(( تحذير : الفصل يحتوي على مشاهد ناضجة ))
ولسوء الحظ، كانت توقعاتها تتحقق دائمًا... حتى عندما ذهبا إلى غرفة النوم، استمرا في التلاصق ...
"هاه، اااه ...توقـ ...."
وبدون تفكير هربت إلى السرير... ثم بدفعة كبيرة دخل بقوة ، فشهقت...
"هاه!"
أصدرت اليشا صوتًا مراوغًا، وكان لعابها يسيل بالفعل...
' قوتي... أنا أفقد نفسي ..'
شعرت اليشا بجسدها الضعيف يتحرك ويرتعش... اندفعت إلى الأمام وكاد رأسها يصطدم باللوح الأمامي لسريرها...
" ها....... آغه ...."
احتضن لوسيرن رأسها ووضع يده بينها وبين الحائط... احتكت جبهتها بكف يده السميكة، التي كانت بمثابة حاجز لها... بينما كان لوسيرن يمسك جبهتها بلطف، لم يكن هناك طريقة يمكنها الهروب فيها..
" هاه، اه .. "
كان لوسيرن يحدق في ظهرها الناعم كما لو كان المشهد الأجمل ... لعق شفتيها..
" هذا غريب... لماذا لا أشعر بالإكتفاء حتى عندما ألتهمك؟"
" هاا!"
" لا... هل تلتهمينني الآن؟"
قال متأملًا، وهو يقصف فيها بقوة وثبات... وعلى الرغم من أنه قذف مرتين، إلا أن انتصابه كان لا يزال قائماً .. ضربت خصيتيه مثل أكياس جلدية بين فخذيها مصدرة صوت تصفيق شديد... أطلقت إليشا صوتًا متكسرًا عندما شعرت به يصطدم بلحمها...
" الآن... توقف ... هو — آاغه......."
" ارفعي مؤخرتك."
" الأمر صعب للغاية يا لوسيرن... لو سمحت... ... ."
" لا... ولا بأي فرصة... ليس بعد.."
فرض لوسيرن سيطرته ... قاد خدها بلطف لتستلقي على ملاءات السرير... تمسكت بالقماش، بالكاد تمكنت من فعل ذلك... ارتفعت مؤخرتها عاليا في الهواء كما لو كانت تريد التزاوج في الجو الحار، وشعرت بالضعف والحرج... وفقد جسدها الإحساس بالتدريج... باستثناء الشعور بوخز القضيب العملاق الذي يحركها ويخنقها من الداخل... حتى الطعم الحلو في فمها اختفى تدريجيا... أغمضت إليشا عينيها وهي تشعر بالنعاس والهذيان ...
أنت تقرأ
شريك العقد المفترس
خيال (فانتازيا)(( تحذير : المحتوى ناضج )) إليشا البالغة من العمر 20 عامًا تدين بـ 30.000 قطعة ذهبية (حوالي 15 مليار وون بالعملة الكورية أو حوالي 15 مليون دولار أمريكي). "ماذا تريدين مني؟" "من فضلك اقرضني بعض المال. و ..... اجعلني تابعة لك. سأقدم لك كل المعلومات...