- كل رجل في مكان ما في العالم لديه امرأة خُلقت من أجله فقط. إنها ليست أفضل من الآخرين ، لكنها الوحيدة التي يحتاجها حقًا. وكل امرأة أيضًا ، لديها مثل هذا هذا الرجل ؛لكن القليل من الناس المحظوظين يلتقون ببعضهم البعض┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
الكاتبة فاطمه علي
┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
صفاء : طلعنا للسوك نشتري اغراض للبيت اشترينا كلشي نحتاجه وراها بالطريق طبگت على مطعم ونزلنا ناكلصفاء : شنو حابين تاكلون
حمودي : شنو تجيب اني اكل
صفاء : وانته صفاوي شتريد
صفاوي : ما اريد
نوره : ماما حبيبي غير تاكل انته حته بالريوك ما اكلت
صفاوي : كتلكم ما اريد لا تلحون عليهنوره : صفاء جيب الي يعجبك
صفاء : تمام
نوره : انته حسابك بس نرجع للشقه
صفاء : رحت جبت اكل اباوع على صفاء ولا لكمه اكل و مطنگر فد مره
صفاء : صفاوي حبيبي باجر اخذك وياي حته نكمل اوراق المدرسه
صفاوي : ما اريد ادرس هنا اني راجع للعراق
حمودي : صفاوي شبيك هنا بابا راح يسحلنه ويجيبلنه كتب واقلام
صفاوي : انته محد حاجي وياك اشبع لوحدك بالكتب اني اريد ارجع فتهمت لو لا
نوره : اصبرلي اني بالبيت اتفاهم وياك
صفاء : صفاوي حبيبي ميصير ترجع شلون تعوف ماما لوحدها
صفاوي : اي اعوفها هيه الي ختارت هل وضع
صفاء : يا ابني ميصير هيج تكول غير لمصلحتكم
صفاوي : لا تكول ابني اني مو ابنك قصدك مصلحتك انته وياها احنه مصلحتنا نبقه بالعراق
صفاء : بديت اعصب كمت وكفت و كدرت اسيطر على اعصابي ....... نوره اني طالع انتظركم بالسيارة من تخلصون اطلعوا ...........
طلعت بره وكفت يم السيارة شربت جگاره حته اهدي شويه
وره دقائق اجتي هيه والجهال صعدو بالسيارة ورجعنا للبيت بالطريق ولا نفس محد يحجي لحد ما وصلنا نزلو وراحو للشقه اني رحت على لؤي انطي سويج السيارة من دخلت للشقه اسمع نوره تصيحنوره : انته شوكت تصير ادمي كلي شوكت ما تشوف اخوك شلون محترم عمو صفاء
الولد يحاجيك بكل احترام تزمخ علي لو تصيح لو ما عاجبك ليش فوك ما جابكم وحماكم من اهلكم الي اسمهم اهل صار 5 اسنين ما سالين عليكم شنو تريدون لو انته نفس ابوك نفس النفسيه مالته
خرب طينتك من اي طينه انته مخلوق اكول ميخالف طفل هسه يكبر من صرت لليوم نحاستك تكثر ما تقل حجيت وياك بكل احترام ليش تجبرني اضربك
صفاء قسماً بالله اذا بعد عليت صوتك لو تجاوزت بالكلام ما تلوم بس نفسك فهمت لو لا
أنت تقرأ
وان طال الزمن
General Fictionتـاريـخ الـنشـر 12/12/2022 ربما في مكان ماَ، في يوم ماَ، في زمن أقل بؤساً ، قد يرى أحدنا الأخر ...