الجزء 34

9.5K 230 50
                                    

أمجد حناا راسو الأرض و قال بصوت مبحوح بكثرة شراب : ياسمين حبي قح&__بة ديال تايغر ديريهاا فين تجيك فياا منفركع على موك باب و نهرس ليك داك راس ولكن أنتشي (ضرب على قلبو كأنهاا كتشوفو) وليتي هناا أبنت قح&____بة نصدق قااتلك حتى أنتي و نوصلك عليه و نبقاا بوحدي عوتااني ولكن بربي ماانخليهاا فيك على شعلة لي كتشعليني ديمااا (رجع كيتلاوح و عطاا باب بظهرو دخل عوتاني الصالة و تلاح فوق فوطوي و عضلا جسمو ولات متصلبة و تنفخت على غير عاادة ديالهاا هكذاا كيوقع ليه ديماا فااش كيباانو عليه أعراض إدمان كيولي بحال وحش متحول )
أماا ياسمين غير حسات بيه مشاا حطات يديهاا على فمهاا كتكثم في بكااء ديالهاا تجهات لسرير مغرقة فيه راسهاا عطياهاا لبكوات أصلا من نهار عرفاتو عينيهاا ولفو على دموع و جسمهاا ولف على ضرب بكثرة مااتعرضت لمواقف صعيبة معاه عتاادت على الأمر بقات على دااك الحال حتى داهاا نعاس وكل شوية كتقفز من بلاصتهاا كتخااف يدخل عليهااا ولا شي حاجة ...

في مكان أخر 《دار حكيم بناني 》

بضبط في غرفة إكرام لي كانت غارقة في نعاسهاا حتى تسمع رنين ديال تيليفون ديالهاا بقات مغمضة عينيهاا و خرجان يديهاا من لغطاا كتلب على هاتف في جنابهاا حتى لقاتو و جوبات بصوت نعساان بدون متشوف شكون : آلووو (لا رد) آلوووووو (لا رد) أفف (قطعات و عطات تيليفون و عوتاني رجع صوناا و جوبات و حتى واحد ماكيجاوب كيتسعو غير صوت أنفااس رجولية إكرام تعصبات و ناضت جالسة ) : أففف وااش من نيتكم منين مباغينش تهضرو علاش كتصونيو وااه وقلة لحيا هااذي أش هااد بسالة آخر مرة تصوني ليااا
قطعات إكرام و رجعات تكات طار ليهاا نعااس شدهاا عصااب زفرات و هزات تيليفون بقات كتخربق فيه حتى طلع ليهاا ميساج من نمرة ممقيداش عندهاا كمشات ملامح وجهاا بستغراب و دخلات تشوف ميساج وسعات عينيهاا بصدمة ووجهاا حمار : تقطعي علياا مرة جاية أزريقتي نجي نقطع لمك لعروق
إكرام رجعات صيفطات ليه مسااج : شكون معاياا (وديك ساعة تقراا مسااج و بان بلي شخص كيكتب و بقاا كيكتب لمدة طويلة حتى هي ستغربات عااد وصلهاا ميسااج فيه : مااشي وقتو أزين
إكرام تعصبات و كتبات ليه : وااش كتضحك علياا من صباح و أنت كتكتب في لخر مصيفط لياا جوج حروف أش هااد لعب ديال دراري صغار قول لياا شكون أنت و لا نبلوكيك
جااوبهاا ديك ساااعة : بلوكي (مع إيموجي مستفز )
إكرام عضات على شفايفهاا بفقصة و طلعات ليه vu طفات تيليفون و رجعات تكات كتفكر في شكون هااد شخص لي كيهضر معاهاا حتى تسمع صوت مسااج من تيليفونهاا دخلات تشوف قراتو غير من لفوق : متفكريش بزاف أزريقتي غيضرك راسك
إكرام صغرات عينهاا و بدات كتلعب بي شفايفهاا عااد وسعات عينهاا و ترسمات إبتسامة على شفايفهاا و قالت بهس : زريقتي ياسين ياسين هو لي كيقولهااا ليهاا غيكون هو
دخلان بسرعة كتبات ليه 《واش هذا أنت ياسين 》هو قرى مساج ولكن مجااوبهااش إكرام ضرهاا راسهاا كتسنااه يجااوب ولكن والو طالع أون لاين و مجاوبهااش كتفى يطلع ليهاا حتى هو vu بقات إكرام حالة كتسناا فيه يجاوب و والو عينيهاا ولاو كيتلصقو بنعااس حتى داتهاا عينيهاا وهي شادة تيليفون كتسنى فيه يجااوب ...

طحت معا بزناز (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن