💘الفصل ٢٤💘

132K 1.2K 85
                                    


كبريائي ....كبريائي في بعدي عنك .....كبريائي...او هواني في قربي منك
___________

اقبلت عليه بتمهل وجدته ما زال يقف مكانه و قد جحظت عيناه حينما راها بذلك المظهر المهلك لقلبه المتيم بها و اخذ يلتهمها بعيناه الراغبه و كل خطوه تخطوها تجاهه تدعس بها علي قلبه لتذيد احتراقه بنار رغبته بها
وقفت قبالته وهي تقول ببرائه مصطنعه وهي واثقه من تاثيرها عليه : هو انت مش هتنام يا حبيبي شكلك مرهق
اطبق جفونه بقوه حتي يتحكم بحاله امامها ثم قال : اااا...لا مش جايلي نوم روحي انتي
مدت يدها تمسك بها كفه الساخن و قالت : لا عشان خاطري تعالي معايه مش عايزه انام لوحدي
ضعف امام ترجيها له بتلك الطريقه فقال بعد ان سحب يده منها : طب روحي و انا هاجي وراكي
ابتسمت له باتساع ثم وقفت علي اطراف اصابعها مهديه اياه قبله رقيقه فوق وجنته و قالت : هستناك متتاخرش....و فقط اعطته ظهرها لتعود مره اخري و هي تتعمد السير بتمهل مميت مع اهتزاز مؤخرتها الممتلأه باغواء حتي اختفت من امام عينه فاطلق زفره قويه يخرج بها انفاسه الملتهبه بعد ان كان يكتمها امامها
هرول ناحيه المرحاض ثم وضع راسه اسفل صنبور المياه البارده عله يطفيء ناره التي اوقدتها داخله تلك الفاتنه الصغيره
جفف راسه بمنشفه قطنيه صغيره ثم اخذ يتنفس بعمق وهو يشجع حاله علي التحمل ....و لكن من اين سياتي به وهو حينما دلف وجدها تسند ظهرها علي ظهر الفراش و تثني ساق مع تحريكها يمينا و يسارا بتمهل قاتل لقلبه المشتاق لها و تفرد الاخري و تلك القطعه البيتيه المسماه بالكاش مايوه و الذي كان يصل لنصف فخذها و ملتصقا بجسدها المثير و ما ذاد الحال سوءا تلك الوضعيه التي تجلس بها مع تحريك قدميها جعلت انوثتها تظهر بوضوح من تحت لباسها الداخلي الشفاف ....اغمض عينه و قال بداخله : اثبت يا صااااالح اثببببت انت هتقدر تنام عادي و لااااا تشغل بالك بيها دي حتت عيله اااا..
فاق من حديثه الداخلي علي صوتها و هي تقول بدلال اهلكه : صااالح
سب حاله بهمس وهو يقول : يلعن صالح عالي جابو صالح عاليوم الاسود اليي شافك فيه صالح
قرر ان خير وسيله للهجوم هي الدفاع فمثل الغضب قائلا و هو يتجه نحو الفراش الذي القي جسده عليه بقوه : انا دماغي مصدعه و مش عايز رغي كتير اتخمدي بقي
لم تخف منه بل ابتسمت بمكر بعدها علمت من شكله الذي يظهر عليه الرغبه بوضوح و قامت بضمه من الخلف بعدما اعطاها ظهره و قالت و هي تحسس علي زراعه : طب مديني ضهرك ليه يا حبيبي
انتفض من مرقده بعصبيه و قال : انتي مش ناويه تسبيني اتخمد يعني
نظرت له بترجي اهلكه : انا بس عيزاك تاخدني في حضنك عشان نفسي انام...بقالي كتير منمتش كويس
رق قلبه لها و لكنه حاول التمساك فقال وهو يعد ليتممد مره اخري و لكن وهو موليا لها وجهه : اتفضلي تعالي اما اشوف اخرتها معاكي
ابتسمت باتساع و دون ان تتفوه بحرف استلقت بجانبه و لكنها اعطته ظهرها الذي الصقته في صدره العضلي ثم امسكت زراعه و لفته حول خسرها مما جعله يسب بشده داخله فتلك الوضعيه ستهلكه لا محاله ...اوقف ذلك السباب بداخله حينما وجدها تتحرك حتي تلصق نفسها به اكثر فقال : بطلي فررررك و خلي ليلتك السوده دي تعدي علي خير سااااامعه
انتفضت بين يديه اثر صراخه و حقا قد خافت منه و ارادت التراجع و لكنها تذكرت تنبيهات ملك لها و انه مهما فعلت لن يستطع ان يؤذيها فتشجعت قليلا و قامت بلصق مؤخرتها في رجولته المنتصبه بقوه و التي بمجرد ما شعرت بها ابتسمت بخبث و اخذ تتحرك بتمهل .....زفر بغضب حينما خانته يداه و امسكت نهديها وقتها تذكر عقابه الواهي لها فضغط عليهم و رفع راسه ليقربها من اذنها من الخلف و قال بهمس متهدج بعد ان فهم الاعيبها البريئه لاغوائه : انتي كده بتلعبي بالنار و هتتحرقي
لفت راسها و نظرت له برغبه مغلفه بالحب و قالت بهمس خرج منها بنبره ذادته رغبه بها : وحشتي يا صالح مش حضنك بس كل حاجه فيك وحشاني
اغمض عينه باستمتاع و همسها سار بين اوردته سريعا جعله منتشيا اكثر من تلك السموم التي بدا يتناولها و حينما وصل لتلك النقطه بداخله تذكر ما وصل اليه و ظهر علي وجهه الحزن فما كان منه الا ان يقبلها بسطحيه ثم يتمدد فوق ظهره متخذا عقابه لها حجه للهروب من قربها
حزنت هي ظننا منها ان تاثيرها عليه ضعيف و لكنها شجعت حالها و قالت : استحملي شويه ماهو لما كنتي بتزعلي مكنش بيسكت غير لما يراضيكي
التفت له و مالت بنصفها العلوي فوقه مما جعل ثديها يبرز امامه اكثر وقالت وهي تملس علي وجهه بدلال : متزعلش مني بقي حقك عليا انا مقدرش علي بعدك ابدا
راحت عيناه تجاه بياض الثلج امام عينه فاذدرد ريقه بصعوبه و حاول التحدث لكنه صدم حينما قبلته بجهل دون ان يبادلها ثم صعدت فوقه و مددت جسدها عليه ثم امسكت زراعاه ليلفو حول ظهرها مع وضع راسها في تجويف عنقه و قالت و انفاثها تلفحه : خلاص مش هتكلم تاني و هسيبك تهدي براحتك بس هنام كده عشان احس انك قريب مني
لم يرد عليها و لكنه احكم غلق زراعه عليها حتي اصدر ظهرها صوت تقطقه عظام لم تبالي بها و لكنها ظلت ساكنه تنتظر رده فعله التي لم يجعلها تطيل انتظارها بعدما سقطت حصونه امام هجومها الضاري عليه و التي لم تبذل اي مجهود يذكر حتي تهزمه و كان سلاحها الوحيد هو فتنتها المهلكه لقلبه المتيم بها ...هنا و توقف عقله عن التفكير و ترك لقلبه حريه اشباع شوقه لها
اخذ يوزع قبلاته المحمومه في تجويف عنقها و يده تعتصر مؤخرتها وهو يلومها حتي يحفظ ماء وجهه امامها و لا يظهر. ضعفه لها : هي دي طريقتك للمصالحه يا قلب صالح ...بس بردو....زعلاااان
ابعدت راسها لتعطيه المساحه اكثر ثم قالت و هي تحرك نفسها فوق جسده : خلااااص انا بين اديك خد حقك مني زي مانت عايز المهم متفضلش زعلان مني
في لحظه خاطفه كان يقلبها لتتمدد فوق الفراش ثم مال عليها بنصفه العلوي و قال وهو يقرب وجهه من خاصتها : لو صالحتك بالطريقه دي هتغابه عليكي و هتزعلي مني ...قبلها بسطحيه و اكمل بصوت يملأه الرغبه : انا زعلااان منك جدااا بس وحشاني اكتر و هموت عليكي لو سبت نفسي للاتنين دول هوجعك جامد
لفت يدها حول عنقه و قالت بحب و صدق : و انا مستعده لعقابي ادام هيبقي و انا في حضنك ..رفعت راسها و قبلت موضع قلبه ثم اكملت : و انت كمان واحشني اووووي
لم ينتظر اكثر فحبيبته تمنحه جسدها ليفعل به ما يشاء وهو اكثر من مرحب فهو بحاجه لها لعده اسباب اولهم اشتياقه الشديد لها و ايضا هو اعتاد افراغ غضبه عن طريق ممارسه الجنس باي طريقه و كانت عاهراته تتقبل ما يفعله من عنف معهم بتلذذ و ما ذاد رغبته جموحا هو ذلك السم الذي تجرعه قبل وصولها بوقت قليل فجعل عقله علي وشك الغياب رغم محاولته المستميته ان يبقي يقظا حتي لا يؤلمها و لكن قد سبق السيف العزل حينما رفع نفسه و نظر لها بشهوه صارخه تنطلق من عيناه ..قام بتمزيق ما ترتديه بهمجيه مما جعلها ترتجف بوجل مما هو قادم و لكنها طمانت حالها انه حبيبها و لا يمكنه ايذائها
مال عليها ملتهما ثغرها بقبله ماجنه يمتص شفتيها بالتتابع ثم ياكل لسانها باسنانه بعدما ارتشف كل ما بداخل ثغرها و يداه تعتصر كل ما تطاله فصل قبلته الداميه بعد فتره و لم يحبذ تقبيل عنقها وهو في تلك الحاله حتي لا تترك اثرا يراه الجميع فقرر ان ينتقم من ثديها الذي يسير جنونه بعدما امسكه بيداه بقوه و دون اي تمهيد بدا يوزع عضاته عليه و هي تان بالم ظنته ممتع فالبدايه و لكنها صرخت حينما عض حلمتها بغباء جعله يعود لرشده قليلا و لكنه لم يستطع التحمل ...رفه راسه ينظر لها برجاء و عيونه الحمراء تنطلق منها شهوه جامحه ثم بدا يتحدث بعد ان مد يده داخل انوثتها يفركها باغواء ؛ معلش...استحمليني انهارده انا محتاجك اوووي
رق قلبها له فقامت بالتمليس فوق صدره و هي تقول بصوت غلب عليه الرغبه الذي اثارها ببراعه : براحتك يا حبيبي انا ملكك اعمل فيا الي انت عايزه
انتشي بداخله بعد سماع تلك الكلمات و عاد ياكل جسدها بنهم و هي تتاوه باستمتاع رغم عنفه معها و لكنه كان يمتلك من الخبره ما يجعلها تتحمل الالم الذي يذيبه في رغبتها به
ابتعد عنها ووقف علي ركبتيه امرا اياها بهيمنه : قلعيني البنطلون
نظرت له وهي ممدده بوله ثم اعتدلت جالسه و مدت يدها تزيح له بنطاله و ما اسفله حتي انطلق وحشه امامها فنظرت له بشهوه ...ابتسم بغرور و قام بامساكه ثم بدأ يحركه فوق وجهها مما جعلها تغمض عيناها باستمتاع و هي لا تدري ان حركاتها البريئه و استجابتها له سيهلكها بعد قليل
وضعه فوق ثغرها دون حديث و هي قامت بامساكه و بدات تمتصه بوله دون ان تتفوه بحرف فاخذ يزمجر من المتعه وهو يضغط بيده علي راسها حتي تدخله اكثر و برغم المها الا انها كانت حقا مستمتعه بعد ان تحكمت بها شهوتها التي يوما بعد يوم تصبح اكثر جموحا
اخرجه من فمها ثم دفعها لتستلقي فوق ظهرها و مال عليها بعد ان رفع ساقيها فوق كتفه و قام بدفن راسه داخل انوثتها يلعقها بشغف مما جعلها تتلوي و تجذب شعره ليعطيها المذيد من المتعه و التي كان اليوم يمنحها اياها بطرق جديده لم يفعلها معها من قبل
ظل هكذا فتره حتي اتت بمائها و اصبح هو اكثر هياجا و رغبه بها ...اخرج راسه ثم قلبها لتصبح مؤخرتها امام وجهه و بدا يملس عليها بحركات مدروسه حتي يثيرها مره اخري و يستطيع وقتها ان يفعل ما يفكر به رغم مقاومته لتلك الرغبه و لكنه حقا لن يستطع......بدات تثار مره اخري بعدما وضع رجولته بين فلقتيها ثم تمدد فوقها يوزع قبلات رطبه علي كتفها ...ثم قضم شحمه اذنها من الخلف ف..ااااااه.....عجبك...الوضع..ده...هكذا سالها بهمس مغوي ..فردت عليه باستمتاع..اممممم..اوووي
لم يعد باستطاعته التحمل اكثر فاذا انتظر لحظه اخري سيخترقها و يحنث وعده لعمه الغالي
قام من فوقها ساحبا اياها معه تحت استغرابها ثم اوقفها اماما الاريكه جاعلا اياها تثني نصفها العلوي و تسند بيدها علي ظهرها ...نظر لهذا الوضع بشهوه ثم قال : خليكي زي مانتي ماتتحركيش راجعلك..كانت اخر كلمه نطقها بعد ان دلف الي المرحاض ..امسك عبوه تحتوي علي كريم مرطب ثم فتحها علي عجل و قام باخذ بعضا من محتواها واضعا اياه فوق وحشه الثائر بجنون و دلكه كله ثم توجه اليها سريعا و بدا يملس علي مؤخرتها بعد ان جلس علي عقبيه و حينما تاهت معه بدا يضع بعضا من ذلك الدهان فوق فتحه شرجها فسالته باستغراب : ايه ده انت بتعمل ايه
القي العبوه التي بيده ووقف خلفها ثم وضع عضوه فوقها دون ان يدخله و مال عليها يهمس في اذنها باغواء ؛ همتعك...بس استحملي ...حبه وجع صغيرين...ابتسمت و هزت راسها علامه الموافقه
اما هو بعد ان امسك رجولته ووضعها فوق فتحت شرجها اغمض عينه و بقايا وعيه الغائب تلومه علي ما هو مقدم عليه فتلك الفعله حرام شرعا حتي بين الازواج هو يعلم جيدا انها من الكبائر و لكن شيطانه كان اقوي من ضميره حينما وسوس له انه لا باس مره واحده فقط و استغفر بعدها افضل من ان تخونها مع اخري و تقع في الزنا الذي اقلعت عنه فانت بحاجه لعلاقه كامله حتي تهدأ و تفكر فيما هو قادم بذهن صافي...هكذا اقنع حاله وهو ماذال يحرك مقدمه رجولته فوق فتحتها و في لحظه اخترقها و ثبت دون حركه مع انطلاق صرخه متالمه منها لضيقها الشديد و كبر حجم وحشه...تالم قلبه علي ما فعله بها فمال عليها مقبلا كتفها وهو يقول : اااسف...سامحيني.مع اخر كلمه نزلت دموعه الحبيسه رغما عنه و حينما شعرت بها لفت راسها و سالته من بين دموعها : انت بتعيط...انا..ااا.انا كويسه بس اتوجعت شويه....قبلها بحب و اعتزار ثم قال : خلاص اصعب مرحله عدت بعدها هتحسي بمتعه مش هتتخيليها..كان يقول تلك الكلمات وهو يفرك حلماتها بطريقه مؤلمه و مثيره حتي تتوه هي بين مشاعر المتعه و الالم اللذان سينتج عنهما ادمانها علي الجنس مثله و بما انها لا تفقه شيئا من تلك الالاعيب ستكون عجينه سهله التشكيل
بدات تعتاد علي الوضع فاعتدل و اخذ يتحرك ببطيء مميت لها ووجدت جسدها يصرخ من شده الرغبه التي اججها داخلها ...اخذت تحاول التحرك معه و لكن الالم كان يمنعها ..وهو....هو قد غاب بعيدا عن الواقع حينما اغمض عينيه يتلذذ بما هو فيه و اخذ يتحرك و يزيد من سرعته حتي بدات تصرخ ...امسك شعرها. بيد و الاخري يفرك بها انوثتها و يقرص بزرهاحتي تنسي الالم و تذداد هياجا مثله ...ترك شعرها و قام بصفعها فجأه علي مؤخرتها التي تهتز مع حركاته بقوه حتي يلهيها عن انين فتحتها من الالم المميت التي تشعر به ....اااااخ....همووووت..هكذا صرخ بزمجره وهو يزيد من سرعته و كانه اخذ منشط جنسي شديد ..اما هي ف.....اااااه....مش..قااا...ااااه...
صاااالح هكذا صرخت حينما اخرج رجولته ليختبرها و حينما تاوهت هكذا ادخلها مره اخري و بزرها يكاد ان ينقطع من شده ضغطه عليه ...بدا يلقي عليها بعض الكلمات البزيئه و اصبح صوت ارتطام جسده بمؤخرتها كالانغام الجميله التي تطرب اذنه فتزيد اثارته التي وصلت الي زروتها و حينما شعر بمائها الذي سال للمره الثالثه علي التوالي انطلقت منه زمجره قويه تزامنا مع انطلاق حممه داخلها حتي بدات تسيل من فتحتها من كثرتها
سحب رجولته بتمهل ثم جلسه فوق الاريكه مجلسا اياها داخل احضانه و اخذ يقبل راسها و يقول من بين لهاثه القوي : ااااسف ...اسف..حقك عليا...سامحيني...ارجوكي
كان مع كل كلمه يضمها اليه اكثر خشيه بعدها عنه حينما يتملك منها الالم بعد قليل
ربتت فوق ظهره بيدها و قالت بصوت مبحوح : مش زعلانه حبيبي ..بس مستغربه ليه عملت كده و ده عادي يعني بيحصل بين الازواج
فكر للحظه ثم قال كذبا : اا..ااه عادي بس مش اي واحده بتقبله
رفعت راسها و سالته بتيه : ليه مش هو عادي
اغمض عينه للحظه ثم رد بصدق : لان الوضع ده بيذيد الرغبه الجنسيه عند الست جدا فممكن ستات متكنش حابه انها تمارس الجنس ديما عشان كده مش بتفضله
اسندت راسها فوق كتفه و بدا الالم يتغلب عليها ..شعر هو بها و قال بصوت يملأه الاسف : هقوم املالك البانيو ميه سخنه هتفك عضلات جسمك شويه بعدها هديلك مسكن قوي هيريحك ...اسف حبيبي ...اسف

ليتك كنت... ( صالحا )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن