•••••
الألقاب التشريفية الكوريةهيونغ: يقولها الذكر للأخ/الفتى الأكبر منه
نونا: يقولها الذكر للأخت/ الفتاة الأكبر منهأوني: تقولها الأنثى للأخت/ الفتاة الأكبر منها
أوبا: تقولها الأنثى للأخ/ الفتى الأكبر منهاأجاشي: تقال للرجل الذي يكون فرق العمر بينه وبين المتحدث كبير
أجوما: تقال للمرأة التي يكون فرق العمر بينها وبين المتحدث كبيرالاسم-شي: تقال للاحترام بمعنى أشبه لسيد/سيدة
هؤلاء أهم الأسماء التشريفية التي قد تتعرضون لها بالرواية
•••••
استيقظ تاي وكوك وجيمين ويونغي باكرا وجهزوا أنفسهم وحقائبهم وبغضون ساعة وصل نامجون ليأخذهم للسكن الجديد. ولم يخفى على نامجون كمية التوتر التي تصدر منهم وتوترهم أراحه بعض الشيء من شكوكه حول إيذائهم لهم فهم يبدون ككتاب مفتوح أمامهم وكل مشاعرهم واضحة من تصرفاتهم.
عند وصولهم أراهم نامجون غرفتيهم وتركهم ليرتبوا أغراضهم ونزل للأسفل. وكانوا طيلة الطريق ينظرون حول المنزل مندهشين بوسعه وجماله.
فور دخولهم للمنزل واجهتهم غرفة الجلوس ذات الطابع الكلاسيكي يطغى عليها اللون البني ومشتقاته مع بعض الأبيض كانت تطل من جهة على الدرج ورواق واسع لا يعلمون ما يوجد خلف أبوابه ومن الناحية الأخرى مفتوح على المطبخ, يفصل بين المطبخ وغرفة الجلوس جدار تم بناءه أشبه بطاولة وحولها كراسي استغلالا للمساحة.
عند صعود الدرج كان هناك رواق يمتد من جانبي السلم وحسب ما قاله نامجون فعلى الجانب الأيمن غرف جين وجيهوب ونامجون وحمام ومن الجانب الآخر غرفتيهم وغرفة تخزين.
كانت إحدى غرفهم تمتلك خزانة على امتداد الجدار وسريرين مع نافذة تطل على الحديقة الخلفية والأخرى بها خزانة بنصف حجم خاصة الغرفة الأخرى مع سرير مزدوج ونافذتها تطل على الحديقة الأمامية. وكلا الغرفتين كانتا بألوان هادئة بين الرمادي والأزرق.
كوك: يونغي هيونغ بهذه الغرفة هناك خزانة واسعة يمكننا وضع كل ثيابنا هنا فالغرفة الأخرى بها سرير أكبر لذا لنترك بها أغراض مساحتنا الصغيرة لنتمكن من التجمع بها.
يونغي: حسنا رتب أنت وجيمين هذه الغرفة وسأرتب أنا وتاي الغرفة الأخرى.
جيمين: حسنا يونغي.
وبدؤوا الترتيب بسرعة و نزلوا للأسفل، طبعا بعد إغلاق الأبواب بالمفتاح احتياطا.
أنت تقرأ
أطفالنا ✔️
Fanfictionتأتينا أيام نفكر فيها أننا مختلفون عن العالم، وكل ما نمر به فهو خاص بنا، لا أحد يشعر بنا ولا أحد يشاركنا، لكن حينما نجد أن هناك أمثالنا في هذا العالم نود أن نحميهم حتى لا يتعرضوا لما تعرضنا نهم، وأن نكفل لهم كل الرعاية، وحينما نجد من يفهمنا ويحتوينا...