Part 34

30.3K 1.7K 1.2K
                                    

#غفران_الخطايا
بارت 34
بقلمي: زينب Al AQILI

❥_________❥

تالية ::گعدت على السرير اباوع لجوان واتأملها بعيوني ساكنة بحركاتي عقلي يعيد الصار البيت جان بحرب طاحنة ونيران لاسعة..  كل ما اتذكر الصار جسمي يكزبر واصفن اكثر على خبث ضحى وقذفها الباطل باتهام مريم مسوية علاقات! كل الي بالبيت ومعاشر مريم يعرفها ويعرف اخلاقها ويتأكد انو الاتهام باطل ومستحيل تسويها وتخون مهدي الي تعبده عبادة من كدما تحبه !
وعلاقتي بيها جدا قوية لدرجة تعاملني مثل اختها الصغيرة

هي خطية يتيمة مثلي ابوها ميت وامها متزوجة غير واحد وباقية متشتتة الى ان صارت من نصيب مهدي وتعلقت بي عبالك كل اهلها

جسمي قشعر حسيت ضحى تريد تستولي على كل املاك البيت بكيدها ولسانها الطويل محد كادرلها ! حتى خالتي أتريد بس تخلص من شر لسانها ومتحاسبها على كل شي وزوجها اديب اوه عبالك هو المرية بالبيت كلمته ولا مسموعة مخليها هي المتحكمة بكل اموره

فززتني ريم الكعدت تتأفأف

ريم : شهل عيشة الطايح حظها واحد معيش يمه حياية ام راسين 
خرب والله تعبت

تنهدت : لعد شنسوي والله اني من الاول ما مرتاحه لضحى بس ابد ما توقعتها تدبر معاصي وتهجم بيوت تخيلي لسة صافنة وافكر شلون كدرت تسوي هيج!

ريم : اي انتي ششايفة ياحبيبي ؟ ترة ذني كرزات
تعرفين كم سحر لگينا بالبيت من وراها؟ تعرفين كم مصيبة سوتها هل حية بس حتى تسيطر علينا! بس الحمدلله مهدي ما صدكها

تالية : وينها مريم؟ شو مالها صوت!

اندفع الباب ودخلت زهراء شايلة سيف وبصفها ابنها الصغير ، زفرت بخنگة وكالت يمعوداات هو البيت بس اني احسة مختنك ومدا يدخله اوكسجين عفية شنووو هاي

ضلينا وحدة تباوع للثانية ساكتات
زهراء اتكفلت تسكت بسيف الگلب الدنيا من البجي
لدرجة كعدلي علي
عضيت شفتي بقهر ما صدكت ينام حتى ارتاحلي شوية خرب
نوب ع الواهس صرخت جوان
صفكت أيد بأيد وشلت علي لان ضعيف ونموه اقل من اخته
وريم ساعدتني بالثانية

مريم ::شكد ما أبين قوية ولساني رشاش بين البنات
بس كدام هذا الكاعد يمي خلاني ابلع الرشاش وابقى منتظرة حكمه علية ان كان عفو او عقوبة
مسحت دموعي وحجيت مهدي والله جذب انت مصدكني مو صحيح؟
لا تبقى ساكت عليك الله ريح گلبي بحررف واحد

طفة الجكارة بالمنفظة العلى الميز وتحاشى يباوعلي
جنت كاعدة على الكرسي عبالك تحقيق

مهدددي شبيكك ليش سااكت والله كتلك مستتتحيل اسووويها

رفع ايدة وهو خازرني حسيته راح يكسر راسي من كد ما عيونة تطلع ليزر ، غمضت عيوني بخوف وماحسيت غير ايدة تعصر خدي حيل
تأوهت بخفووت وهو عاط بية

غفران الخطايا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن