انا نزلت البارت الي حيلتي اهووو عشان تبطلو زن بس لو منزلتش بكره اياااااااك اسمع نفس واحده فيكم
________________عايشه حاله حب معاك واخداني ....و صعبه انها تتكرر تاني و بعيشها لو انت بعيد او قدامي ...و اخيرا الايام رضيو عليا ...و اخيرا جيه يا حبيبي يوم ليا ارتاح من قسوه ايامي....سيبني اسرح فيك شويه و انسي ايام ضاعو مني....نفسي عمري يعدي بيا و انت بعنيك دول حاضني....و انا جنبك شايفه منك حاجه من ريحه ابويا....حب الدنيا جواك و معاك ....شايفه حنيه اخويا......و انت هنا معايا بدعي من جوايا ...تجمعني الايام بيك
اليسا ...حاله حب
________________بعد ان ادخلها معه الي شقته الخاصه و اغلق بابها وقف يتطلع لها بحب و هو يري عيونها المنبهره مما تراه امامها ...فقد وجدت البهو باكمله مزين بالشموع و الورود الحمراء ذات الرائحه العطره و طاوله الطعام موضوع فوقها طعاما فاخر بطريقه منمقه
فهو اتفق مع سعد ان يجهز له كل هذا بعد ان ذهبو ليفاجىء صغيرته بهذا المنظر الخاطف للانفاس
وقف خلفها محاوطا اياها بحب ثم مال عليها دافنا راسه في تجويف عنقها الذي نثر فوقه بعض القبل الرطبه ثم قال : عجبك يا حبيبي
لفت راسها لتقابله بوجهها الجميل و قالت : كل ده عشاني انا مش مصدقه نفسي يا صالح حاسه ان بحلم
قبلها برقه اذابتها و لم يطيلها ...مؤقتا فقط...ثم قال : لسه حبيبي لسه في حاجات كتييير اجمل و احلي من كده ميت مره مجهزهالك عشان مش عايز حاجه من الدنيا غير اني اشوف الفرحه في عيونك
لفت جسدها له و هي ما زالت بين يديه ثم حاوطت وجهه بيدها الصغيره و قالت بحروف تقطر عشقا : انا بحبك اووووي مهما اوصفلك مش هتتخيل حبي ليك قد ايه انت كان عندك حق لما قولتلي الحب مش بالوقت ابدا ..انا حاسه اني اعرفك من سنين و كأني قلبي كان مليان حب و مستني بس انك تظهر عشان يخرجه
هل تشعرون بتضخم هذا العاشق حتي الثماله ....كان كل ما يتمناه ان تتقبله فماذا يفعل وهي بين يديه تعلن له عن حبها و كل ذره في كيانها تصرخ بعشقه...خائف ...نعم خائف ان ياخذها الان و يحنث وعده الذي قطعه لعمه الغالي انه لن يمسها الا حينما يسلمها له هو بثوبها الابيض...اممممم...لكن لا باس صالح تمتع بصغيرتك قليلا و علمها بعضا من فنون عشقك وهوسك بها و اترك الباقي حينما يسلمها لك ابيها ..اعتقد ان هذا عين العدل فمن يستطع ان يصبر و حبيبته التي تمناها سنوات اصبحت حلاله و بين يديه ...لا و الله انا لست بقديس
انهي حديثه الداخلي وهو يميل عليها يلتهم ثغرها بجوع عاشق صام اربعه سنوات و ها هي فاكهته المحرمه اصبحت ملك يمينه
ضغط عليها بيده ثم مد يده فاتحا سحاب ثوبها و هي مغيبه بين يديه لا تشعر باي شىء غير تلك القبله الجامحه و التي ذادت فجورا بعدما ادخل لسانه يتزوق به شهدها
لم يستطع كبح جماع شهوته و رغبته الشديده بها فهو بطبعه رجلا شهواني و للاسف اعتاد في ممارسته ان يفعل ما يشاء و ياخذ دون ان يعطي ما يهمه في المقام الاول هو متعته و فقط...و لكن كل هذا مع هؤلاء العاهرات اللائي كانو يرتمون تحت قدمه ليحظو بليله واحده معه ...فهل سيختلف الوضع مع حبيبته سنري
فاقت من تيهتها حينما سقط الثوب من فوق جسدها فاصبحت عاريه الا من حماله صدر و لباس تحتي ..و حزائها ذو الكعب العالي و فقط
قطع قبلته بعدما شعر بتصلب جسدها بين يديه و نظر لها بعدم فهم و لكنه استوعب ما اصابها بعدما وجدها تضع يدها فوق مفاتنها ...نعم حدث بينهم تجاوزات كثيره و لكنها لم تصل الي ان تقف امامه عاريه تماما هكذا
لم يتحدث و لم يسالها عما فعلته قبل ان يخلع عنه كل ما يرتديه ووقف امامها بلباسه الداخلي فقط و الذي كان منتفخا للغايه اثر جموح وحشه الثائر
حينما راته هكذا اغمضت عيناها بخجلا جم فاقترب منها بتمهل و امسك يدها ثم ابعدهم عن مفاتنها ...تركهم بجانبها و كوب وجهها ثم قال بامر : افتحي عنيكي
