إكرام هزات فيهاا عينيهاا بالسرعة مصدومة كيفااش برئتهاااا أماا سلوى فدارت عند ياسمين بدهشة : شنووو
ياسمين عوجات فمهاا بزعل : كيف سمعتي و انتي بلاما تخافي أنا وياه ماوقع بيناتناا والو بالعكس وقف معايا و مسح لياا دموعي لي طيحتوهم لياا و منين مرضت بقاا معايا و دوااني هو ماشي شمكار كيف كتقولي هو حنين فياا واخة عصبي و ماكيتحكمش في يدو معاياا مي أناا لي كندير علاااش عمرو خسر ليااا خاطري هو لي زعمني نبغي نقراا و قال لياا نحفظ وهو لي رجعني لدار و قال لياا بلي واخة يوقع لي وقع هادي دراناا و انتي ماماا هو عكس كيف كيشوفوه الناااس الا كان كيبان ليكم وحش أناا كنشوفو ملاكي الحارس كنبغيه و غبقااا معاه واخة تقولي لي قلتي أ سلوى (مجات فين تكمل كلامهااا حتى طاحو دموعهاا ) إلا كنتي متعزيني ولو شوية متقوليش الحكيم عليه حيث هكذاا غادي تهرسي لياا قلبي و قلب و بابا و مابغيتش يتقلق مني و لا يحس بيااا خدلتوقالت كلماتهااا و طلعات كتجري في دروج داخلة بيت تلاحت فوق ناموسية كتحاول تكثم بكاهاا باش ترجع تبداا الحفاظة من الأول و الجديد
أماا التحت كانو إكرام و سلوى متبعينين ليها عين تامشات ماينكروش أن كلامهاا آثر فيهم و خصوصا سلوى لي تآكدات بيلي دوك جوج (ياسمين و أمجد) خايدين الآمر بجدية تامة خصوصا ياسمين لي ماحملاتش ماماا تعايرو و لا تنقص منوو أماا جتى أمجد راه تصروفاتو كيهضرو عليه واخة كيبان كيتلاعب بالآمر شوية و معرت شنو مخبي تحت راسو
إكرام شداتهاا غصة في حلقهااا شافت تصرف ختهاا و كشفاش غطات عليهاا للمرة التي لا تحصى حسات بذنب جهيتهاا و كمية أنانية و حقد لي وجهااتهم ليهاا كانت بغات تطلع تهضر معاهاا ولكن ترددات في آخير رجعات الصالة حتى هي غارقة في كتوبتهاا و كل وحدة فيهم كتضغط على راسهاا باش وحدة تاخد باك ديالها بنقطة عالية و ثاانية تخرج باش تحقق حلمهاا في محاماة ...في مكان ليس بي بعيد وقفات طنوبيل بيضاء فاخرة قدام باب دار أمال هو دار شاف فيهاا وهي كتحيد في صمطة بعيون هايمة : غاااادي نتوحشك
أمال شافت فيه كتضحك : وااايلي السااط تماالك تليفون بيناتنااا
عثمان ضحك بقهقه سهات فيه : سااط رجعي كتشرملي أ زين لا
أمال : ههه و راني بنت كارتي كوبااا من صغر تشرميل في دم غاا أنت جتيني في وقت لي كنت مضرورة فيها و ناقصني حنان
عثمان جرهاا عندو من خصرهاا : نعطيه لحبي علاااش لا حتى أنااا سخون باغي نفرغ و خاصني شي بنت زوينة خاصهاا حنان نعطيه ليهااا
امال دفعاتو كتضحك : الله يهديك أ شريف إلا بقيت متبعاك أنت غنمشي هازة ستة تواام في كرشي مكاتشبعش يااربي سلامة
عثمان ضربهاا بخفة على نيفهاا متنهد تنهيدة طويلة : لي عندووو بحالك يشبعأمال بتسمات فيه هايمة في عينيه لي ولاو كيسحروهاا واخة باقة عمرهااا قالت ليه كنبغيك ولكن تعودات عليه في حياتهااا ولفااتو بزاف و طلقات معاه تقبلات آهيرا أنهاا مرتو و مكتابة ليه و مااشي أي حاجة كنبغيوها في الأول كتكون ديالنااا حياة متعرفهاا شنو مخبية ليك من هنااا قدام عمرهاا توقعات ولا حلمات بلي تقدر تكمل حياتها بلا ريضا كانت كتشوفو محور كون و من غيرو هو هي متقدرس تكمل حياتهاا و هاهي الآن عايشة حياتهاا بطول و عرض مع عثمان لي ماخلاهااا مخصوصة مو والو كيجيب ليها حاجة قبل ماتحل عليهاا فمهاا ديماا كيحاول يرسم ضحكة على محياهاا و يخليها فرحانة و بخصوص باغي يخليهاا تنطق بكلمة نبغيك و عندو آمل غادي تقولهاا ليه شي نهار
أنت تقرأ
طحت معا بزناز (مكتملة)
Romanceبقلم : الكاتبة حسناء إس جي إم Hasnaa SGM قصة : طحت مع بزناز هااي لحيباانات صافا عليكم هنااا رجعت بقصة جديدة بقلمي أنا ✒ #Hasnaa_SGM ✒ 🚫لا أحلل نشر إلا بعد إذني مع إحتفاظ بالمقدمة و كوفر 🚫 هه شي حاااجة طوووب قصة...