أولا بشكر كل اللي شجعوني علي تكملة الرواية ✨🥀
وأهم حاجة التفاعل اتفاعلوا علي البارت
علشان الرواية توصل لأكبر عدد من الناس ✨🥀
ثانياً صورة البنت دي نفس طول حماس يعني حماس في نفس الطول
ده
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كل القلوب إلي الحبيب تميل سيدنا النبي صلوا عليه ﷺ
يسعد قلوبكم ♥️🍒♥️
بقلم / ملك أحمد
___________
ينام علي الفراش وهو يُناظر للذي يقف ينظر له بغيظ شديد يُود الذهاب له وقتله علي أستلقائه علي سريره الحبيب
" ما تقعد يا ابني خيلتني "
نطق بها تاج الدين باستفزاز وهو يستلقي علي فراش حازم وهو ينظر لحازم الذي يقف أمامه
ليردف حازم بحنق وغيظ :
"مش عارف أنت طلعتي منين ما أنا كنت مستريح"
" ده انا حتي أخوك يا حازم "
نطق بها تاج الدين بحزن مصطنع
ليردف حازم بغيظ وغضب مكتوم
" يا سيدي أخويا أشيلك على عيني وعلى راسي بس مش علي سريري "
( سرير حازم يتسع لشخصين أمّا سرير حمزة لشخص واحد )
ليضحك تاج الدين بخفة علي كلامه وهو يتذكر عندما قال له أنه أخاه
" انا مش غريب يا حازم انا أخوك "
لينظر له حازم ببلاهه لثواني ثم يردف بملل " تشرفنا بيك يا أخويا "
لينظر له تاج الدين بصدمة من ردة فعله ليردف بحزن مصطنع
" طب مفيش بقا حضن لأخوك اللي لسه راجع "
" أولاً عندي برد مينفعش أحضن حد ؛ ثانياً والله فعلاً وحشتني يا تاج الدين بس انت جيت في وقت مش مناسب وقت وأنا جعان مبعرفش حد "
نطق بها حازم بتأثر شديد وأمامه تاج الدين يمسح دموع وهمية
" خلتني أتأثر بكلامك أوي "
أنت تقرأ
القزمة ورجل الأعمال
Romanceفي عالم يحكمه المظاهر لم يكن سهلاً عليها أن تكون مختلفه ، كانت زهرة صغيرة تنمو رغم العيون القاسية. " ولم تكن تعلم أنّ خطواتها الصغيرة ستهز قلباً أرهقته الأيام،،، وأنّ حجمها الصغير هز عالمه الكبير ....ولم تكن تدرك أنها بصمتها وابتسامتها كانت الأمل...
