان أرضاً فيقف قضيبه متحمّساً، يُدخل كفّاه أسفل حمالة صدرها السوداء الضيقة والتي لا تتسع لرمانَتَيها المتفختان، يكوّر ثدياها بيداه فيعجز عن إيساعهما كاملَين، ليست يداه بصغيرتان لكنّ صدرَ فتاته كبير، يضغط على كليهما ليقلّصهما، تتأوه فايو، يأتي صوتها العذب كأغنية على مسامعه، يزيد في الضغط أكثر فيعلو صوتها فيما تحاول التملّص منه بكفاها الصغيرتان، يترك ثدياها ويرسل يده إلى ظهرها مجدداً، يفتح الزرار لتسقط حمالتها أيضاً، يرفعها من مؤخرتها عالياً، ويدور بها في الغرفة إلى أن يرميها على السرير دائِخة لينقض على ثدياها نهماً وتقبيلاً، تضحك هي بصوتٍ عالٍ فلسانه يدغدغ حلمتَيها بشدة، يتصلّب قضيبه أكثر على صوتها، إنها جميلة بكل ما فيها، ينزل بلسانه إلى بطنها، يلعق سرّتها، يعلو صوت ضحكها وتداعب شعره المجعّد بأصابعها النحيلة، ينزل إلى ساقاها، تتجمّد فقد غدا اللعب جداً، يدخل يمناه أسفل ملبَسها الداخلي، يداعب عانتها من الخارج أولاً ثم يتوغّل عميقاً، ويده اليسرى تعتصر ردفها من الخلف، ملابسها السفلية سوداء رفيعة، تتخذ شكل مثلث طويل من الأمام وخيط رفيع يدخل بين ردفيها من الخلف، يدخل إصبعه الأوسط في فتحتها الأمامية، وكأن ذلك لا يكفي يدخل أوسطه الآخر في فتحتها الأخرى، تقلّب عيناها استمتاعاً، يتحول صوت تأوهها اللطيف إلى آخر أكثر إثارةً، يخلع بنطاله ثم بوكسره الضيق ليتعرى تماماً، يخلع عنها كيلوتها لتتعرى هي أيضاً، يمسح قضيبه المنتصب بملبسها التحتي فتبرز عروق القضيب وينتفض، تشاهده بترقّب وهي تعلم أن هذا الشيء الكبير سيخترقها بعد قليل، يغمس رأسه في فرجها، يقبّله بهدوء، يشمّ رائحته ثم يتحول التقبيل الهادئ إلى امتصاص عنيف وعض ولعق، يتقوس ظهر فايوليس، ينقلب عالمها رأساً على عقب، تطلق سائلها الدافئ في وجه أوديس، يعض شفاهه السفلية مع ابتسامة جانبية
-هل سمحتُ لكِ أن تطلقيه بعد؟
يقول ذلك ثم يخترقها بقوة بقضيبه الضخم وكأنه يعاقبها، تبدأ فايوليس بالضحك بقوة، فيما يحرّك قضيبه بداخلها، يتحول ضحكها تدريجياً إلى بكاء وتوسّل
-أرجوك أخرجه، أرجوكَ توقّف
لكن أوديس يتجاهل ذلك ويستمر بأخذ ما يريده منها، داخلها دافئٌ ورطب، ودّ لو يستمر بمضاجعتها إلى الأبد، يقترب من نهايته فيزيد من سرعة التحريك، وينهج، يزداد ظهر فايوليس تقوساً، تأخذ بالارتجاف بقوة فيما تعض بأسنانها الوسادة التي أسفلها، يطلق منيه بداخلها ليزفر كلاهما براحة، يستلقي بجانبها، يطالع كلاً منهما عينا الآخر لتبادر فايو بالابتسام:
-كان هذا ممتعاً
-أجل أحببته أنا أيضاً
ثم ينامان بجانب بعضهما إلى الصباح التالي.
.
.
.
استيقظَ أوديس من خيالاته الوردية على صوت فايوليس:
-أوديس هل تسمعني؟!
-آه... أجل ماذا؟
-أخرجني من الغرفة فقد حُبستُ هنا لإسبوعان
-كلا
-لكنني لستُ حامل!
-لم احتجزكِ لأنكِ حامل بالمقام الأول، بل لأنك حاولتِ الهرب.
-لمَ تبقيني لستُ أفهمك!
-لأنني أنا أيضاً أحبكِ فايوليس
احمرّت وجنتا الأخيرة، سحبها من ذراعها ليقبّلها، قبلة عميقة عبّر بها عن كيف يشعر، دفع لسانه الى جوفها ليعانق لسانها، فيما انسلّت يده إلى داخل بنطالها تعبث بمؤخرتها عصراً وفركاً، بادلته فايوليس القبلة وانغمرت فيها لتشهق وهي تشعر بأصبعه الأوسط يخترق فتحتها الخلفية، حاولت التملص من ذراعاه ولكن ليس بعد الآن، فقضيبه قد انتفض ولن يهدأ ما لم يطئها اليوم
-عزيزتي، لدي فانتازيا معينة أريد تحقيقها معكِ.
قال أوديس ثم أخذ يلمس ظهرها المكشوف بأصابعه بخفّة...

🔞أسيرة لرئيس عصابة  🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن