💘الفصل ١٥💘

122K 1.3K 102
                                    


خدني لحنانك خدني ...عن الوجوووود ابعدني...بعيد بعيد...انا و انت بعيد بعيد وحدينا....عالحب تصحي ايامنا ...عالشوق تنام لياليناااااا
_______________

جلس جاسم يحتسي الخمر بشراهه في منزل ناني وهو يغلي من الغضب و يقول : اااابن الكلب معداش ساعتين و طلع منها زي الشعره مالعجين و انا الي قولت انها هتبقي الضاربه القاضيه بعد ما اتهموه بالجنون
ناني بغيظ : لا و الصحافه و الميديا كلهاااا مورهاش سيره غير صالح المسيري الي اتنازل عن جبروته عشان حبيبته حتي الصحافه الاجنبيه كاتبه عنه الفرعون المصري العاشق
القي جاسم الكاس من يده فوق الارض و قال بصراخ : خلااااااص عرفت انتي بتقهريني اكتر مانا مقهور دا حتي الاسهم بعد ما المؤتمر خلص طلعت تاني بسرعه الصاروخ
اقتربت منه و اخذت تحسس علي صدره و تقول بمكر : ما عاش و لا كان الي يقهرك يا روحي احنا معانا لسه كنزين اكيييد واحد منهم هيجيب اجله
نظر له بعيون تلمع بالحقد فابتسمت له بخبث ثم اقتربت منه تقبله بعهر قد اعتادت عليه

اخذها الي احدي الفنادق الكبري و التي تكون مملوكه لصالح دون ان يعلم احدا غيره بذلك و اختار جناحا ملكي ليليق بحبيبته التي حرم منها لسنوات رغما عنه و قد قرر ان يعوض كل لحظه بعد عاش فيها بقلبا مقهور..مشتاق لحبيبه عمره
بعد ان جلسا معا حتي ينتهي عامل الفندق من ادخال عربه الطعام الذي طلبه قبل ان يصعد بها ...و بمجرد انتهاءه و خروجه من الجناح انتفضت بخضه حينما وجدته يخطتفها بين زراعه في عناقا ساحق الم اضلعها و لكنها لم تهتم به و بادلته عناقه باقوي منه وهي ترمي من علي ظهرها هم و حزن سنوات طوال عاشت فيهم وهي بعيده عنه...ابعدها دون ان يخرجها من بين يده و قال ...وحشتيييييني..و فقط التهم ثغرها التهاما و كل ما تطاله يده و شفتيه يبث فوقها شوق سنوات كان يحلم بوجودها معه و بين يديه وهي كانت معه تلك الفتاه ذات الخمس و عشرون عاما حينما تزوجت به و عاشت معه اجمل ثلاث سنوات فها قد حان الوقت لتعيد ما ضاع منهم و تعوضه عن كل هذا العذاب الذي عاشوه بسببها هي

اشرق صباحا جديدا علي قصر المسيري و لكنه كان مبهجا للغايه علي البعض و كئيبا علي الاخرين الذي يملا قلبهم الحقد و الغل علي من حولهم

بعد ان اخذ حماما منعش و ارتدي ثياب بيتيه مريحه قام بنثر عطره الفواح و الذي تعشقه صغيرته اتجه نحو الباب و خرج من جناحه ثم فتح الباب المجاور له دون ان يكلف نفسه عناء الطرق عليه و ما ان اغلقه حتي وجدها تخرج من المرحاض الملحق بجناحها و هي ملتفه بمنشفه قطنيه صغيره فشهقت بزعر و هي تقول بعد ان وضعت يدها علي صدرها : خضتني يا صالح
صالح .....اين صالح ...ضاع صالح في جمال تلك الحوريه الماثله امامه و جمالها يشع نورا يملا قلبه المسكين الذي خفق بشده بعد رؤيتها بهذا الشكل المهلك لرجولته ....رجولته التي انتفضت تطالبه بها و الاااان و ليحترق العالم بعدها لا يهم
اخذ يقترب منها بتمهل و هو يضاجع جسدها المغوي بعيناه الوقحه وهي بالتبعيه تعود للخلف حتي وقعت فوق الفراش دون قصد فابتسم هو بخبث و مال عليها ممددا جسده فوقها ثم اخذ يزيح خصلات شعرها المبتله عنها وهو يقول : مالك يا حبيبي بتبعدي ليه مش عايزه تصبحي عليا
احمر وجهها خجلا من حركاته الوقحه فوقها و قالت بتلجلج : هاااا...لا...ااااا
مال عليها ببطيء مثير منافي لثورته الداخليه و التي فضح عنها انتفاض وحشه السائر الذي شعرت به بين ساقيها ثم التقط شفتها السفلي يمتصها باغواء مهلك لتلك البريئه و يده تفرك نهديها بعد ان ازاح المنشفه من عليهما ....اغمضت عيناه بتلذذ مما يفعله بها و معها و تركت له الامر ليفعل ما يشاء فهو بالنهايه زوجها و حبيبها الذي تعشق لمساته الجريئه عليها
بعد ان امتص شفتها العليا ثم السفلي ثم ادخل لسانه يعبث بثغرها بفجور هبط بقبلات رطبه محمومه فوق جيدها حتي وصل الي حبيبتيه و بعد ان نظر اليهما بجوع التقم واحده منهم يمتصها بنهم و يده تفرك الاخري بقوه ..اما جسده من الاسفل فكان يحتك بها بشهوه ضاريه ...اعتدل و جلس علي ركبتيه وهو محاوطها ثم سحبها من يدها ليجلسها وهي لا تعلم ما ينتويه ...امسك خسر بنطاله و انزله للاسفل مع لباسه الداخلي وقتها انطلق وحشه من محبسه فاصبح مقابلا لوجهها الذي تخبض بالحمره القانيه وهي تنظر له بزهول مصاحب لخجلا جم...ابتسم برغبه ثم امسك يدها وضعها عليه دون ان يتفوه بحرف و بعد ان حبسها بين يده و رجولته بدا يحرك وحشه فوق شفتيها و هي تنظر له باستغراب مما يفعله ...مد يده الاخري يفرك بها حلمتها بحركات مدروسه وهو يقول بتهدج : افتح بوقك يا حبيبي ..نظرت له بزهول فقال بزعل : انتي قرفانه مني...برقت عيناها بصدمه من فهمه الخاطىء لها فقالت سريعا : لالالا و الله بس ااا انا مش عارفه اعمل ايه
ابتسم لها بحب و قال : افتحي بوقك و انا هقولك تعملي ايه...ما ان فعلت ذلك حتي ادخل راسه بين شفتيها الورديه و خرجت منه انه قويه دليل علي استمتاعه و بعدها بدا يدخله اكثر وهو يقول : دخلي و خرجي فيه كانك بتاكلي ايس كريم ..اممم..ااااخ ..فعلت ما امرها باستمتاع فقال : اااايوه كده ..اااااه صرخ بها وهو يرجع راسه للوراء من قوه استمتاعه و بعد ان وجدها بدات تعتاد الامر سحب يده من فوق يدها و اخذ يفرك حلمتيها و يعتصرهم بقوه وهو يذيد من حركته داخل فمها بعد ان جزبها من شعرها بقوه وهو يلهث خلع عنه ثيابه العلويه بقوه ثم سحب وحشه من فمها ووقف يخلع باقي ثيابه ...تحرك نحو الباب بسرعه ليغلقه بالمفتاح ثم عاد اليها سريعا ملقيها فوق الفراش ثم جلس علي ركبتيه ارضا و سحبها من ساقيها حتي اصبحت انوثتها واضحه امامه لم ينتظر لحظه ادخل راسه فيها و بدا ياكلها اكلا بعد ان لعق شهدها الحلو بلسانه ف..اااااه....صالح....زاد من عضاته و مصاته لها بعد ان وجدها مهتاجه لدرجه انها تجذبه من شعره ليعطيها المزيد من المتعه وهو كان مرحب بذلك كثيرا و ذاده بادخال يده بين فلقه مؤخرتها ليعبث بفتحتها فوجدها اصبحت اكثر هياجا ....ظل هكذا لفتره حتي اتت مائها للمره الثانيه فاعتدل و مال عليها قاضما ثديها بقوه ثم قلبها حتي اصبح ظهرها مقابلا له تمدد فوقها واضعا رجولته بين فلقتي مؤخرتها بوضع طولي و بدا يتحرك بجنون بعد ان لف يده حولها واحده تفررك حلمتها و الاخري تتحرك داخل شفرتيها بجنون و اااااه
همس في اذنها بحميميه مغويه و قد غلب علي صوته شهوه قاتله : مالك حبيبي حاااسه بايه اعقب قوله بعض شحمته اذنها وهي تتلوي تحته بهياج مميت و لم تستطع الرد
ضغط برجولته داخل فلقتهيا فصرخت بمتعه مما جعله يسرع من حركاته حتي انفجرت براكينه تزامنا مع سيل شهدها فوق يده
زفر بمتعه بعد ان انتهي و اخذ ينثر قبلات رقيقه فوق كتفيها بحب و هو يقول : صباح الجمال علي احلي ليله فالدنيا

ليتك كنت... ( صالحا )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن