عَائِلَةٌ مِنْ 💯 فَرْدٍ ، فَمَنْ هِيَ !

العودة والإلتقاء

مرحبا هذه أول قصة لي أتمني أن تنال اعجابكم كما أتمني دعمي والأن إلى القصة لن أأخر عليكم استمتعو

تبدأ قصتنا عند ذالك الصبي الصغير وهو عائد لمكتب التحري بعدما كان عند تلك فتاة المتقلصة وهو غاية في السعادة لكونه حصل وأخيرا على الترياق الذي يعيده إلى حجمه طبيعي وإلى الأبد فلقد مر سنتين وهو متلقص تستطيع من خلال النظر إليه أن تعرف أنه سعيد للغاية ولكن وهو واقف أمام منزله ينظر ويتخيل كيف ستكون حياته هل ستكون كما كانت قبل أن يتقلص ام مثلما بعد تقلصه ؟
هو خائف لا أحد ينكر لا يريد العودة إلى ذالك الجحيم مجددا ، دخل إلى المنزل تناول الترياق ليعود الي حجمه من جديد لكنه قد تفاجئ بوجود شخص ما في المنزل مسك سلاحه من باب الإحتياط وسار بهدوء إلى تلك الغرفة التي تشير إلى أن احد هنا فتح باب ببطئ ليرى صديقه هيجي و ليجد مجنون كايتو كما يسميه و كان هناك يوساكو و صاحبه هيزو تعجب سينشي جدا فقال

سينشي بتعجب : ابي هيجي كايتو هاكوبا وعم هيزو ماذا تفعلون هنا ؟!!

أجابه هيجي بسعادة غامرة : صديقي هناك خبر سيجعلك في غالية سعادة

سينشي بتعجب : ها ؟ وما هو !!

لاحظ سينشي سعادة كل من شباب الثلاثة بينما والده كان وصديق والده مترتران جدا وقلقان من أمر ما استأنف كايتو الكلام بسعادة هو الأخر ليقول

كايتو : سينشي هل تعلم سر التشابه بيني وبينك ؟

سينشي : أجل أعلم لماذا

كلامات سينشي هذه جعلت الكل في حالة صدمة و بأخص يوساكو و هيزو ليقول يوساكو بصدمة

يوساكو : ماذا تقصد بني أأنت جاد !! هل حقا تعلم سبب

سينشي بملل : أجل أعلم لقد علمت بكل شي

حمد يوساكو و هيزو لم يتوقعا هذا ليردف هيزو بينما يحاول تغير موضوع

هيزو : حسنا إذا صغاري ما دام الجميع يعلم ما رأيكم بذهاب للمتعة معا

سعد الجميع بهذا عدا سينشي الذي بقي خائفا ولكن أحد لم يلحظ ذالك ليكتم خوفه مباشرا
، المهم استعد شباب للذهاب إلى إحدى الجزر الجميلة ذهبو هم الأربعة ليصلوا إلى الفندق ويقوموا بحجز الغرف .

في اليوم التالي استقظ شباب وهم سعيدون فلقد أخبرو فتيات أربع وهن قادمات للإنضمام لهم (وفتيات هن ران أوكو كازوها و أكاكو ) كان الجميع على أهبت الإستعداد لإستقبالهن وهاقد وصلن أخيرا حسنا تسريع بسيط بعد توبيخ شباب ومسح كرامتهم امام بعضهم وأعتذار للبنات تصالحوا وذهبو للإستمتاع ولقد لاحظ. سينشي مجموعة من ناس تراقبهم فابتسم بسر و سعادة فلقد عرف من هم بينما البقية لا وفي الساعة الرابعة وهم ع الشاطئ قرر سينشي محادثة أحد أشخاص من تلك المجموعة وبقي ساعة وهو يفكر كيف يفتح الموضوعا ما معهم الساعة الأن الخامسة وذهب سينشي ليحدثهم .
بينما عند تلك المجموعة