| 𝔓𝔞𝔯𝔱 |13🍷:
توجهات للبيرو فين كان محطوط الفيكس يالله هزات السماعة حتا تصعقات بصوت يوسف اللي كان راجع بعدما نسا شي ملف تما
توجهات بزربة للحمام لي كان يمين البيرو دخلات سادة الباب وراها ، حاطة يديها على فمها كتحاول متصدر حتا صوت.
دخل يوسف هز الملف لي خلاه فوق الفوتوي، حتا لاحظ بلي السماعة ديال الفيكس مكانتش مقادة فبلاصتها
وهنا بدات كتساورو الشكوك ، مشا قادها كيف كانت ، وبدا كيقلب بعينيه فكل قنت، ضار جيهة الحمام حل الباب ديالو ولكن مالقا حتا شي حد
فالوقت لي ليلى كانت ورا الباب قاطعة النفس والرعب تمكن منها
خرج بعدما تأكد بلي مكاينش شي حد عاد رجعات فليلى الروح.
بقات مدة تما حتا تأكدات بلي بصح خرج فاش سمعات صوت البوابة الرئيسية تسد.
خرجات كتجري قاصدة الفيكس ، جبدات الورقة دخلات نمرة بزربة وصونات ، بعد مدة وجيزة جاوبات العمة.
العمة سمية: الوو، وما (خويا) لاباااس
ليلى: الو عمتي، هادي انا ليلى
العمة سمية: ليلى كيدايرة ابنتي ، ياك لاباس؟
ليلى: كارثثة اعمتي بابا حصل أمينة كتقرا وسد عليها وضربها ولات حالتها حالة ، وناوي يزوجها
العمة سمية: اويلي على يزوجها گاع، الله ياربي على بنيتي مسكينة
ليلى: خصك ضروري تجي أعمتي ، خفت غا لادير شي حاجة فراسها راكي عارفة أمينة متصبرش
العمة سمية: انا دابا غنشد الطريق متخافيش ابنتي، قطعي بزربة لايحصلوك ونوليو فجوج مشاكل عوتاني.
قطعات ليلى وخرجات سادة وراها الباب .
دخلات حتا كتلقا الحاجة رقية فوجها
الحاجة رقية: فيين زدتي نتي ، واش مسمعتيش خوك اش قال واش باغا تحمقينيي
ليلى(بلعات ريقها): مشيت طليت غير على مرجانة يومين مشفتهاش توحشتها
الحاجة رقية: هاد العودة غتحمقك. دوزي دغيا شوفي ختك شنو بغاتك را كتسول عليك متعطليش قسم دالمگانة وهبطي تعاونيني
ليلى: واخا ايما
توجهات للدروج عاد تنفسات براحة
طلعات عند أمينة خبراتها بلي صونات لعمتها اللي لي منح أمينة شوية دالأمل.
عاد توجهات ليلى لغرفة واليديها رجعات سوارت لبلاصتهم ، وهبطات التحت عند الحاجة رقية تعاونها فشغال الدار
________
وسط ديبو تابع لعائلة العلوي،
وبظبط فالبيرو الأساسي.
جالس داير رجل فوق رجل كيشرب قهوتو بكل برود، فيديه سيگار كيستنشقو، ودماغو كيفصل وكيخطط.
حتا دخل واحد من رجالو.
الرجل: الغرض تقضا اسي نعمان سيفطنا الفلوس كيف طلب السي قصي.
نعمان: مزيان
خليه يتمتع بيهم شوية اصلا مغيدوموش ليه بزاف.
الرجل: تبغي شي حاجة اخرى اسيدي؟
نعمان: فين هو محمد ؟
الرجل: التحت فقاعة الرماية.
نعمان: واخا سير لشغالك.
نصارف الرجل ، عاد ناض نعمان بعدما خدا اخر رشفة من قهوتو. متوجه لقاعة الرماية فين كان شاب عشريني، بملامح أوروبية. داير كاسك فوذنيه وهاز سلاح، كيشوف فالهدف قدامو بدقة اللي كان عبارة على مجسم كرتوني متحرك.
عطا إشارة بيديه هو يتحرك الهدف ، وبحركات سريعة من اصابعو قدر يصوب مباشرة فالمجسم ديال بعد 250متر و 500 متر ولكن مقدرش يوصل ل 1000 متر. وهادشي كامل تحت انظار نعمان اللي كان واقف وراه.
نعمان(حط يديه على كتفو): معليكش ولكن باقي ناقص شوية
محمد ( حيد الكاسك من وذنيه): ضروري مزال نخدم على راسي كتر.
نعمان: هاكاك ، راه مغاديش نرحمك فديك الأكاديمية غير هني بالك
محمد: وشكون قاليك كنتسناك ترحمني دير مافجهدك .
بتاسم ومشا مخليه يكمل التداريب.
ركب فسيارتو Lambo uros
ونطالق ديريكت لملعب الباسكيط فين كان سلطان كيسناه.
دخل ولمحو كيدير فعملية الإحماء ومشا حداه حتا هو باش يدير نفس الشيء
سلطان: شهاد التعطيلة وصلت قبيلة أنا.
نعمان: كان عندي شي غرض قضيتو ودزت للديبو عاد جيت عندك.
سلطان: شنو درتي فبلان العيادي.
نعمان: خدا الفلوس.
سلطان: مكنضنش القضية اتسالي هنا.
نعمان: انا موجود وقتما جا مرحبا
منحناجش نوصيك عليه فغيبتي
سلطان(بإبتسامة ماكرة):كن هاني مغيحسش بغيابك.
بداو الماتش، لاعبين بكل بتنفاسية وشراسة كيف عادتهم.
أنت تقرأ
رقصة بين أحضان الموت 🩰♡𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍
Acciónقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...
