حَنيتلك بـ َواهس غريبْ بـَ ديرهَ مآبيها عُرف
.
.
.
.
نويت الگاك
ونويت انساك
و تراكمن نيه اعله نيه وشيبت.┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
الكاتبة فاطمه علي 🦋🦋
┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈
نوره : سافر صفاء وعبالك روحي سافرت مني
من تزوجت وعشت وكملت بحياتي عبالي بعد ما احبه بس من شفته اخير مره وطلع من بابنا عرفت اني عمري ما نسيته ولا حبه خلص بگلبي
مره نسولف اني وحوراء وسالتهانوره : حوري صدك صفاء ليش طلگ مرته
حوراء : اوووف يا نوره وجعتي گلبي
نوره : اسم الله
حوراء : طلگها لان ما يصير عنده جهال
نوره : صدك تحجين
حوراء : اي والله اوووف يا نوره صفاء تعب هواي وره زواجج راحت الضحكه منه اسمه بس يشتغل ضعف بشكل مو طبيعي ونوب موت حمودي من توظف شويه بده يتحسن وراها عود تزوج هم ما تهنا وطلع ما يصير عند جهال وهل شغله راح تضل حصره بگلبه طول حياته والباقي تعرفي
خلي يطلع بره العراق بلكي يرتاحنوره : الله يعوضه
حوراء : امين ان شاء الله
نوره : والله يا حوراء يوم واحد ما رتاحيت بزواجي ولا اني قبلت زواجي غصب من امي الله يرحمها ومن وليد والاكثر وليد دمرني
ولج شسولفلج خليها سكته احسنحوراء : خاف احجي وحرام.... بس كليلي شلون جنتي عايشه وياه اني شفته بفاتحة حمودي استغفرالله ما يتباوع بوجه
نوره : حوراء على شكله ولبسه هم سهله ولج شوفني نجوم الضهر بس بعد شكول الله يرحمه
حوراء : بربج شيرحمه مات سكران
نوره : لعد شكول عليه بس اترحمله عاد سوه حسنه وحده بحياته خلاني اجيب هل جهال وخليهم ونستي بهل دنيا
.
.
.
.
.
.صفاء : ضعي بتركيا مستقر بين الشغل واطلع كمت كل شهر اخذ اجازه واروح للمحافظة الي تعجبني اشوفها
تونست حيل وعشت هيج ايامي بتركيا
ضبطت اللغة التركية بسنتين
اخابر اهلي كل يوم ما كدرت اجي اشوفهم لان الشغل صار اكثر عرفت حوراء حامل وصارلها كم شهر وما تعرف بحملها
.
.
.
خابرتني مره امي بس امبين عدها موضوعسليمه :يمه صفاء جاي يصير مشاكل بالبيت بين الچناين والولد كالو احسن ما تكبر خلي نعرض البيت للبيع و نعزل يمه شدكول
صفاء : يمه اذا راحتهم من يعزلون خلي يبيعون البيت وكل واحد ياخذ حقه بس يمه لا تنسين حوراء
سليمه : يمه وانته شلون
صفاء : يمه اني عوفي فلوسي لحد ما يستقرون الولد خاف واحد بيهم يحتاج مليون لو مليونين اخذي من حصتي وانطيهم ومن يكعدون ببيوتهم اني اشتريلي بيت و خلي للايجار احسن ما ينترك خلي استفاد منه
أنت تقرأ
وان طال الزمن
General Fictionتـاريـخ الـنشـر 12/12/2022 ربما في مكان ماَ، في يوم ماَ، في زمن أقل بؤساً ، قد يرى أحدنا الأخر ...