فوت قبل القراء بليز🙏
في قصر ليز وعند حفلة الفتيات:
فتاة١: آآه توق... توقفي!!
فتاة٢: إن توقفتُ الآن فستعاقبين هل أنتي متأكدة؟ همم؟
فتاة ١:ح... حسناً آآهنننن تا...بعي إيييه
الفتاة٢ هي صاحبة الرقم ٢٠ والأخرى هي صاحبة الرقم ١٩، وسط مجموعة الفتيات اللواتي جلسن على شكل دائرة كانت تجلس فتاة بسروالها الداخلي فقط في حضن فتاة أخرى ترتدي ملابس سادية، أسندت ذات الملابس الداخلية ظهرها إلى بطن الأخرى، استمرت الفتاة الرابحة بفرك ثديي الفتاة الخاسرة بشدة، المؤقت الذي تم ضبطه على نصف ساعة بقي منه تسع دقائق، وكانت قد وضعت دبوسي شعر على حلمتي الفتاة الخاسرة كجزء من التحدي
الفتاة الرابحة وقد احمر وجهها: أووووه تباً هذا يعطيني شعوراً رائعاً، أكثر!! تألمي أكثر
الخاسرة وهي تمسح لعابها الذي سال من الألم واللذة: لللا... لا تضغطي آآآآآآآآآآه على ... دبوسَي (شهقة) الشعر على الأقل
الفتاة الأخرى: حمقاء لقد وضعتهما على الحَلَمَتين فقط كي أضغط عليهما فيما بعد، وهكذا يتسنى لي رؤية تعبيرك هذا، اوهاهاهاهاهاااااه
بالإضافة إلى ألم فرك الثدي الشديد يوجد ألم دبوس الشعر الذي وضع على كل واحدة من حلمتي الفتاة، عند الضغط على الدبوس أو تحريكه سيزداد الألم أضعافاً، حلمة الثدي هي مكان تزداد به النهايات العصبية لذلك الشعور في هذه المنطقة يزداد، وهذا يزيد ألم هذه الفتاة أكثر فأكثر
بلعت فيو ريقها وهي تراقبهم من بعيد، لقد حصلت على الرقم ١٧ وهذا يعني أنها التي سيتم تعذيبها (تحديها) تالياً، هزت رأسها وهي تفكر "أتمنى ألا تكون الثامنة عشر مجنونة مثل هذه"
.
.
مارياناً ملوحةً بيدها وهي تتقدم نحو فيو: يو! كيف حالكِ
فيوليس وقد تشبثت بقدمها كجرو صغير: جِدي لي الفتاة الثامنة عشر أرجوكي!
أمالت ماريانا رأسها: بحسب ما أذكر فأنتِ السابعة عشر اليس كذلك
فيوليس بعد أن جلست القرفصاء وأخذت ترسم دوائر بسبابتها على الأرض: أجل(':
ماريانا بابتهاج: لا داعي للبحث، أنا هي الثامنة عشر
قامت فيوليس من مكانها وتشبثت بكتفي ماريانا العارية: حقا؟!
ماريانا بابتسامة مصطنعة: أجل
فيوليس ممسكة بيد ماريانا: صديقتي الصدوقة ومنقذتي، أشكر رحمة الإله التي وضعتني في رعايتكِ
ماريانا بابتسامة شريرة: هيهييييي
بعد قليل رن المؤقت معلناً انتهاء النصف ساعة السابقة، قامت الفتاة رقم ١٩ من حضن الفتاة العشرين ممسكة بثدييها بعينين دامعتين، جلست مع الفتيات في الحلقة الدائرية التي شكلنها وببطئ أزالت دبابيس الشعر من حلمتيها، أطلقت تأوه خفيف وهي تزيلهما، إلى وسط المساحة الفارغة دخلت ماريانا(ذات ال١٨) وفيوليس(ذات السبعة عشر)،
ماريانا بابتسامة فارغة: مع أن ثدياكي كبيران لدرجة ملحوظة إلا أنني لم أتوقع أن تكوني بالمرتبة الرابعة في حفلة القياس، أهنئكِ.
فيوليس وقد ظهرت دمعة خلف رأسها: هيهي....
ماريانا للفتيات وهي فاتحة ذراعيها: إذاً ماذا تقترحون
-اصفعي مؤخرتها
-لنستخدم قضيبا اصطناعيا
-مقابض مهبلية وقضيب آلي في مؤخرتها
-قضيبان من الأمام والخلف
-واحد اخر في فمها!
