عَائِلَةٌ مِنْ 💯 فَرْدٍ ، فَمَنْ هِيَ !

أعدك ..... لا تقلق .

مرحبا وها قد عدت بجزء جديد .

.....توقفنا عندما عاد كلٌ من شين وران وماساكو للقصر وأغمي على شين .

نكمل........

ما إن دخل الثلاثة من الباب حتى تهاوى جسد بطلنا فاقدا لوعيه هرع له كلٌ من ران وماساكو حمله الأكبر بينما صعد للأعلى مخاطبا شقيقته بقلق واستعجال .

ماساكو : ران أخبري سوتشي و ليمار ستجدينها عند أحد توأميها .

أومئت له بينما صعدت مسرعة لتخبر ليمار بعدها تتجه تعلم سوتشي وصلت غرفة أركان أولا من قلقها نسيت أن تطرق الباب مما جعل الإثنان داخل الغرفة يفزعان لتردف ألان بحدة قبل أن تعرف من مقتحم الغرفة .

ألان بحدة: ماذا ؟ ألا يوجد شيء ...... ران مابك عزيزتي .
ران بتعب وإرهاق : سينشي فقد وعيه ماساكو معه بغرفت.......

وتهاوى جسد الأخرى فاقدة لوعيها أيضا ركضت ألان ناحية شقيقتها بينما أركان أرسل على مجموعة أشقاءه يخبرهم بهذا وما قالته ران ، إجتمع أخوة شين وران بالصالة والوقت كان منتصف الليل إلا أن أركان وألان لم ينزلا بعد دقائق وهما نازلان وكان أركان يحمل ران ليردف سوتشي سألا .

سوتشي : مالذي حدث ؟!
ألان : لا أعلم لكن ران دخلت غرفتنا بسرعة قائلة أن سينشي فقد وعيه وهو مع ماساكو ولم تكمل جملتها فقد فقدت وعيها .
تعجبوا ليقول موزون متعجبا: لما شينران فقدا وعيهما ؟؟
إميلي : قبل أن نعرف لما فقدا لوعيهما ألا يجب أن نعلم ما حدث قبل ذلك ..؟؟
ليمار : بعد ذهاب سينشي لتحرير ران تبعه ماساكو لذااا  ، حبي ماذا حدث هناك .!؟؟
سوتشي : السؤال الأصح عزيزتي ، من قابل سينشي هناك ؟
ماساكو بتعجب : لما تسأل من قابل ؟
سوتشي : لان سينشي فقد وعيه لإنه مرهق من التفكير ، لذا من قابل ليفكر بهذا القدر .؟
كايتو باستغراب : كيف عرفت أن سينشي فقد وعيه بسبب التفكير .؟!!
سوتشي مستدكرا ليردف بغباء : هاا !!؟
أڤينيا : هي أخي ما هذا الوجه ؟
سوتشي وقد رجع لطبيعته : أأه لالا لا شيء المهم ماساكو من قابل سينشي ؟
ماساكو : حقيقة لا أعلم فلم يسمح لي بالدخول دخل هو أرسل ران وبعدها بحوالي عشر دقائق خرج هو ولم أعلم من كان هناك .
موزون : كيف لنا أن نعلم مع من تقابل !!

صمت حل بعض الوقت ليروا سوسوكي يدخل المنزل وهو شارد الذهن تعجبوا فماذا يفعل بالخارج بمثل هذا الوقت ؟؟ ولا يبدو على طبيعته وأرادت جاسي أن تسأله أين كان لكن قاطعها حركة ران وعلى ما يبدو أنها إستيقظت وهذا بالفعل حدث حيث أن ران جلست تناظر الموجودين لتقع عينيها على سوسوكي انتابها الخوف لكنها تمكنت من إخفاء ذلك بينما تمنى بسرها أن الموجودين لم يعلموا بأمر سوسوكي لتقول بمرح محادثةً إياه .

ران : خالي كيف كانت زيارتك ؟؟

تجاهلها المعني مكملا طريقه دون أن يلتفت لها مما جعلها تتنهد براحة فهذا يعني أن أحد لم يكتشف كونه كان بالكهف ، لكن على من ! فسوتشي أدرك أن خاله ليس كما يبدو لكنه فضل السكوت وسيحقق مع سينشي فيما بعد بخصوص هذا الموضوع ، إلا أنه سأل عن أمر أخر .