وياك اذا ما سولفت
من الصمت لا تحذر
مرات مو كل الحجي
يلم المشاعر يكدرايهاب المالكي
┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
الكاتبة فاطمه علي🦋🦋
┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
ثاني يوم كعدنه من الصبح لان شتاء بــ7 كعدنه ريوك الناس والغده وهل سوالف اني وعلاء وضياء متولينهن واكو ولد عمهم هم خوش شباب ويانه صار الغده وخلصناه جاي نبدي بالعشاء جان يجي نفسه الولدقيس : هذا الاكل ما عاجبني منو الطباخ
صفاء : خويه هيه فاتحه مو مطعم والطباخ رجال جبير من اهل المنطقة هوه يطبخ للناس بكل مناسبة مال عرس لو محرم لو فاتحه
قيس : باجر راح يجي طباخ هوه يطبخ للناس باجر ختمه شنو هل اكل يخزي
صفاء : شوف تحترم نفسك احسلك مو ببيوتنه وتتشرط علينه حالك حال الناس والاكل مابي شي كلها العالم اكلت اله انته ما عاجبك
قيس : لك انته منو وتكول هيج اني كرايبهم ونسيبهم
صفاء : بعد ما كدرت اتنفس مو احجي رجعت ليوره ..........ولج هذا فضلتي عليه هذا واحد همجي كل اسلوب وذوق و احترام ما عنده ضل الي يحجي وياه علاء وضياء همه حسو بيه كملنه شلون ما جان رحت على علاوي كتله بالشغله وكتله يعذرني بعد شغلة الاكل ما ادخل بيها لا اني ولا اخواني
بليل كلش طفت الكهرباء شغلنه مولد للجادر والبيت ضل اضلم
علي : صفاء ادخل انته شغل الكهرباء
صفاء : شلون ادخل علاوي ما يصير
علي : واني ما امن احد يدخل غيرك
صفاء : بس بشرط واحد يدخل وياي
علي : هسه اصيح وليد
صفاء : راح علاوي وره شويه اجه وليد
وليد : يله امشينه
صفاء : بديت اشغل بالمولد ماكو ما تولد كهرباء للبيت
فحصتها مابيها شي بس اكو واير مكطوع من فوك الضاهر الجهال مو تصعد وتنزل كاطعتهوليد : اصعد انته واني هنا اشوفها
صفاء : بس سويلي طريق .................... سولي طريق وليد صعدت للسطح صارلي سنين ما صاعد هنا من جنه صغار اباوع هنا جنه نسولف وهنا جنت اخلي حلويات لنوره اوووف انداريت اباوع يم التنور وحده كاعده وتبجي مخليه راسها بين رجليها بس تحركت سمعت خطوات رجليه رفعت راسها اني درت وجهي رحت للستاره اشوف الواير وين بعدني ادور وعلى ضوء اللايت سمعت صوتها ...........
نوره : شلونك صفاء
صفاء : لو بيدي اندار وخليها بنص گلبي بس ما كدرت اتحرك .........تسأل شلوني وانتي كرهتيني بالحب وبالنسوان وبكلشي حلو بالدنيا ..........ضليت ساكت عبالك ما اسمعها مديت راسي من الحايط احجي ويه وليد
أنت تقرأ
وان طال الزمن
General Fictionتـاريـخ الـنشـر 12/12/2022 ربما في مكان ماَ، في يوم ماَ، في زمن أقل بؤساً ، قد يرى أحدنا الأخر ...