تعجبت فيوليس من الاقتراحات، القت نظرة قلق إلى ماريانا،
ماريانا وقد انفرجت اساريرها:
-تؤ تؤ عزيزاتي هذا تقليدي للغاية، لمن لا يعرف فهذه الفتاة هنا لازالت حديثة العهد بأمورنا وهي خجولة للغاية، لما لا نجعلها تقوم بشيء محرج للغاية هممم؟ الا تتطلعون شوقاً لرؤية التعبير الذي ستصنعه؟
-واااو سيكون جميلا فعلا
-اوافقك الرأي
-فكرة سديدة
-كما هو متوقع من كبيرة المحظيات
-سيكون رائعاً
-هيهيييي سنحظى ببعض المتعة اخيرا
استدارت إلى فيوليس التي عقدت حاجبيها بعدم فهم، هل خانتها صديقتها للتو (الكاتبة: المسكينة لسى ما فهمت اللعبة😂)
-فيوليس، أتحداكي أن تجعليني اشعر بالانتشاء خلال عشرون دقيقة، يسمح لكي باستخدام فمكي للمداعبة، يمنع استخدام اليدان في المداعبة، إذا فشلتي فستحصلين على ضربة واحدة على المؤخرة من كل واحدة منا
-ما ماذا؟
مشت ماريانا باتجاه المؤقت وشغلته، قالت ببهجة وصوت عالي: هاااا قد بدأ الوقت!
فتاة ١: عشرون دقيقة قليل جدا لجلب شعور النشوة إلى الرئيسة
فتاة٢: ستفشل بالتأكيد، هذا التحدي تم تقرير نتيجته منذ البداية
مضت دقيقة ولازالت فيو واقفة بمكانها، وماريانا امامها تنتظر
-هيي انتي، ان لم تساعدي في نشوتي ستتورم مؤخرتكِ من الضرب
-ماذا!
-هل نسيتي العقوبة أم ماذا؟!
فيوليس في نفسها "تبا لقد نسيتُ تماما"
-لكنني لا اعرف كيف ابدأ
-لمساعدتكِ سأستلقي على الفراش الذي هناك، يمكنك تقبيل ومص ثدياي شفتاي رقبتي بطني ساقاي فخذاي مؤخرتي أو حتى مهبلي
بلعت فيوليس ريقها، "حسنا"
استلقت ماريانا على الفراش وابتسامة واسعة على وجهها، إنها سعيدة جدا بردات فعل فيوليس الصغيرة، انها لطيفة وبريئة جدا، انها تبهجها
امسكت فيوليس وجه الفتاة، قبلتها على خدها، ثم همت بتقبيل شفاهها، ظنت لوهلة انها ستشارك قبلتها الاولى مع فتاة لكنها تذكرت ان اوديس سرقها منها سابقا (في فصل "هذا هو التحرش") قبلت شفتاها وهي تفكر باوديس، ما الذي يفعله الان، لو لم تهرب هل كانت لتضطر الى تقبيل شخص لا تريد تقبيله الآن؟ لكنه شخص مخيف وهي لاتريد الجلوس في منزله، اخذت تبدل بين شفاه الفتاة العلوية والسفلية، تماما كما فعل اوديس سابقا لها، ثم ادخلت لسانها في فم ماريانا وتابعت تقبيلها، كل ما أرادته هو العودة للمنزل فلمَ عليها تقبيل أحدهم الآن؟ فصلت القبلة لتنزل الى رقبتها، طبعت قبلات قصيرة عليها لتنزل الى ترقوتها، مصت المكان طويلا فارتعش جسد ماريانا، فصلت القبلة لتمسك بثديا الفتاة وتقربهما ثم أخذت تمصهما بكل ما اوتيت من قوة، مهما كان العار الذي تشعر به الآن فهو أفضل من الصفع على مؤخرتها، أخذت تزيد بالمص والتقبيل وتحك ثدي ماريانا بأسنانها، طبعت علامات كثيرة على الثديان، أطلقت ماريانا شهقة قوية لما عضت فيوليس على الحلمة، رفعت عينها الى ماريانا، هل يعجبها هذا؟ زادت بالمص والعض في رأس الثدي عند الحلمات، أخذت تبدل بين كل ثدي وآخر، مر نصف الوقت وكل ما يخرج من ماريانا هو تأوهات صغيرة، هذا طبيعي من فتاة اعتادت على ممارسة الجنس ٣ مرات باليوم على الاقل، من الصعب حقا ان تشعر بالانتشاء بسهولة. بقي عشر دقائق، رفعت فيوليس رأسها واخذت تلهث، لقد انقطع نفسها وهي تمص لذلك لابد وان ماريانا انتشت الان، مدت يدها بين ساقي ماريانا لتقابلها الاخيرة بصفعة على اليد
ماريانا: قلتُ لا مداعبة بالايدي
فيوليس: لقد كنت اتحقق ان ترطب المكان ام لا
-هممم؟ هل تعتقدين ان جهودك الصغيرة ادت مفعولا؟ لازلتُ جافة
- مستحيل
-تأكدي ان كنتِ لا تصدقين
بخجل شديد ووجه محمر وضعت فيوليس اصبعي الخنصر والوسطى في شق الفتاة، إنها لا تزال جافة حقاً! تبا الوقت يداهمني
-أتريدين نصيحة؟
-ماذا
-استخدمي لسانك لترطيب جوفي
-لم افهم
-بدل مص ثدياي ورقبتي لمَ لا تمصين ما يجب مصه حقاً؟
- ااااااااستميحكِ عذراً
-انا اقول تعالي وقبلي م-ه-ب-ل-ي
-كياااا
خبأت فيوليس وجهها بكلتا يديها
-تبا انتي صاخبة، من يراكي الان لا يصدق أنك نفس التي عضت ثدياي منذ قليل
نظرت فيوليس الى الساعة، لقد مضت خمس دقائق اخرى في الجدال فقط، لقد بقي خمس دقائق فقط، تبا لا وفت للتفكير، فتحت ساقا الفتاة بعنف، دست رأسها بين فخذيها، بكل ما اوتيت من قوة اخذت تمص وتقبل، ادخلت لسانها في فتحة المهبل واخذت تحركه حول الفتحة من الداخل، ثم اخرجته وصارت تقبل شفعي المهبل، ثم فتحت فمها بأقصى ما لديها وحاولت ملئ العضو كله بفمها، أخذت تمص بقوة ودموعها تتساقط، بقي عدة ثوانِ فقط ويرن المؤقت مجدداً، في آخر خمس ثوانِ بدأت الفتيات بالعد التنازلي،
-خمسة.... تدفق السائل في فم فيو، يبدو أن الفتاة على وشك النشوة
-أربعة....... لازال السائل يتدفق وبكمية أكبر
-ثلاثة...... زادت فيو من سرعة التغيير بين المص وتحريك اللسان بجوف الفتاة
-اثنان.... رعشات صغيرة سرت في جسد ماريانا واستشعرتها فيوليس كما استشعرها الجميع
-واحد!!!!!!!!
بعد هذه الكلمة انتفض جسد ماريانا بقوة، لقد حققت فيوليس المستحيل! لقد هزمت الزعيمة!
لكن للأسف رنين المؤقت كان اسرع من نشوة ماريانا وهكذا خسرت فيوليس بفارق جزء من الثانية (الكاتبة: مسكينة طيزها ح يتورم🤭).
جلست ماريانا على الكرسي، استلقت فيوليس باستسلام في حضنها واضعة بطنها فوق فخذي ماريانا ومبرزةً مؤخرتها للأخيرة، رفعت ماريانا يدها وهوت بها بقوة على مؤخرة فيوليس، ارتجّت المؤخرة لثانية اثر الضربة وتُركت علامة كف حمراء فوق الردف الأبيض، قامت من حضنها بتألم، ممسكة بمكان الضربة، تحركت الى الفتاة التالية والتي هي رقم ستة عشر، كانت تجلس على الارض، وكما فعلت مع ماريانا استلقت على بطنها فوق فخذي الفتاة، بحركة مباغتة اخرجت الفتاة قضيب بلاستيكي اصفر كانت قد خبأته وحشرته في مؤخرة فيو، صرخت فيوليس من الالم والرعبة، فقد كان هذا مفاجئاً، رفعت احدى الفتيات يد السادسة عشر واخرجت اخرى القضيب الذي دخل منه سانتيمترات قليلة فقط من مؤخرة فيو
ماريانا بغضب: هذا ضد القوانين!
السادسة عشر: لا أهتم ان كنتُ سأعاقب اتركوني اضاجع مؤخرتها البيضاء بلييييز
ماريانا متجاهلة السادسة عشر: فيوليس، تابعي للفتاة التالية
بصمت وأسى ذهبت فيو الى الخامسة عشر واستلقت في حضنها ثم صفعتها الاخيرة بقوة لدرجة جعلت جسدها يرتعش، استمر الامر الى ان وصل الى الفتاة رقم واحد، بعض الفتيات صفعنها وهي واقفة ووجها للحائط، بعضهن كانت صفعتهن قوية لدرجة جعلت فيوليس ترتعش، اخيرا انتهي الامر، رفعت فيوليس سروالها الداخلي الاحمر مغطيةً مؤخرتها ذات العلامات الخماسية، تمتمت بملل: تبا هذا مؤلم
.
.
.
وصل رود إلى المكان المطلوب، فتح الظرف ليتأكد مرة أخيرة من التقرير. كانت المعلومات التي جمعها احد رجال جوبيليان تحوي اسم ومسكن وجامعة اخت فيوليس الصغرى والمسماة ب "ايرسا" (أول ظهور في الفصل "انتي أسيرتي")
أعاد رود التقرير إلى الظرف أغلقه ووضعه في جيبه، نظر للأعلى، كان المبنى الذي أمامه قصير بأربع طوابق فقط، من طابقه الثالث تبرز شجرة عنب متسلقة غطت جدران الشرفة وبدأت بالتسلق للخارج. صفّر بمرح وهو يمشي باتجاه البناء، وقف عنده ثم قفز فجأة ليتمسك بقضبان شرفة الطابق الاول، همهم "ستكون مهمة سهلة"
.
.
.
أنت تقرأ
🔞أسيرة لرئيس عصابة 🔞
Novela Juvenil❌الفصول التي يحوي عنوانها على هذا الايموجي (🔞) تحتوي على مشاهد جنسية صريحة قد تعتبر غير مناسبة للبعض❌ يتم اختطاف "فايوليس" بطلة القصة من قبل "أوديس" الذي هو بطل القصة وذلك بعد أن شهدت عن طريق الصدفة على إحدى جرائمه، وبينما يحاول البحث عن طريقة لاسك...