" بالصاله عند مويضي "
بعد ما راحو البنات و قعدوا ام فيصل و مويضي
ام فيصل : مويضي
مويضي : هلا
ام فيصل : كم عمرها بنت محمد ؟
مويضي : من تقصدين ؟ الترف ؟
ام فيصل : اللي تصب الشاهي آخر وحده
مويضي : اي هاذي الترف و لها آخر سنه بالثانوي
ام فيصل : ما شاء الله تبارك الرحمن الله يخلي لها اهلها
مويضي : اللهم امين يا رب
————————————————————————
" عند محمد و سعود "
محمد : وين تبينا نروح الحين ؟
سعود : ودني البيت
محمد : يلا وصفني هجل
وصفه سعود لين وصلوا عند باب البيت الخارجي
سعود : لا تردني و انزل خذ لك فنجال
محمد : لا والله عندي شغل بروح ماني بيمك
سعود : انا قلت لك فنجال و ان شاءالله لاحق على شغلك بعدين
محمد : و لا اردك يلا نزلت
سعود : شكلك تبيها من الله عشان تنزل
محمد : كيف عرفت هههههههههههههه
سعود : امش امش فشلتنا هههههههههه
دخلوا للمجلس و كان محسن يستقبلهم
محسن : يا مرحبا و مسهلا يا دكتور محمد
محمد : الله يبقيك و يسلمك يا عم
محسن : اقلط اقلط و يا سعود رح جب القهوه
دخل سعود لين وصل باب باب المقلط الفاصل بينه و بين المطبخ
سعود نادا بأعلى الصوت : يا عمتي نوره
و قعد بتنتظر و لكن لا مجيب لمناداه و قرر يدخل المطبخ
و لما دخل المطبخ ! شايف الترف واقفه عند المغسله تغسل المواعين , و شعرها الاسود لافته لفوق , و السماعه اللي لابستها و تغني و هي تقول
: لا تسامحني و لكن لا تضيق
ما ابيك تضيق يا بسمة شفاتي
افترقنا و انعدم فيني الشهيق
و اختنق و اقوم الملم شتاتي
كل ضحكه يم غيرك ما تليق
يا غيابك كيف وداني لمماتي
ضعت في بحر الحزن و انا غريق
و البقا لله في باقي حياتي
" الاغنيه مو من كتاباتي "
————————————————————————
" بالمجلس "
محسن : يا مرحبا اي والله يا محمد وش اخبارك
محمد : الله يبقيك يا ابو سعود , الحمدالله و انت وش علومك
محسن : زانت علومي يوم زرتني و هاذي والله الساعه المباركه
محمد : يا جعلك تسلم
و قاطعتهم جيت عبدالله " الجد " : سلام عليكم
الجميع : و عليكم السلام و الرحمه
تقدم محمد يحب راسه و للحين عبدالله مستغرب من ذا
عبدالله : ارحب يا مرحبا
محمد : الله يبقيك
عبدالله : ما شاء الله من انت ولده
محمد : انا محمد ابن *****
عبدالله : و النعم فيكم و يا مرحبا بك
محمد : النعم بحالك
" محمد بخاطره : ذا راح و لا عاد عود "
محسن : انا بروح اشوف القهوه وين راحت و اجيكم
————————————————————————
" بالمطبخ "
سعود كان جداً سعيد بمجرد سمع صوت الترف و يتابع حركاتها بالغسيل او يوم تغني
و قعد شوي و ثم تنحنح و لا حست فيه
و تنحنح مره ثانيه و حست الترف ان في احد وراها , ويوم التفت الا سعود وراها و كانت ملامحه ملياااانه حب . .
و لكن الصدمه مو هنا ! الصدمه كان محسن داخل من يوم الترف التفت لسعود
محسن : و انا اخو محمد !
و مع صوت محسن التفت سعود و كأن احد صافقه على وجهه
و تقدم محسن لين وصل للترف .. و اعطاها ... 🌚
————————————————————————
انتهى البارت 15 .
توقعاتكم وش بيصير لهم ؟
و هل عبدالله بيتمم خطوبة رهُف و سعود ؟