#غفران_الخطايا
بارت٣١
بقلمي: زينب❥_________❥
ريتال:: صفنت بوجهه مبتسمة بشرود وهمست تگدر توب.. ماطول انتَ عايش بهذه الدقيقة لازم تستغلهاَ لان ماتعرف يمته تموت.. يعني تخيل
انتَ تموت وكل هايه الخطايا بقائمتك يم الله!!
وين يخليك؟
يم ابو اللهب يم فرعون لو يم نمرود اذا بس انتَ يحتاجلك درك خاص بيك وحدكصحى من شروده يبتسم بطريقة غريبة على كلامي
ماعرف شنو دار بعقل هل مخلوق ، نظرته ليش بهل ثبوت. لا بيها غضب لا برود لا راحة فقط نظرة جامدة..نزيت من ايدة نحطت على خصري وعصرررة قوي بين ادي:
- ناهي وخررر شنو تخبلتتت وخر منينيران انفاسه ضربت رقبتي.... لحيه خده وخزت أذني بخفة ورّن صوته المبحوح لأذني: شايفة هذا العوج المهيمن على خَّصرچ؟ هذا انخلقلي... رور
- ناهي لا تخبلني ايدك وخرها مني شبيك تخبلتتت
عصر خصري اقوة لدرجة شكيت اثار اصابعة طبعت على بشرتي بلعت ريگي واني ادفع كتفة.... واصرخ بحنجرتي العالية بقلة صبر:
- گتلك وخرررررر مني شبيك فهمني شيوجعكك؟
مرررض ان شاء الله ، ولا تخلي واحد ينكسر خاطره
عليك.رفع حاجبة وهو مخلي ايدة على لحيتة
يمسح عليها بتهويدة ونفى مستنكر:
- يعني انكسر خاطرج عليه؟- وضحت الموضوع بينما امسح آثر اصابعة
من خصري : لا بس جنت متعاطفة ويه قصتك
ويعني حرامات الانسانة الچنت التحبها راحت منك- رد بأستفزاز : لكن المقابل انتِ
حصلتچ ذيبتي الحمرة ، والرب يحميها رمانة
الآخرة احسن الهارديت بأستنكار : شتقصد؟ اني المقابل
رفع ايدة من بعيد ووصف جسمي
بحركة الأفعى المتحركة : يعني ريتال الحمرة
للمعلم العلمدا ارد وسمعت طكطكة بالبيت.. والدنيا ليل
تصوفر وجهي بخوف ورجف بدني يا ستار ياربي
شنو هذا؟فتح موبايله بعدم أهتمام وتصفح الاتصالات
اجاه اتصال.. فتح خط واجه يروح من الباب اليمي
بسرعة لزمت ايده واني احجي بخوف :
ناهي تسسسمع ؟ شنوو هاية الاصواتغلق الموبايل ونظرة الأنزعاج بانت بملامحه:
ريتال ابقي هنا لبين ما اكمل هذا الاتصال الضروري
بس وخري من يمي. او عادي تعالي لزگي بجسمي اضمچ بنص نبضات گلبي لا تخافين
هااا.. خوووش ما تجين براحتجوخرت من يمه ونظرة الخوف مغلفة ملامحي :
خاف تزعل.. شوو هسة انتَ الجايبني هنا وانتَ الطلبت من يمي اساعدك بالمهمة
وانتَ نفسيتك الما مهتم هي هاي جزاتي؟- برم شواربه والخبث تزامن بعيونه:
لا مامي جزاتچ ليلة حمرا ما مرت على بنادم
صدك چذب من الاول گولي هيچ

أنت تقرأ
غفران الخطايا
Romanceليس من ذنبها أن تقع بين يدين ظالم ولا أن تمارس معهُ الآثِم ولا أيضاً ان تحبهُ عقلاً يصارع قلباً فأيهما سيربح ؟ المنطق ام الخطيئة ! . . غفران الخطايا من الواقع للكاتبة زينب آل راشد البداية: 12/ 2/ 2022 النهاية: 14 / 3 / 2023