منير سالم السيوفي : الابن الاكبر لسالم السيوفي تزوج من ابنة احد اصدقاء والده ومن حسن حظه انها كانت في نفس اخلاقه الطيبه وصاحبه السمعة الطيبه هي واسرتها واسمها له نصيب من اخلاقها (عدالة) الزوجه العادلة الحنونه صاحبه القلب الكبير المتفهمة وافقت علي منير واحبته واحبها وكانوا مثال للاسره المستقرة والمتفهمة استطاعت ان تحل مشاكلهم بذكاء وتتحمل طباع الجد والتأقلم مع باقي العائلة بالاساس فهي خط احمر لايمكن المساس به خوفا من ادهم
اصبحت زوجة وام ذو قلب كبير انجبت أدهم واحبته بجنون وربته ليصبح فخر لها ولزوجها
ثم بعد عشر سنوات كانت قد فقدت الامل في الانجاب مره اخري حامده الله علي آدهم فقط لتتفاجئ بأنها حامل مره اخري ليسعد زوجها وتكبر سعادتهم عندما تخرج فرح للنور وهي فعلا كانت الفرح الذي دخل حياتهم
قطعه من السكر جمالها خلاب ورقتها تفوق الخيال اخذت صفات والدها ووالدتها الحميده تكره النفاق والتباهي بثروة عائلتها ومكانتهم في المجتمع
ترفض ان تحب اي شخص ثري
ولكنه سيأخذ قلبها بالذوق او بالاجبار في النهايه ستستسلمسلوي سالم السيوفي
الابنة الوسطي
تزوجت مرتان
المرة الاولي من عامر المنصوري احبته واحبها وكان زواج ناجح انجبت منه شادي الطفل الاول كانت حياتهم طبيعيه ومستقرة يعيشون في القصر ولكن عامر كان رافض للفكره ومتضرر من عيشته تحت رحمة وسيطرة سالم ليقرر ان يخرج عن صمته ويطلب من سلوي العيش بعيدا لتوافق سلوي وتذهب معه للعيش بعيدا عن والدها مع زوجها وحبيبها
مما اثار غضب سالم السيوفي ليحارب عامر في عمله ويكون سبب في خسارته الكبيره وكانت سبب في خساره ثروته ليعلن افلاسه ولكن مع مرور الوقت لم تصمد سلوي كأي زوجة اصيلة تتحمل ظروف زوجها العكس حدث طلبت الطلاق وقد حصلت عليه بسبب نفوذ والدها واخذت شادي وهو في الخامسة من عمره وعادت للقصر
لم يتحمل عامر الخساره لزوجته وابنه وثروته ليموت متأثرا بحزنه وبموته اصبح جرح عميق في قلب شادي مرت سنه وتزوجت من عاصم شريف رجل اعمال وله مصالح مشتركه مع والدها يكبرها بخمسة عشر عاما كان متزوج من قبل وتوفيت زوجته بسبب مرض خطير ولديه ابن منها سليم كان وقتها عمره سبع سنوات
سليم عاصم شريف
اللتحق بكلية الشرطه قريب من الملك يلتزم بتعليمات الملك ومن اقوي الظباط وله مكانه كبيره وسط ظباط الملك الظاهر للجميع انه شخصيه مخيفه شرسه عنيد لابعد الحدود وولائه للنظام دائما يكون صامت في القصر ملتزم الهدوء ولكن واحده فقط تعلم ان وراء هذا الهدوء سر كبيريخفيه ما يشككها في الامر انه من طبقة الاثرياء وتلك الصفه تؤكد لها انه ابدا لن يشعر بالفقير ولن ينصره وهذا كله ما يتعمد يظهره للجميع حتي لا يشك فيه احد ليتضح انه في الخفاء مع المعارضين يتعاون معهم ويخرج معهم في مهمات سرية جدا لقتل المتسببين في الفساد والقضاء عليهم تماماايضا انجبت سلوي من عاصم التوأم شرين ونانسي انجبتهم سلوي بعد زواجها من عاصم بعام واحد كان وقتها سليم في الثامنة من عمره يكبر شادي بعام واحد وبعمرهم لم يتفقوا معا ودائما نظرات الكره بينه وبين شادي واضحة
لتكبر شرين تلك الانانية المغروره جميله وحسنة المظهر يطلقون عليها الاميرة لانها حقا تشبه الاميرات ولكن الاميرات الاشرار يملؤها الغرور والتكبر تتباهي بمكانتها تكون صداقتها علي حسب من تملك ثروه طائله وما هي مكانتها في المجتمع
قلبها يأتي اليه ليتحول لقلب طفله تلازم أدهم ابن خالها منذ طفولتهم معا يكبرها بسبع سنوات تعشقه منذ طفولتهم
وما زادها سعاده هو ترحيب الجد عندما طلب يدها لأدهم فهم الان في اعتبار المخطوبين حتي يقرر أدهم أن يتزوجها دخلت معه مجال الحقوق لتسافر معه في الخارج وتدرس معه حتي تكون بقربه وتستطيع ان تمسك الشؤن القانونيه لمجموعه شركاتهم بجانب انها رئيسة لمجموعة من سيدات المجتمع الراقي تظهر دائما مع ادهم في التلفازتوأمها نانسي شبيهتها في كل شئ لاتقل عنها تعالي وانانية وغرور بجانب انها فاشله في دراستها احب مجال الموضة والازياء وجدها رفض ان تدرس ما تحبه لتهمل دراسة القانون بداخلها صراع بين الخير والشر ولكن المسيطر حاليا هو الشر وحبها للسلطة والمال
مراد الابن الاصغر
ذلك الرجل النبيل المجتهد في عمله والابن المطيع لوالده سالم لم يرفض له طلب ولو علي حساب نفسه كان يرفض الزواج ولكن للقلب احكام وقع في حب من قلبت كيان العائله اثبت للجميع ان الحب لا يفرق بين غني وفقير والقلب عندما يختار لا يهتم بالمال والمكانة فقط يختار
ومراد كان كل ذنبه انه احب فتاة بسيطه انجبت له تلك الحورية التي ستقلب حال أدهم السيوفي رأسا علي عقبتابعوا الروايه والمزيد من الحكايات والاحداث المشوقه
قراءة ممتعه
تحياتي
رحاب أيمن
أنت تقرأ
حفيدة الملك (آماليا)
Romanceعلمت من النظرة الاولي لها أنها ستكون ملكتي وملكة قلبي تلك الواقفة بخوف لا تنطق بحرف ولا تلقي السلام علي احد تختبئ خلف والدتها تمسك ذيل الفستان بأصابع صغيرة ترتعش بسبب صراخ جدي الجالس امامهم تظن انه لن يراها وقد بدأ قلبي يدق من تلك اللحظة اتت...