#غفران_الخطايا
بارت٤٩
بقلمي: زينب Al AQILIيَسالفتُي الطوَيلة المَاگظت فَد يوَم🔥🤭
لاتنسون التصويت ✨✨✨
❥_________❥
الحيرة والاستغراب كانوا سيد الموقف بهذه اللحظة
نظرات اشتــر واسيــر طبيعية لكن يغزي عليهه عدم الفهم
نظراتي التهبت مثل الـشرارة وتنفسي هبط اراقب بصوت مكتوم-تقدم منه الـأبتسامه جانبيه واضحه.. الخطوات رزينه وثابته كان وياه شخص واحد فقط ، توقفت خطواته لهذا الحد وجلى نبرة صوته مع حمحمة خفيفة.. يحك طرف حاجبة:
الـسلام عليكم- رد اشـتر بنبره مستغربة وهو يعاينه من فوگ ليجوة: وعليكم السلام؟! تفضل منو
-ابتسم وهز راسه بوتيرة هادئة: اي اكيد وياكم الـ(××××) ناهــي شنيور
- اسير بكل هذا كان ساكت.. ووجهه تعبان من السهر
غمض عيونة وتنفسه هدء، همس: ابو علي رايح للبيت بس ارتاحلي نص ساعه وبعدهه راجع اخذ مكانكم
وانتم ارجعوا تالية موزين عليهه المستشفى- هز راسه اشتر موافق اسير بس دار راسه للواقف مبتسم بغرابة وثقة، :: لا صغراً بيك بس ماعرفت شنو تريد وانت منو؟ اذا عندك فد سؤال استفسار تگدر تمرني لمكان شغلي وبالخدمه..
- رد بصوت ثابت وواثق: لا ماعندي شي انا بس عندي امانه انطيتهه الكم وهسه جاي علمودهه وانته اسيــر
ابقة الكلام موجه الك بالذات-اسير: امانه؟ واحنه وين شايفينك اذا حته شكلك اول مره اشوفه
- اشتر: نسمعك!
- ناهي: ريتال
- اسير: نعم؟؟؟
- ناهي: ريتال زوجتي وجاي عليهه....
-
هو حچه هيچ بابتسامه تكاد تكون مبينه.. وما نحس غير اســير مندفع علي بقوووة زنگه من قميصه وعااط والشرار يتطافر من عيونه:
- لااااااااا تجييب اسم اختي على لسااانك لا ابتره اللك
وهسه تتوكللل براااا لااا تشوووف الـ مايسركككاشتر نظرات عيونه تغيرت حسيته عرف شي وفهم شي واكيد ما تخفى عنه خافية اذا هوه يلگفهه وهي طايره لزم اسير يريد يهدي بس كان عصبيي وما يتفاهم.. الي جاي ويه ناهي خزر اسير وراد يندفع علي
رده ناهي وهو يعدل بقميصة ويبتسم:
- لا غيث عوفه هذا الغالي، شلونك امورك حبيبي؟- عاط اسير وعيونة دم من العصبية: ماالي كلل حجي ويااك تاخذ هذاا الثورر الـ وياك وتتوكلوون برااا
وقسماا بذات الله اذا جبت اسم اختي على لسانك مره الثانيه مااايصير خير- حچة اشتر ويه اسير وهو يراقب ناهي بعيون مركزة وتتبع ابسط التفاصيل: اسير هدي بالصياح ما تفهم شي وما تاخذ لاا حق ولا باطل

أنت تقرأ
غفران الخطايا
Romansaليس من ذنبها أن تقع بين يدين ظالم ولا أن تمارس معهُ الآثِم ولا أيضاً ان تحبهُ عقلاً يصارع قلباً فأيهما سيربح ؟ المنطق ام الخطيئة ! . . غفران الخطايا من الواقع للكاتبة زينب آل راشد البداية: 12/ 2/ 2022 النهاية: 14 / 3 / 2023