حملت ليليان الهاتف و اتصلت على احد الارقام المسجلة في جهات اتصالها و ماهي الا ثواني قبل ان يرد الطرف الاخر المسجل ك «شينشيرو سانو»
" موشي موش " قالت ليليان فور ان رد عليها الاخر
" ليليان سان!!؟؟ اين انتي؟؟!! لماذا تاخرتيي؟؟؟ هل حدث لكي شيء؟؟؟ انتظري انا قادم!!"
" على رسلك !! انا بخير حقا لم يحدث شيء اتصلت وحسب لاني اريد المجيء اليكم لأخذ تاكي!!"
" .. هل انتي حقا بخير؟؟"
" اجل لقد اخبرتك انا قوية لا تقلق~~"
" سارسل الموقع لك في الحال.."
قطعت ليلي الاتصال وانتظرت الموقع الى ان يصلها .. القاء نظرة عليه كانت كافية بالنسبة لها لحفظه
كادت ان تضع الهاتف في جيب المعطف لولا انها تذكرت شيئا مهم!!
لذا شغلت الهاتف ثانية و عادت الى جهات الاتصال ثم غيرت اسم احد جهات اتصالها الى ( ماما شين) لتبتسم بفخر و تعيد الهاتف الى جيبها و تبدا في السير
.
.
.
ها قد وصلت الى وجهتها هي تقف حاليا امام باب منزل سانو لقد اوقفت نزيف رأسها لكي لا تجعل شين يقلق
طرقت الباب ثم فتحها لها مايكي بسرعة و على مايبدوا لقد كان يتسابق مع تاكي
" انا فزتت!!" قال مايكي بمرح بينما يرفع يديه و يشكل علامة النصر
" ليس عدلا لقد بدأت قبلي ..." تذمر تاكي
" تلك حجة الخاسرين!!" ردعه مايكي و قبل ان يتفاقم العراك انحنت ليلي قليلا ثم قالت
" مرحبا يا رفاق 3>" رؤيتها جعلت وجه الاخرين يشرق و يعانقان ساقيها
" ليلي تشين/ماما!!" كلاهما صرخا
انخفضت ليليان لمستواهما لتبادلهما العناق
" مرحبا ايها الصغيران هل اشتقتما الي؟"
" نعم!!" قال بصوت متناغم كمن لم يتجادلا من ثوان
لاحظت ليلي فتاة شقراء صغيرة تنظر لهم من خلف الجدار لذا لوحت لها لكن فور ان لاحظتها ليلي لاذت الطفلة بالفرار ...
ثواني ثم عادت اليهم و تبدو محرجة
" مرحبا " قالت ليليان عندما فصلت العناق اخيرا
" م. مرحبا.." ردت عليها الطفلة بتردد
"مالذي تفعله طفلة جميلة وحدها هناك؟؟" قالت ليلي لتجعل الاخرى اكثر احراجا لم ترد الشقراء لبرهة ثم تغيرت ملامح وجهها لتبدو كانها استجمعت شجاعتها ثم قالت
" انو(عذرا)!!"
" هل انتي جنية الليل؟؟!!"
" ايه؟؟"
" لقد سمعت عنك في القصص جنية الليل ذات الشعر الاسود العاتم و البشرة البيضاء كالبدر و العيون الزرقاء اللامعة مثل النجوم الجميلة!!"
أنت تقرأ
Tokyo revengers|| !!انه خياري
Acción"عبقرية" تربت تلك الفتاة بينما تلك الكلمة هي اكثر مامر بمسامعها اميرة عبقرية سيدة الفرسان حاكمة عظيمة قتلت على يد شخص وثقت به وفي لحظة تقبلها لموتها وجدت نفسها في عالم اخر في حياة جديدة...وكأخت للمدعو هاناغاكي تاكيميتشي!! . . " انتي مثيرة للاهتمام...
