💘الفصل ٣٧💘

104K 1.2K 153
                                    


اللهم هون ثم هون ثم هون ....ثم اجبر قلبا مزقه الهم
ان الله لا يترك عبدا شاكيا باكيا تحت سماؤه الا و راضاه و جبره
_____________

دلف صالح الي جناحه بعد ان عاد في وقتا متأخر و ما كاد ان يبحث بعينه علي صغيرته و التي مجرد النظر لها يريحه من عناء اليوم و قبل ان يبتسم لها جحظت عيناه بشرر الغيره و قال : يا نهاااار ابوكي اسود
اختفت ابتسامتها التي كانت تنير وجهها حينما راته و قالت بهمس حتي لا يفيق الصغير الغافي داخل احضانها : مالك يا حبيبي وطي صوتك الولد نايم
اقترب منه في لحظه وهو يحاول ان يتحكم في اعصابه حتي لا يقلق الصغير و يخيفه ثم مال عليها لياخذه منه برفق منافي لغضبه وهو ينظر لها بشر و يقول : منيماه في حضنك هاااا اصبري عليا لما ارجعلك
نظرت له بصدمه و لم تستطع التفوه بحرف بعدما تركها و غادر الجناح متجها لغرفه الطفل
انطلقت منها ضحكه صاخبه بعدما قالت : يا لهووووي بيغير من العيل ابو اربع سنين لطمت وجنتيها برفق وقالت : يا غلبك يا ليله ..ليلتك سوده م.....
قطعت حديثها و صرخت بزعر حينما دلف و اغلق الباب بقوه و اتجه اليها عالنمر الذي سينقض علي فريسته
وقفت فوق الفراش وهي تحاول ان تهدأه و هي تقول : اهدي يا حبيبي ده عيل صغير مفي.....اخرررررسي ...هكذا صرخ بها ثم اكمل : حضنااااه و حطاه علي صدرك و لا لاااااا...نظرت له بخوف و قالت : ايوه ...بس
صالح : مفيش زفت و ازنلي احسنلك
ليله : ااااه انزل و تمسكني تموتني في ايدك صح
حك مقدمه انفه بغيظ ثم في لمح البصر كان يقفز فوق الفراش ممسكا اياها بغل و قام بالقائها فوق الفراش و مال فوقها مخرجا نهديها من صدريتها ثم اخذ يفترسهم و يعض مكان لمس الصغير لهم و هي تصرخ بالم و تعتزر له الا انه لم يسمعها فكل ما كان يراه هو راس الصغير التي كانت تلمس ممتلكاته
ليله بدموع : اااه اااسفه اااا
رفع وجهه و امسكها بيده يعتصرها و يفرك حلمتها بقوه وهو يقول بجنون : قولتلك كاااام مره اتقي ناااار غيرتي حتي لو عيل ...ضغط علي حلمتها و اكمل : اااانتي بتاااااعتي فهمه ...لاااازم اديكي درس جاااامد يخليكي متنسيش ابداااااا
كانت تتلوي تحته و تحاول ابعاد يده التي تقرص ثديها بعنف و لكنه لم يعطيها الفرصه حينما مزق ثيابها و اخذ يمتصه بنهم و يده تعبث في انوثتها حتي تحول الالم الي شهوه و ما ذاد شهوتها هو عبثه في فتحت شرجها و بعدما وجد جسدها يتلوي من المتعه و اخرجت انات راغبه تركها فجأه و اعتدل ثم قال وهو يتجه الي المرحاض : انا داخل اخد دش اعدلي السرير علي ما اطلع عشان تعبان و عايز انام ....و فقط اغلق الباب خلفه و علي وجهه ابتسامه خبيثه فهو يعلم كم اصبحت شرهه في شهوتها و تركها بهذا الشكل دون ان يريحها اكبر عقاب لها ...او هكذا يظن
ظلت ممدده مكانها و دموعها تسيل بجانبها لا تصدق انه تركها هكذا ...اهذا هو العقاب ..يا لك من قاسي
عادت لها روحها العنيده و التي دفنتها من اجله ..فاعتدلت و هي تقول بتوعد : و حياتك عندي لاخليك تبوس رجلي يا....صاااالح
تحكمت في تنفسها العالي بصعوبه ثم وقفت تزيح عنها بقايا الثوب الممزق ثم اتجهت الي المرحاض و هي عاريه تماما ...ابتسم بخبث وهو يعطيها ظهره و قال بعد ان ظن انها اتيه خلفه لتحايله : اطلعي بره ...مش طايق اشوفك
لم يتلقي منها ردا و انما وجد يدها تمتد لتاخذ مرش المياه الاضافي و الذي كان معلق عالحائط فضم حاجبيه باستغراب و لكنه التفت اليها حينما سمع صوت الماء وهو يهبط علي جسدها وهي تعطيه ظهرها فقال بغيظ : بتعملي ايه مش قادره تصبري لما اخلص حمامي
لم ترد عليه و لكنها بمنتهي الهدوء اعادت يدها بمرش المياه للخلف حتي تغسل مؤخرتها بحركات مغويه و ما ان سمعت صوت تنفسه حتي انهت ما تفعله و اعادت المرش مكانه وهي تميل للامام لكي يتحرك ثديها باغواء ظنته غير مقصود
سحبت منشفه قطنيه و اخذت تجفف جسدها باكمله حتي قدميها وهو يتابع حركتها التي اججت رغبته بها و ها قد انقلب السحر علي الساحر ...جحظت عيناه حينما وجدها تلف جسدها بمنشفه اخري و خرجت بتمهل قتله فلم يستطع الصمود اكثر فهرول مرائها حتي امسكها قبل ان تدلف لغرفه الملابس
جذبها من زراعها بقوه و قال بغيظ : ايه الي انتي بتعمليه ده
نظرت له ببرائه يعلم جيدا انها مسطنعه و قالت : عملت ايه يا حبيبي انا اخدت دش و طلعت بسرعه عشان اروقلك السرير زي ما قولت
ابعدت يده التي تمسك زراعها مستغله زهوله ثم اكملت خطاها للداخل و ازاحت المنشفه من حولها و هي تراه بطرف عيناها يضاجعها بعيناه المليئه بالرغبه
مثلت عدم الاهتمام ووقفت امام الجزء المخصص لملابسها لتختار بعنايه ما تريده و بمنتهي الخبث امالت جسدها للامام حتي تلتقط شيئا ما...و كان هو يري كل هذا وهو يحاول التحكم في نفسه و لكن حينما فعلت حركتها الاخيره لم يستطع الصبر اكثر فتقدم منها بسرعه البرق و لف زراعاه حولها مثبتا اياها علي نفس الوضع ...ثم لامس انوثتها برجولته دون ان يدخلها و قال : انتي بتلاعبيني يا ليلتي ...حاولت الاعتدال الا ان يده القويه منعتها فقالت : و لا الاعبك و لا تلاعيبني و ابعد بقي عشان البس
اخذ يحرك وحشه المتضخم علي انوثتها بتمهل ينافي رغبته القاتله بها ثم عبث بيده فوق مؤخرتها الذي اخذ يتحسسها باغواء ثم قال بصوت متهدج : تلبسي اااايه بس و تسيبي حبيبك هيموت عليكي
حاولت ان ترد عليه بصوت ثابت الا ان شهوتها الثائره جعلته يخرج مهزوز : مانت سيبت حبيبك بردو
اوقفها قبالته ثم مال علي ثغرها يقبله بقوه ثم فصلها و قال ؛ ااسف بس انتي عارفه ان الغيره بتعميني ...عارف انه طفل بس صدقيني حتي لو ابني هغير عليكي منه ...غصب عني ...تنهد و اكمل بطريقه طفوليه لم يقصدها : و بعدين انتي قولتيلي انك بتحبيني بعيوبي و جناني و هوسي بيكي بيبقي اكبر عيب لما بغير عليكي ..صح مش انتي قولتي كده
ابتسمت له بعد ان امرها قلبها الخائن ان تصفح عنه و تعطيه العزر فيما فعل و لكنها تريد معاتبته برفق فقالت : طب ينفع الي حصل منك ده يعني مفيش عقاب تاني غير كده انت متتخيلش الحركه دي جرحتني قد ايه
ضمها لصدره بحنان و قال : مقصدش و الله انا قولت هتيجي ورايا تصالحيني و ادلع عليكي شويه بعدها نبقي مع بعض معرفش انك هتفهميها غلط
لم ترد عليه انما انسلتت من بين يداه ثم ركعت تحت قدميه و نظرت له باغواء بعد ان امسكت رجولته بيديها و اخذت تلعقها بلسانها اولا ثم امتصتها بنهم وهي تخرج اصواتا تدل علي استمتاعها بما تفعله مما جعله يجن و يزمجر وهو يضرب الحائط بكف يده....ثم فجأه تركته ووقفت متجهه الي الخارج تاركه اياه يقف مصدوما ....بعد لحظه ...لحظه فقط عادت له و التصقت به ثم قالت وهي تحسس علي عضلات صدره : حسيت بايه لما سيبتك و مشيت.....فهم مقصدها و لانت ملامحه فقبلها باعتزار و اخذ يوزع قبلاته علي عنقها مرورا بثديها و هو يهبط بجسده حتي قبل انوثتها و اكمل سيل قبلاته المعتزره حتي وصل الي قدمها و الذي قبله ايضا دون ان يخجل او يشعر بضئالته امامها ...انتقل لقدمها الاخر مقبلا اياه صاعدا للاعلي حتي جعلها تفرق بين ساقيها ليدخل راسه بينهما و بدأ يلتهم انوثتها بجوع و يده تعتصر مؤخرتها و تعبث في فتحتها تزامنا مع ادخال لسانه في فتحت انوثتها فما كان منها الا ان تطلق تاوهات عاليه وهي تجزب شعره بقوه ...ظل هكذا لفتره و حينما شعر ان ساقيها لم تعد قادره علي الوقوف حملها فوق كتفيه جاعلها تسند ظهرها علي الحائط وهو ما زال ياكل انوثتها تاره و يلعقها اخري و يده لم تترك حبيبته الخلفيه حتي جن جنونها من المتعه و اخذت تصرخ و تطالبه بالمذيد حتي سال مائها داخل فمه لم يتركها و ظل يلعق كل ما يسيل منها لعلمه ان شهوتها ستثار مره اخري فصغيرته الشرهه لا يكفيها مره واحده...انزلها من فوق كتفه جاعلها تركع مثله و انهال علي ثديها يمتص حلمته بجوع و هي مدت يدها تمسك برجولته و تحركها فوقها و هو يزمجر من بين عضاته ...شعر انه ياكلها اكلا و يريد ادخالها بداخله لف جسده حتي جلس فوق الارض و ارتكن علي الحائط و حينما اراد ان يجلسها فوقه رفضت بدلال و مالت علي رجولته تمتصها برغبه ساحقه فمد يده لحبيبته الخلفيه يعبث بها و يثيرها اكثر حتي وصل لزروته فجزبها من شعرها مجلسا اياها فوق رجولته و اخترقها بقوه ...جلست فوقه و ركبتيها حوله فوق الارض اما يدها فكانت تمسك بها كتفه حتي تستطيع القفز فوقه بسرعه ..و هو اهتم بثديها الذي يثير جنونه فكان له النصيب الاكبر من عضاته و حينما تحكمت به شهوته و عض حلماتها بغباء صرخت..اااااه ....عضها اكثر ثم قال : انتي بتموتيني....ااااخ .....صااالح......اااااااه ...امسك خصرها ليساعدها في التحرك اسرع وهو يلهث بقوه و اناتها لا ترحمه حتي سال مائها تزامننا مع انطلاق حممه داخلها
ضمها بقوه و قال من بين لهاثه بحبك يا ليلتي

ليتك كنت... ( صالحا )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن