مرحبا وهاهو جزء أخر ، دون كلام هيا بنا للقصة .
....توقفنا عندما علمنا سبب فقدان سوتشي لذاكرته وكيف عاد للبيت ورسالة التي كانت معه وأن أحدا لم يشك بمكان سينشي ظننا منهم أنه من كتب الرسالة .
نكمل........
حاليا نحن في البيت وفي اليوم التالي أي ليس اليوم الذي إستيقظ به سوتشي وساعة حاليا الثانية ظهرا وقد علم كل أفراد العائلة أنه فاقد لذاكرته وحتى الجد وبالفعل كما قال يوساكو لم يعاقبه بل إنه ألغى العقاب عنه بالكامل نراهم حاليا جالسون يدردشون ويتعرفون على بعضهم البعض ليقطع كلامهم نزول نواة وهو يحمل أخيه ليسأل توأمه الأخر تحت إستغراب الجميع .
آندر باستغراب : أخي لما أنزلته ؟؟ في الأعلى أهدئ له .
نواة بينما يرقد أخيه : أبي قال أن الغرف حاليا خطرة ولا أعلم سبب وهو رفض أن يقول .
ريديس بتعجب : من أين أتى هذا السرير ؟!!
ران بضحك : أعتقد أن سينشي لم يذكر شيئا عن هذا ، ففي الصالة موجود أَسِرْة تكفي لأن ننام هنا كل إثنين بسرير .
هيجي : لماذاا ؟؟؟.
ران : لأننا على جزيرة فيها بوابات على العالم السفلي وعوالم أخرى . لذلك قد نتعرض لأي هجوم بأي لحظة .
أومئ الجميع بتفهم بينما قال كايتو بشك : وأنت يا ران من أين تعرفين كل هذا هااا ؟؟
ران : كنت مع سينشي بكل شيء فعله وخطط له ونفذه وقام بفع.....
قطع كلامها صوت صراخ سوتشي وهو يردد : توقفوا ... توقفوا ..... كفى ...... رأسييي .......
هرع عليه نواة بينما يمسكه وهو يسأله ئ أخي مابك ..... إهدئ ..... سوتشي أتسمعني ؟ ..... أخي .
سوتشي لا يسمعه ولا يراه أصلا بل ظل يردد : أتكروه ...... رأسييي ....... أين هو .؟؟ أين .؟؟
نواة بهدوء وقلق : من ؟ عن من تسأل ؟
هدأ سوتشي بعض الشيء وقال من غير وعي : لا أعرف لا أعرف ! هناك أحد مفقود ؟ أجل إنه يعذب ! هو شخص عزيز علي .. لا أعلم من يكون !! لكني واثق أنني أعرفه جيدا لكنني لا أتذكر من ؟؟ ( بصراخ خفيف ) إنه يتألم بشدة .....هنا فطن ريديس لأمر فأخذ هاتف ران ونظر لشاشته ووجدها تضع صورة سينشي خلفية لهاتفها جلس بجانب صديقه وجعله يرى صورة شين ليقول سوتشي بسرعة ودهشة .
سوتشي : أجل أجل أجل ، هو ! إنه هو ؟ هذا هو ؟
وفقد وعيه فرمى ريديس هاتف ران جانبا وغادر مسرعا نحو مكتب جده أخبره أنه ذاهب وخرج وبهذا لا يكون قد كسر القواعد ريديس وهو يطير كونه تحول لمصاص دماء يبحث عن سينشي عادت لذاكرته ذكرى كانا صغارا ...
كان سوتشي ريديس بعمر أحد عشر عاما حدث لسوتشي نفس الذي حدث له الأن ومن شدة ألمه ذاك الوقت فقد وعيه فتركه ريديس حين عرف أنه لن يتحس إلا إن تحسن صغيره وهذا ما جعله يعرف الأن أن سينشي مختطف ...
خرج من ذكراه عندما سمع صوت يقول ( تبا أنا بدأت أشفق على هذا الشاب منذ متى وهو معلق هكذا ) وبهذا عرف مكانه كونه يطير فنزل كنزول الصقر على الفريسته وقام بإلقاء كدرع على سينشي بينما نزل على الباقين رصاص من رشاش لا مرئي قضى على كل الموجودين وصل للأرض ومر بين المقتولين فلم يجد لا رام ولا جين ولا فودوكا ولا ڤيرناس فهو يعرفهم غضب حين لم يجدهم لكن لا وقت للبحث عنهم عليه مساعدة سينشي اتجه نحوه ليشعر بغصة بقلبه وهو يراه هكذا فك وثاقه فتهاوى جسد شين على جسد ريديس أسنده الأكبر فسمعه يهمس
أنت تقرأ
عَائِلَةٌ مِنْ 💯 فَرْدٍ ، فَمَنْ هِيَ !
Randomالقصة فريدة من نوعها ، أحداثها غريبة ، مغامراتها عجيبة ، تفاصيلها دقيقة ، أفكارها متشابكة ، أفرادها ذو قوات مريبة ، عائلة مكونة من 💯 فرد ، بطلها ، ≈≈﴿ كودو شينتشي ﴾≈≈ ، حياته حزينه ، ماضيه مؤلم ، طفولته قاسية ، ظهر في حياته أخيه...