-القلبُ هوى و غوى و خلى بكَ إلى براثِنِهِ ، فلا تخذُل قلبًا حنى لكَ جناحَ الذلّ حبًا فيكَ ، ٱنسى الماضي السّحيق الذي راحْ ، و تعالَ لنحيِ مجدًا عظيمًا ينير شمسَ الأفق يا رفيقَ الجِراحْ....
-نحنْ لمْ ندخلِ التاريخ ، و لمْ نصنع التاريخ ، نحن حذفنَا ما...
على فكرة أنا حذفت الرواية سابقًا عشان أعدل الحاجات لي مكنتش عاجباني فيها ، يعني طبيعي تلاقوا حاجات متغيرة فبلاش جو المفاجأة لي بتدخلوا فيه كل مرة أغير حاجة عشان بتحسسوني بتأنيب الضمير 🙂
المهم ٱستمتعوا 🤍✨
PART : 24
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_____________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نقُود سبيلنا عبر الطريق الغابوي المظلم ، حيث أنا و جونغكوك بسيارة و لوكاس و هوسوك مع إيرين في سيارة أخرى ، أما البقية فمازالوا في الزفاف .
كلانا كان شارد الذهن يُفكر بما حدث ، لكن الذعر كان يحتلّني لوحدي ، المنظر الدّامي لرقبة الرجل لم يغادر ذهني و لا البرود الذي كان يحتلّ ملامح الآخر بينما ينحر رقبته .
- كاثرين كانت على حقّ في النهاية .
تمتمت بعد أن تبادرت لذهني ذكراه و هو يخبرني أن كاثرين تنبّأت بأن شيئًا سيحدث هذه الليلة .
- أخاف أن تكون هذه البداية فقط .
أجابني بهدوء و عيناه عالقة على الطريق أمامه بينما فكّه مقتضب و حاجباه معتكفين في عقدة أبت أن تُفك ، و قد سرق باب القبيلة الذي يُفتح لنا ٱهتمامي فنظرت أمامنا منتظرة أن يدخل جونغكوك القبيلة ، لكنه أوقف السيارة و تمتم لي :
- دقيقة و سأعود ، لا تقلقي .
فتح الباب يترجّل من السيارة و تأكد أن يقفله بعده ثمّ مضى نحو بعض الرجال الواقفين قرب الباب و أظنهم الحرّاس ، نظرت عبر المرآة لأجد أن لوكاس توقف بسيّارته خلفنا دون أن يترجّل منها .
