📍فيلاج تافوغالت
رجع عمر مع يوسف للدار بعدما سالاو جولتهم ، دخلو للصالون مرحب بيه الحاج موسى اما يوسف فنصارف للكوزينة يشوف فين وصلو تحضيرات الغداء.
دخل لقا الأم ديالو كتفقد اللحم يالله بغا ينطق حتا لمح ليلى واقفة كتوجد فالطباسل مشا ديريكت لعندها من الخلف وهو سااخط جرها من شعرها حتا شهقات
يوسف(مزيير على حروفوو): ياك كنقوليييك الكلبة فاش يكون الزايد غطيي عليا هاد شعر واش باغاني نذبحكك هاد النهار ولا شنووو!! باغا تجهلي دينميي
ليلى: طلقققق منييييي طلققققققق
يوسف: قطعييي الحس قطعييي الحس ولا غنقطعو ليك بالسييف
الحاجة رقية: عالعار اوليدي لاما طلقهاااا هالعاار
يوسف: مكاين لي مضسرها قدك امي خليني نربيها بغيتيها تشوهنا شي شوهة بحال ختها ولا
الحاجة رقية(بترجي): ها العار أولدي خلي هاد الساعة دوز بيخير راحنا ماشي بوحدناا دابا
رخا القبضة ديالو من شعرهاا ونطق: تحمد الله دار عامرة اما نقطعو ليها من جدرر
خرج بعدما سالا كلامو مخليها كاتمة بكاها
الحاجة رقية: أيلي كنقوليك بقا دجمع شعرك منين دشوف خوك راه كيتعصب شي نهار غيقتلك
ليلى: واش هو سوقو فشعري ايما نطلقو ولا نجمعو سوقوو واش حتا هو غيحرمو عليا بزاف هادشي بزااااف تخنقت عييت من هاد العيشة دالحبس
خرجات للجردة لي ورا الكوزينة جلسات فالارض طالقة العنان لدموعها فالوقت لي كان فيه عمر خارج كيكمي لمحها من بعيد كيشوف فيها بصمت بقات مدة وهي سارحة قدامها حتا لمحاتو واقف كيشوف فيها.... ارتابكات فاش تفكرت بلي وجهها وشعرها ممغيطيينش ناضت بزربة دخلات للكوزينة
الحاجة رقية: مالكي جاية بهاد الزربة ووجهك صفر ياك لاباس ؟
ليلى(بتوتر): اااا.... لا والو.... والو ايما..... غاجيت نعاونك.....
الحاجة رقية: الله يرضي عليك ايلي متبقايش تراضي مع خوك هو كبر منك وعارف مصلاحتك
مشات كتقطع فالخبز بلاما تجاوبها.... بقات مكملة شغالها فصمت وهي كتفكر فشنو طرا وكتحمد الله فخاطرها اللي مشافهاش يوسف ولا باها ....حتا طاحت فبالها فكرة
ليلى: يما شكون هاد ضيف لي عندنا واش شي حد مهم بزاف شفت بابا مكبر بيه بزاف
الحاجة رقية: وعلى حنا فين عمرنا مكبرناش بشي ضيف، هادشي ضروري عندنا
ليلى: وراك فهمتيني شنو كنقصد أيما
الحاجة رقية: راكي عارفة باك مكيقوليا والو ومكيدحلنيش فشغالو شنو باغا تعرفي ولاش كتسولي أصلا
أنت تقرأ
𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍 🩰♡ رقصة بين أحضان الموت
Acciónقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...