البارت 108
من قصة... القسوة لا تنسى
بقلم..... Latifa el
كان مزال واقف في بلاصتو وهو احس بشي حد حط يدو على كتفو دور راسو وهو اشوفو واحد الراجل عمرو شافو(الكارد)
اجاويد.... شنو بغتي
الكارد..... اجي معايا ماماك كتعيط عليك
اجاويد.... وخا
هبط معاه غير وصلو لدار لتحت وهو اهزو عندو
اجاويد.... فين هي ماما
الكارد..... راها لتحت كتستناك
هبط بيه لتحت مشا بيه جيهت اللوطو وكلسو فيها
اجاويد كيدور راسو.... فين هي
الكارد..... غادي. تجي دبا
......في مكان اخر
طاهر...... جيهان
جيهان كتهدر من الدوش..... هاني جاية
طاهر.... واش منشوفش مراتو
جيهان بغات تجاوبو وهو احدر عندها مجيد...... نخرج ليه الى بقا كيزيد فلهدرة
جيهان..... ششش عافك احم هاني خارجة دبا اطاهر
طاهر.... وياله راه كنستناك
جيهان.... غير سير راه مزال غادي. اجيو عندي النكفات اقادو ليا شي حوايج. ونجي حتى نعيط عليك
طاهر.... اه وخا هاني كنستناك
خرج غير سمعات الباب تسد وهي تنهد براحة
جيهان..... اش هادشي كدير نت
مجيد..... زيدي معايا
جيهان.... لا انا غادي. نمشي عند هداك ليكيستناني من صباح
مجيد.... ولدك
وطلع فيها حاجب
حيهان خنزرات فيه..... مال ولدي فين هو
دفعاتو عليها ومشات تحل الباب وشدها من يديها مرجعها عندو وجبد تليفونو من الجيب وز ابيل فيديو لكارد
غير جوبو وهو ابان ليها اجاويد كالس كيستناها
جيهان شافت فيه..... ولدي واش نت صافا
اجاويد بتاسم..... ماما فينك وياله راه كنستناااك
جيهان خنزرات فمجيد.... طلع ليا ولدي انا مابغتش نمشس معاك
قطع عليهم وجوبها..... غادي تزيدي قدامي ولا والله لشتي ولدك
جيهان بعدات عليه وخرحات وهو تبعها خارج
بقا كيشوف فالبيت شنو ادير ليعا باش اخرجها منهنا
وهو اشوف واحد المانطة هزها وغطاها بيه
جيهان.... اش كدير
مجيد.... زيدي قدامي
شد ليها فيديها وفتح الباب طل طليلة مالقة حد وهوما اخرجو خرجو من تماك وهبطو في دروج كيجريو حتى خرجو على برا وهي تشوف اللوطو ديالو واجاويد كيستناها
طلقات منو ومشات ع ند اجاويد
جيهان... ولدي واش دارو ليك شي حاجة
اجاويد شاف فعمو بتاسن ومشا عندو كيجري..... شكرا اعمي كنبغييييك
أنت تقرأ
القسوة لا تنسى
Mystery / Thrillerستخبرك الأيام وسيثبت لك الزمان كم كان قلبى وفيآ لك وكم خسرت بعدى بإتقان خسرت قلب إنسانة احبتك واختارت حبك بدلآ من النسيآن اختارت الألم والندم والحرمان لن تأتى إمرأة بعدى تحبك بهذا إلإدمان ستندم على عشرتى وستتألم حيث لاينفع الندم ولا الاحزان وس...