هزت راسها برفض و هي تضغط علي جفونها بقوه
قبلها قبله ماجنه ليحاول ان يوصل لها ماهيه علاقتهم و اي طريق سيسيرو معا
استغربت هي من طريقه تقبيله و لكن مشاعرها البريئه تحركت معه و له
فصل قبلته و قال : عايزك تبصي في عيني و انا بكلمك لاني محتاج تحسي بالي هقوله مش بس تفهميه
حينما شعرت بالجديه من نبره صوته فتحت عيونها بتمهل و نظرت له
ابتسم بحب و بدأ يتحسس جسدها بيده وهو يقول : انا مش بس بحبك ..انا بعشقك مهووس بيكي يا ليلتي ..اتمنيتك كتير و استنيتك اكتر و مكنتش بقدر امسك نفسي و انا معاكي لما كنا بنبقي سوي بس بردو كنت بحارب نفسي عشان معملش اكتر مالي كان بيحصل ...ملس علي نهديها و اكمل : لما كنت بلمسهم كنت بتجنن و ببقي عايز اكلك اكل و بعد ما تنزلي و تسيبيني كنت ممكن اخد دش مرتين تلاته عشان اهدي و ببقي هاين عليا اتصل بيكي تطلعي و اعمل الي هموت و اعمله معاكي و يحصل الي يحصل بس كنت بلجم نفسي بالعافيه و اقول اصبر يا صالح مش ليله الي تعمل فيها كده...قربها له ملصقا اياها في صدره العضلي و اكمل وهو يمرر يده فوق مؤخرتها : تفتكري بعد ما بقيتي حلالي هقدر امنع نفسي عنك
نظرت له بتيه فقبلها بسطحيه و اكمل : انتي ممكن تكوني فاهمه كلامي علي انه كلام فالجنس و بس ..و هو فعلا كده انا قولتلك كتير اني بحبك و هفضل اقولها لاخر نفس فيا بس انهارده كان لازم اقولك الكلام ده بعد ما لقيتك بداري جسمك عني عشان لازم تفرقي بين صالح حبيبك و بين صالح جوزك و حبيبك ..انتي انهارده بقيتي مراااااتي ..ضغط بيده عليها و اكمل بهوس : فاهمه يعني ايه ...هزت راسها بعدم فهم فابتسم علي برائتها و اكمل : يعني اي حاجه هتحصل بينا مش هتبقي حرام...بدأ يحسس علي جسدها برغبه وهو يقول : هتبقي ديما في حضني ..مفيش يوم يعدي من غير ما ادوقك فيه ...مال عليها لينثر قبلات محمومه علي رقبتها و مقدمه صدرها وهو يقول : انا بحب الجنس بس حبيته معاكي اكتر ..احساس عمري ما عشته ..خليكي شداني ليكي...الغي الكسوف من بينا..انتي حببتي..مراتي..الي بعشقها..انتي بتااااعتي قام بعضها مع اخر كلمه دون ان يشعر بعد ان تحكمت به شهوته فصرخت هي بالم مما جعله يرفع نفسه عنها و يملس فوق وجنتها بحنان ثم رفعها من خسرها و لف ساقيها حوله و تحرك متجها الي غرفه نومه وهو يقول بوقاحه : خلي الصوات لكمان شويه
خجلت و صرخت به : صااااالح بطل قله ادب انا لحد دلوقت مش مستوعبه الي بيحصل بينا ده
كما قلنا قبلا هو ليس صبورا ابدااا علي شىء يريده و بشده فكان من المفترض ان ياخذها علي مهل حتي تعتاد عليه ..انما مع هذا الوقح الهمجي لم تجدي النصيحه نفعا معه فقرر ان يتعامل معها و كانها سيده متمرسه في فنون الجنس حتي يختصر الطريق علي حاله و يستطع الاستمتاع بها و معها كما يحب و يتمني
الصقها بالباب بعد ان اغلقه وهي علي نفس. وضعها ثم نظر لها بعينا تضاجعها و قال وهو يخرج نهديها من تلك الحماله البغيضه : صالح هيموت عليكي و معندوش صبر يستني لحد ما تحاولي تاخدي عليه و تبطلي كسوف
.....فقط هذا كل ما سمعته منه و غابت هي بعد ان التهم نهديها بفمه و اسنانه وهو يمسكهم بيد واحده اما الاخري ادخلها بين فخذيها بعد ان قطع لباسها الداخلي بجزبه واحده فهو ليس لديه الوقت و لا القدره علي خلعه لها
رفع راسه و نظر لها بخبث مخالط بشهوه قاتله ثم سحب يده التي اغرقت بشهدها ..لعق اصبعه برغبه ثم ادخل نفس الاصبع في فمها و قال بصوت متهدج : مصيه.....نظرت له باستغراب فاخذ يعبث في فمها باصبعه و يده تفرك حلمتها و قال بامر : مممممصيه
اغلقت شفتيها علي اصبعه كما امرها و بدات تعبث به بلسانها بجهل ..مال عليها يمتص شفتيها و ما زال اصبعه داخل ثغرها و يده لا ترحم ورديتها حتي خرجت منها ..اااااااه...
انزلها لتقف فوق الارض ثم جلس علي ركبتيه جاعلها تفرق بين ساقيها ...بدا ينثر قبل محمومه فوق بطنها و يده تعبث بانوثتها تاره يفركها و تاره يتحسس شفرتها و اخري يقرص بزرها ...و الصغير تان و تتلوي في وقفتها ..و لم تجد الا شعره تعبث به لتحاول كتم تلك الاصوات التي تريد الخروج منها و لكنها تكتمها بصعوبه الي ان وجدته يبدل يده بفهمه ف..اااااه...صاااالح....اااا
لم يرد و انما اخذ يلعق بلسانه بين شفرتيها ثم يمتصهم بشفتيه بنهم و يده تعتصر حلمتها حتي كاد ان يفصلهم ..و الجميله تصرخ و قد خارت قواها و لم تعد ساقيه قادره علي حملها بعد كل ما يفعله بها
شعر بها فقرر ان يراف بحالها حينما وقف و الصق جسده بجسدها ووجدها تنظر له برغبه و شغف يجابهه ...امسك يدها بكف يده ثم وضعها فوق رجولته فبرقت عيناها بخجل ..قبلها بجوع وهو يحرك يدها فوق رجولته ثم فصلها و قال بامر : قلعيني البوكسر
صدمت مما قال و لكنه لم يعطيها الفرصه لتخجل هو يريدها عاهره له و فقط و هذا حقه و سيعمل بجهد حتي يوصلها الي ما يريد
امسك يديها بيديه ووضعهما فوق لباسه التحتي جاعلها تمسكه غصبا ثم قبلها بجوع وهو يجبر يديها علي التحرك بما تمسكه للاسفل و ما لبس الا ان انطلق وحشه من عرينه و لم يعيطها الفرصه للخجل أذ ادخله بين فخذيها يداعب به انوثتها فتاوهت برغبه جامحه و قالت بضعف : ااااه ..ااانا مش قااادره اقف
اسندت بكفيها فوق كتفه فرفعها من خسرها و مازال علي نفس وضعه حتي القاها فوق الفراش ممددا جسده فوقها ...و من هنا بدأ هياجه و خرج من داخله الرجل الشهواني لا صالح العاشق
جسدها المثير جعله فاقدا لوعيه وهو ياكل جسدها برغبه جامحه وهي تتلوي اسفله حتي وجدته يرفع ساقيها فوق كتفها فاقت وقتها و خافت مما ينتويه و لكنه طمأنها بعدما قال لها وهو يضع رحولته فوق انوثتها بطريقه طوليه : متخافيييش قولتلك متخاااافيش...هكذا صرخ بها وهو يحتك بانوثتها بهياج فاق كل الحدود لا يعرف كيف اتته الشجاعه و لم يخترقها و كلما فكر في تلك النقطه يجن جنونه و يضغط عليها اكثر حتي جعلها تهتاج اكثر و كان يبتسم كلما شعر بمائها يغرقه بعدما سال منها اكثر من مره
ظل علي هذا الحال فتره لا باس بها و بعد عذاب قذف حممه مغرقا بعا نصفها العلوي وهو ينظر باستمتاع مع انفاثه اللاهثه
أنت تقرأ
ليتك كنت... ( صالحا )
Romanceهو. : اممممم لا اعرف كيف ابدأ و من اين.....اعرفه لكم علي انه سليل اكبر العائلات التي تمتلك سلسله شركات للنقل البحري و فروعها منتشره حول انحاء العالم و الذين يسكنون قصرا مهيبا اذا رأيته ظننت انه ملكا لاحد رؤساء الدول.....اممممم ام اعرفه لكم علي انه...