اتذكر الان قبل اكثر من سبع سنوات عند تعرضك لحادث خطير وتسبب بدخولك الا العنايه المركزيه وايضا كان في مستشفى توام العين، اتذكر وقوفي امام باب العنايه وعدم قدرتي على دخول لرؤيتك، لم استطع الدخول لعلمي بانني لن اتمالك نفسي وسوف ابكي امامك. كنت اضن بأن قلقي وخوفي عليك والنوم والاستيقاظ وانا ادعي لك واسمك على لساني بسبب الشفقه او بسبب خوفي من الفقد، ولكن اليوم ادرك تماما بأنه بداية الاعجاب والانجذاب لك. في كل هذه السنين لم اراك ولو من بعيد حتى بعد خروجك من المستشفى وتحسن حالتك الصحيه لا ادري هل هو منك ام مني انا ولكن هذى البعد هو الذي جعل تلك النظره في ذلك اليوم تسلب عقلي وتجذبني لتفكير فيك. ربما لانك لست قريبا مني كفايه مثل باقي شباب العائله.
(في البارتات اليايه ان شاء الله ببدا اكتب بالعاميه وبكتب عن شخصياتنا الرئيسيه عن قرب وكل واحد فيهم شو يحس وكيف بيتقربون من بعضهم اكثر) شكرا لكم اتمنى واشوف دعمكم💖
أنت تقرأ
صدفة مستشفى توام
Romanceصدفه في المستشفى تحيي دقات قلوب من زمان موقفه. تجدد في هذيج الصدفه حب مدفون من سنين طويله.