نشت الساعة 6 الصبح تجهزة خذت فونها وتصلت لشيخةلطوف : صباح الخير
شويخ : صباح الخيرات
لطوف : ها وين؟
شويخ : عند لفت بيتكم
لطوف : يالله نازل
نزلت لطوف وركبة عند شيخه وراحن المستشفى، واول ما مصلن راحن صوب العناية وحاولن يقنعن السيكورتي الي كانت موجودة هناك وقالت لها شيخه انه لطوف لازم تدخل تشوف حبيبها قبل ما يوصلون اهله ويشوفونها وطبعا السيكورتي خلتها تدخل بس بشرط ما تتأخر لانه لو حد من اهله وصلوا ما تقدر تمنعهم وشكرتها لطيفه ودخلة. دخلت عليه وهو كان نايم ولا حبت توعيه، قربة الكرسي وقعدة عدالة وهي ماسكة ايدة الي عليها المغذي
لطوف بصوت خفيف : ف حياتي ما عطية حد ويه ولا فتحت لحد المجال يتقرب مادري كيف كلمتك ولا كيف تعلقة في بس الي اعرفة وايد احبك سيف ما تتخيل شكثر احبك من عرفتك استويت حساسة اكثر من قبل و ع اسخف الاشياء اصيح واسوي الشي بدون وا افكر بعواقبه وهالشي وايد يخوفني
سيف : لا تخافين دامني موجود
انصدمة لطوف وستحت انه سمع كلامها
سيف : تدرين انج اول مره تقولين لي احبك؟
لطوف : لااء
سيف : الساعة كم؟
لطوف : الساعه سبع ونص
سيف : جذابه كيف يتي هنيه؟
لطوف : ربيعتيه يابتني اشوفك قبل لحد ايي
سيف : هالكثر اشتقتي لي؟
لطوف : لا ما شتقت لك بس هي حنت عليه اونه بوديج وما بيت اكسر ف خاطرها
سيف وهو شاق الحلج : متأكدة مب انتي الي حنيتي عليها اتيبج
لطوف : هي
سيف : انزين احبج
لطوف : بس انا اكثر
سيف : شو قلتي ما سمت خطفة طيارة ؟
لطوف مبتسمه : احسن
سيف : ما تتخيلين شكثر مستانس اليوم الله لا يحرمني منج
لطوف : ولا منك
سيف : قولي لي شو استوى المره الماضيه امس كنتي بتقولين شي ودخلة عنود ؟
لطوف : مب مهم
أنت تقرأ
صدفة مستشفى توام
Romanceصدفه في المستشفى تحيي دقات قلوب من زمان موقفه. تجدد في هذيج الصدفه حب مدفون من سنين طويله.