السلام عليكم
طبعا في روايتنا كل الطرفين يكابر والمشكله يكابرون على حساب نفسهم سيف مايبا يعترف لها انه انعجب فيها وبدا يحبها ولطيفه تشوف انه غلط هي الي تسير وتعترف له تحس انها بتطيح من عينه بهالطريقه وبيشوفها نفس البنات الي عادي يسولفون ويا شباب. هم ما يعرفون تفكير بعض لانهم ما عاشوا مع بعض ولا تعودوا على بعض.
سيف بقى نفس ماهو بعيد عن عائلة ابوه مايبا يتقرب منهم فجأه وهالشي خلا لطيفه تفكر انه لو صدق معجب فيها بيتعنى عشان يشوفها بتعنى بس عشانها ع الاقل بيحضر جمعاتهم العائليه نفس باقي خوانه.لطوف : الو
ناصر : هلا لطوف شحالج
لطوف : بخير الحمدالله شحالك نصور
ناصر: بخير دامج بخير
لطوف : حالا مديم امر شو في خاطرك
ناصر : اليوم ماشفتج ف بيت اميه عوشه عندهم، شي فيج؟
لطوف : لا مافيني شي
ناصر : عيل ليش ما كنتي موجوده غريبه
لطوف: لانك انته موجود
ناصر : جذابه انا يت بيتكم قالوا لي انج تتلبسين. . ما تريوج صح ؟
لطوف : لااء انا يوم سمعت صوتك ف بيتنا قلت اكيد انك بتكون هناك عشان جيه ماسرت
ناصر : حلفي
لطوف : والله ليش ايي يعني
ناصر : لا تتعبين عمرج وتين ارتاحي
لطوف : اك
ناصر : مع السلامه شي ف خاطرج
لطوف : سلامتكلطيفه تعرف امها عوشه كيف متعلقه بناصر وكيف متعلقه فيها هي بذات من بين حفيداتها كلهن ماتبا تخسر يدتها لانها بترفض ناصر وهالشي كان وايد يخوفها. . وخايفه من شي ثاني وايد اكبر من هالشي
(بنعرف ف البارت الياي شو هالشي الي خايفه منه لطيفه وبيستوي ولا لااء)
أنت تقرأ
صدفة مستشفى توام
Romanceصدفه في المستشفى تحيي دقات قلوب من زمان موقفه. تجدد في هذيج الصدفه حب مدفون من سنين طويله.