حقوقي الزوجية :18

21.2K 1.1K 423
                                    

البارت الثامن عشر 💃

ممكن توصلولي البارت ل500فوت لو سمحتو وعلقو بين الفقرات،   واللي بيقدر يساعدني في نشر الرواية بكون مشكورة ليه 🦋💖

شكراً كتير علي ال5k فوت للرواية،  مكنتش هتوصل لكدا لولاكم،  شكراً بجد 💟💟❤️

قربنا نبقي 3k متابعة 🥺😭😭 لافيوو بجد انتو من النهاردة فراولاتي عشان بحب الفراولة 🍓

أسيبكم تستمتعوا بالبارت 🎶

———

الساعة تعدت الخامسة عصراً،  تارا لم تقوي علي البقاء بعيدةً عن ميان أكثر،  فأسرعت بأخذ عنوان المسكن من والدة جونغكوك وهمتّ لها دون تضييع أية وقت،  رغم كونها لا تعرف الكثير بكوريا بعد.

"من أنتِ."

كان هوسوك هو من فتح لها باب المسكن،  متعجباً بمن سيأتي لهمّ في هذا الوقت فليس الكثير يعلمّ بموقع سكنهم.

"إلاهي،  قلبي،  أنت حقيقة،  جمالك فتاكّ يا رجل."

بدرامية مبالغةً واضعةً كفها فوق نابضها تستشعر حركتة المسرعة من تأثير الواقف أمامها يطالعها بحاجبين معقودين.

"هل أنتِ بخير يا آنسة ومن تريدين،  واللعنة هل من المعقول أنكِ ساسانغ."

تحدث بهلعٍ واضحٍ علي وجهه ولم يلبث حتي اسرع في إغلاق الباب مرةً أخري،  مخرجاُ إياها من صدمتها برؤيته.

"لا لا أنتظر لست كذلك،  أنا قريبة ميان زوجة جونغكوك، أنا هنا من أجلهااااااااااا، واللعنة إفتح الباب. "

صرخت بأقصي صوتها كالمخبولين تحاول فتح الباب وهو مقابلها يفعل العكس،  ما إن توصل لهويتها حتي فتحه علي إخره مرة أخري وأندفعت هي للداخل بطريقة مبعثرة كونها كانت تقاوم مقابله.

وفعلته جائت علي بغتةٍ غير مقصودة.

"اوه أسفة علي اللعن لكن أنت فاجئتني ولم تعطني فرصة للشرح. "

أغمضت جفنيها بهدوء ملتقطة أنفاسها المأخوذة،  وأعتذرت منه،  وأنحني لها هو الآخر محرجاً من فعلته.

"لا بأس،  ميان غرفتها بالأعلي،  الغرفة الثالثة. "

تاهت بجماله وسرحت بملامحه،  أومأت له دون وعي صاعدةً للأعلي.

المـغني المـشـهور ∆ ج'ج'گحيث تعيش القصص. اكتشف الآن