| 𝔓𝔞𝔯𝔱 | 18🍷:حطات خديجة ورقة الدعوة جانبا وخشات يديها فالظرف فين لقات جوج ديال لي كارط
أحمد الشرقاوي: هادا الباص باش غدخلو واحد ليك وواحد لصاحبتك، واياكم يضيعو منكم
خديجة: واخا كن هاني
يعني دابا الاربعاء غنمشيو، وشحال غنبقاو تما؟؟أحمد الشرقاوي: منقدرش نقوليك ابنتي المدة كتختالف من عام لعام ، المهم نتي كوني موجودة لگاع الإحتمالات.
عدنان: نخليكم دابا أنخرج، تصبحو على خير
أحمد الشرقاوي: فين فهاد الوقت ؟؟
عدنان: درنا انا والدراري نخرجو الليلة راك عارف زين عاد جا، غنمشيو لواحد الديسكو غيحل جديد.
احمد الشرقاوي: واخا سير ، ومتجيش صايگ هانا علمتك عيط للشيفور يردك
عدنان: غا تهنا عليا الواليد
______
شعاع رفيع ديال الشمس اختارق الغطاء السحابي معلن على بداية نهار جديد ، نهار كيحمل فطياتو احدات كتيرة.
بدايةً فمنزل موسى بلحاج فين كانت الحاجة رقية كيف عادتها واقفة على توجاد الفطور واخا كانت فحالة نفسية خايبة بعد فراق بنتها اللي مجاش بالساهل عليها.
فاق يوسف هبط للكوزينة لقاها واقفة بوحدها ،توجه عندها ونطق بعصبية
يوسف: فين هي البرهوشة لاش ماتجي تعاونك
الحاجة رقية:(يالله صبح الحال) دابا تفيق
يوسف : هاد الضسارة والفشوش ديالك غنحدها ليها دابا.
طلع كيزرب متوجه لغرفتها، دخل نيشان لقاها غارقة فنومها مشا لعندها جرها من شعرها حتا قفزات من بلاصتها
يوسف: تهزي تحركي تعاوني مك بغيتيها تخدم عليك ولا شنو
ليلى: أيي.... طلق منييي الحگاااار.....طلق
يوسف(صفعها بظهر يديه على وجهها): بربي وتعاودي تهزي صوتك عليا تانقطع ليك اللسان . ياكما يسحبليك بهاد تحرميات ديالك غدوزيها عليا ، عارف داك تنوعير ديالك. ودابا تهزي دغيا هبطي
كتمات غصة فحلقها، ، وناضت غسلات وجهها ، بقات كتشوف فلاطراس الصفعة لي عطاها لي ولا حمر ، مسحات دمعة تسللات من عينها.
عاد هبطات عند الأم ديالها تعاونها بصمت.عند أمينة اللي فاقت بكريي بكل حماس ، ناضت دوشات ولبسات حوايجها الجداد اللي ختارت منهم شوميز ابيض سامبل مع سروال كلاص بيج وفيسط فالبينك، نشفات شعرها الطويل وجمعاتو ذيل حصان.
وقفات قدام المراية كتشوف فراسها باعجاب وإتسامة عريضة ترسمات على وجهها، أول مرة كتشوف راسها بهاد الهيأة.
حطات الطلفون لي شرات فصاكها مقاداها فرحة بيه بالرغم من انه بسيط.
أنت تقرأ
𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍 🩰♡ رقصة بين أحضان الموت
Acciónقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...