مرحباً عزيزي القارئ،! اهلاً بك في عَالمي سَنعِيش مع ابطالي الحُلوه و المُره ❤️.
~ من فضلك نَجمه وكومنت تقديراً لتعبي ❤️ ~
داخل قصر عبدالعزيز آل سبع تحديداً جناح بطلنا تركي صحى بنزعاج على رنين جواله، رد بدون لايشوف المتصل
تركي ببحه : نعم؟
وصل له صوت ليث بصراخ : وييــنك انــت ويـــنـك؟؟؟؟
تركي ببرود : نايم
ليث بنرفزه وهو وصل لآخر مراحل الانفعال : تدري مين عقد قرآنه اليوم؟؟
تركي بعقد حواجبه : مين؟
ليث جا بيتكلم الا قاطعه صوت امه تناديه بعد الجوال عن اذنه : يمه جايك جايك،ورجع الجوال لاذنه وهو يكمل : اليوم لاتروح مكان خلك بمكانك ونا جايك بعد المغرب .. ماخلا له مجال يتكلم وقفل .
تأفف تركي بضجر : مقومني من النوم و هذي نهايتها مردوده لك
دخل الحمام يتروش وينزل يفطر مع عايلته وهو مقرر يتكلم معاهم عن الموضوع الي طآل وتعبه
~
داخل بيت الشعر يفصل بين كل قصر من قصور آل سبع بحكم انه الجد شرط عليهم اذا بيتزوجون ويطلعون يكونون قرب منه وخطر بباله تصميم وهو ثلاث قصور جانب بعض ويحطيهم سور كبير وحديقة كبيره تتوسطها نافورة و على يمينها بيت الشعر و يسارها شلال و مصمم بشكل احترافي ودقيق وفخم يدل ع مكانتهم وهيبة ال سبع ~
بييت الشعر حيث يتواجد بداخله العيال
الجد عبدالاله بوجه متقلب وبحده : يعيال وين تركي؟
لفو عليه العيال
قام صقر بخوف : جدي شفيك؟ صاير شي ؟
الجد لف على شاد و بحده اكثر : قلت وين اخـوك؟
شاد برعب : بب بالبيت يفطر
الجد خرج متوجه لقصر عبدالعزيز و خطواته تتسابق مع دقات قلبه
..
زياد بضحكه : تكفى شاد لهدرجه جدي يخوف بب بب بالبيت
شاد : يحمار لاتضحك والله انه يرعب شهالنظرات يقال اني ذابح تريك
صقر : طيب قم شوف وش السالفه واتركو السخافه ع جنب
كان بيقوم شاد بس وقفه صوت ، جراح بأعتراض : لاحد يقوم ولاحد يتدخل بأمور ماتعنيكم كملو لعبكم وسوالفكم ، وقام وخرج برا وهو ابد مايحب احد يتدخل بشؤون الغير