( سبحان الله العظيم )
...............برا بين البيوت سلطان اللي علق على البوري
هايف اللي اخذ اغراضه وطلع بعد هواش ابوه له انه تأخر طلع وركب جنب سلطان : يالله صباح خير وش هالازعاج
سلطان : بالله ازعاج انت شفت الساعه كم متى نلحق على المدرسه
علق سلطان على البوري مطلع راسه من الشباك وبصياح : جوريييي خلصي ولا والله نسحب عليك
ضربه هايف على كتفه : انقلع خلها تاخذ راحتها
سلطان : تاخذ راحتها اجل ، علشانها جوري ولا لو كانت جود سحبت عليها
هايف بضحكه: طبعاً علشانها جوري
جوري اللي من يوم طلعت من بيت عمها لين دخلت غرفتها وهي تركض فتحت دولابها لبست تنورة المدرسه كحلي وقميص ابيض واخذت هودي اسود تلبسه بالمدرسه نزلت وهي تركض في الدرج مره تلبس بوتها الاسود ومره تنزل خطوتين قربت من الطاوله باست راس ابوها بعدين امها
لبست عبايتها اللي كانت بيدها
جزاع قام وبيده ساندوش : كلي قبل تروحينجوري : مايمدي ، جود داومت
جزاع : اي راحت قبل ساعه مع الباص ، قضمه قضمه بس
قضمت جوري وخذت الكوب اللي مدته لها امها وطلعت متجهه للسياره
تحت دعاوي امها وابوها لهن بالتوفيقركبت السياره : السلام عليكم
الكل : وعليكم السلام
بسرعه سلطان حرك متوجهه للمدارس
في الجامعه
وصلت جود خذت اغراضها ونزلت من الباص متوجهه داخل
صادفتها صديقتها نور : اهلاً جود الشووق مليونجود والتوتر بان على ملامحها وهي تتذكر كلام هيف : اكثر
حضنتها نور قوه وخذتها متوجهات داخل
بعد وقت مو طويل
نور : على اتفاقنا صح نطلع بكره للبيت نذاكر سواجود : تمام
في المدرسه
وصلو هايف وسلطان بعد مانزلو جوري لمدرستها
دخل سلطان بكل هيبته اللي ماتزود عن هيبة هايف
دخلو للفصل والكل وقف لما شافوهم
وماكانت الا ثواني والكل تقدم يحضنونهم بشوق
وطبعاً لان سلطان وهايف هم اكثر اثنين محبوبين في المدرسه لهم هيبتهم ولهم لطفهم بنفس الوقتعمر : والله ان لكم شووق
سلطان : والله اكثر
سعد : ايوه وش مسوين وش سويتو بالاجازه
هايف : انا سافرت للندن اسبوع ترفيهي ورجعت
بانت الصدمه على وجه سلطان لثواني ثم قال : اي الكلب اشتقت له انا كنت بباريس وحسبت بيجي لكن قال انه رايح لندن قهرني
أنت تقرأ
لابــد مــن عــقـب الــمـواجــع عـٓوافــي
General Fiction( عودة ليال) بعد معرفتها بأنها متبناه وأن والدها مازال حي يرزق مع اخوانها... تشهر السلاح في وجه والدها البيلوجي وتقول : هنت عليك تخليني مع الغريب.، قطعه منك تركتها تعرف بنفسها انها متبنيه والمشكله انك عايش، . . . اطلقت الرصاصه...