البارت103
من قصة القسوة لا تنسى
بقلمي انا.... Latifa elوصل لدار هز كصكيط دارها على راسو باش ميشوف حد الفصمة لي على الجرح وتم داخل لداخل
شاف فمو غير شافتو وهي تجي عندو كتجري
الياقوت.... ولدي جيتس
مجيد شاف فيها بواحد النضرة باردة.... نعام
الياقوت.... فين كونتي اولدي تشوشتي عليك يوماين مجتيش لدار
مجيد تم غادي لدروج.... معندك لاش تتشوشي عليا انا ماشي ولد صغيرالياقوت..... ولكن
مجيد قاطعها بيديه بمعنى صافي سكتي وتم طالع لفوق تلاقة مع مجد فدروج شاف فيه طلعو وهبطو وزاد
مجد بقا كيشوف فيه حتى دخل للبيت ديالو عاد هبطمجد شاف فمو.... مالو
الياقوت.... معرفتش اولدي ولكن جاني مبدل
مجد شاف فيها..... كفاش مبدل بحلاش
الياقوت.... والو والو اصلا انا ولادي وليت مكنفهم فيكم والو
مجد شدها من كوعها وزير عليها وخنزر فيها وهو عاقد حجبانو.... نتوووما سباب راه مزال منسيت ليكم اش درتو وبسبابكم انا دبا ولدي بعيد عليا وحتى البنت لي كنحماق عليها بعيدة عليا
الياقوت.... شنو كتقول شنو درنا حنا
مجد.... لا لا مدرتو والو تبارك الله عليكم وومننساش ليك بالي نتي وراجل لي منعادمة ليكم الرحمة فقلبكم 2 عماين ونتوما منعسين مجيد لتحت ولكن فهاد القاضية نفعتوني فيها
الياقوت بدات كتبكي.... اي طلق من يدي كضرني طلق
حس بشي يد نترات ليها يد مو بيديه ماماشا فين ادور وجعو لشكون وحس بتصرفيقا هبطات على وجهو............ فجيها خرا
كانت ياله خرج من عندها طاهر وهي كتفكر هدرتو تنهدات وناضت خرجات كتقلب على اجاويدجيهان طلات علبهم فالصالون لقات ميمون كيهدر مع فاظمة غير شافوها وهوما اسكتو
جيهان..... اجاويد اجي ندير ليك تتعشا
اجاويد.... وخاناض عند ماماه تبعها
دخلات الكوزينة هزاتو حطاتو فوق البوطاجي
جيهان بجغاتو من حنيكاتو.... شنو بغبتي تاكلاجازيد..... بغيت اندووومي
جيهان.... هي لولة احبيبي
بقات كدير ليه الاندومي
وهو كالس كيشوف فيها
اجاويد..... ماما
جيهان.... امم
اجاويد.... ماما واش بصح غادي تمشي مع راجلك نهار السبت الجاي وغادي تتزوجي وانا غادي نبقة مع جدي هنا
![](https://img.wattpad.com/cover/308038545-288-k219081.jpg)
أنت تقرأ
القسوة لا تنسى
Mystery / Thrillerستخبرك الأيام وسيثبت لك الزمان كم كان قلبى وفيآ لك وكم خسرت بعدى بإتقان خسرت قلب إنسانة احبتك واختارت حبك بدلآ من النسيآن اختارت الألم والندم والحرمان لن تأتى إمرأة بعدى تحبك بهذا إلإدمان ستندم على عشرتى وستتألم حيث لاينفع الندم ولا الاحزان وس...