| 𝔓𝔞𝔯𝔱 | 10🍷:
حس يوسف بشي حاجة ماشي هي هاديك فغبرة أمينة وتصرفات ليلى اللي ماشي من عوايدها تبغي تعاون بسهولة الأم ديالها فشغال الدار . داكشي علاش قرر انه يطلع يشوف بعينيه لاياش كيخططو دوك جوج.
فالوقت اللي كانت ليلى باقا مع ختها أمينة فالبيت كتعرض عليها بعض فصول القانون التجاري، دخل يوسف بدون سابق انذار.
الشي لي خلاهم يترعبو ويخبيو الكتوبة بزربة
يوسف: شنو مخشيين بجوجات كديرو هنايا.
بلعات ليلى ريقها بخوف أما أمينة فتجمدات فبلاصتها.
ليلى(بتوتر) : و وو والو اخويا غير جالسين....جالسين وصافي
يوسف: اش كتمتي عليا تما ، خرجي عليا نتي من هنا حسابي معاك هو لخر
خرجات ليلى ورجليها فاشلين
وبقات أمينة اللي قلبها مابقالو والو ويخرج من بلاصتو بالخلعة.
بدا كيقلب يوسف كل طرف فالغرفة ، جبد كلشي ماخلا حتا حاجة فبلاصتها.
وصل لطرف السرير فين كانت جالسة أمينة ميزرة على الماطلة و دموعها بدلو كينزلو بحرقة كترجاه بنظراتها
يوسف (دفعها): حيدي من قدامي
جر الغطا بجهد حتا طاحو الكتوبة والوراق لي كانو تحتو
هزهم متفحصهم عاد نطق
يوسف: شنو هادشي هاا، شنو منين جاك دويي، كتقراي بتخبية، (ركلها ركلة لكرشها خلاتها تألم) اليوم لخرة ليك أ أميينة اليووم
أمينة (بصوت متقطع): ع. فاك.. اخ ويا... عافا.... ك خلي.. ني غانشر. حليك
نزل لمستواها جارها من شعرها : سديي فمك ولا غنهرسو ليك مانسمع حتااا كلمة
جرها من شعرها اللي كان غيطير من بلاصتو بحر الشدة ، وهبطها مع دروج ممسوق لا لتوسلاتها ولا توسلات الأم ديالو اللي كانت مافاهمة والو.
دوزها من الباب الخلفي ، دخلها للمخزن ربطها ببعض الحبال لي كانو تما . عاد نطق : منسمعشش حسك
دار عند الأم ديالو وليلى اللي لحقو عليه.
يوسف (بنبرة صارمة) : ياويل شي حد ويفكر يحل عليها ، خرجو من هنا سربيو (شاف جيهة ليلى) ونتي جاية نوبتك غير صبري نسالي ليك.
سد عليها الباب مخليها غاتحماق بالبكا والحريق اللي فكرشها.
________
فمكان اخر، هبطات طائرة خاصة فالمدرج المخصص ليها.
نزل منها شاب تلايتيني وسيم ، حروفو بحال عيونو كانو كحلين ولبسو مختالفش عليهم ،
طلع راسو للسما مخلي الهواء يتغلغل فأعماقو بحال شي طير مسجون اول مرة يذوق معنى الحرية.
أنت تقرأ
رقصة بين أحضان الموت 🩰♡𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍
Actionقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...
