| 𝔓𝔞𝔯𝔱 | 11🍷:
طاح للأرض كيلفض اخر انفاسو مخنوق فدمو اللي فار فكل جيهة ، نزلات لمستواه ونطقات فوذنيه: كنت بغيت نخليك تموت فخاطرك بشووية عليك بداك السم لي شربتي ، ولكن مادام تجرأتي لدرجة انك تحرق السلعة ديالي تستاهل.
مسحات خنجرها فحوايجو وزادت بخطوات تابتة مخلياه وراها غارق فدمو.
ركبات فسيارتها منطالقة بحالا ماوقع والو ،فإتجاه القصر.
دخلات لقات الأب ديالها جالس كيتسناها.
كوتر: بابا ؟ شنو باقي فايق كدير
صابر اليحياوي: كنتسناك أبنتي.
كوتر: واش وقعات شي حاجة فالاجتماع ياك لاباس وجهك مبدل؟
صابر اليحياوي(نطق بعصبية مزير على حروفو): قالك حييت ممشيتيش العام ليفات الأكاديمية خاصك تمشي هاد العام ، بنتيييي انا اللي بألف راجل باغينها تدرب مع الدراري الصغار، إهانة كبيرة فحقي هادي.
كوتر(بنظرة شيطانية): وعلاش معصب راسك دابا أبابا، ياك بغاوني نمشي اوا صافي نمشي مكاين حتا مشكل، غير هو يتحملو مسؤولية داكشي لي ايوقع
صابر اليحياوي: منحتااجش نوصيك مانبغي نسمع منك حتا غلط ، وريهم مزيان بنت صابر اليحياوي علاياش قادرة.
كوتر: كن هاني أبابا، غيندمو على النهار لي فكرو يصيفطوني لهاد الاكاديمة.
_________
رجع يوسف لقاعة الاجتماعات وجلس حدا الاب ديالو
موسى بلحاج (بصوت خافت): اش واقع فين زدتي على غفلة
يوسف(بنفس النبرة): منبعد الواليد ، يمشيو الضياف وندويو.
بعد مدة وجيزة مشاو الضياف لي رافقهم يوسف حتال الباب،
عاد رجع حدا الاب ديالو لي كان جالس والتسبيح فيديه.موسى بلحاج: نطق ! أش كاين.
حكا ليه يوسف گاع اللي جرا من طلع لبيت أمينة حتال فاش ربطها فالمخزن
جن جنونو ومشا ديريكت للمخزن فين كانت أمينة مربوطة كتشهق بالبكا. حل الباب الخشبي بالجهد حتا تزعزعو اطراف المكان.
خدا كابل وتجه عندها بصعبية وكيف شافتو زادت فالوثيرة دالبكاء ديالها ، ولكن شكون تسوق ليها، نزل عليها بالضرب فجميع انحاء الجسد ديالها ، مخلي كل ضربة وراها طراس حمراا
موسى بلحاج (بصراخ) : رجليك خرجو للشواري هااا، باغا طيحيي كلامي الأرض ، من إمتااا ولا كلامي زايد فهاد الدار، باغاااا تخرجي علىى طوعي.
صوتها بح مبقات قادرة حتا تبكي، محساتش براسها حتا كانت فاقدة الوعي
دخل موسى للدار ونطق بصرامة فوجه الحاجة رقية اللي كانت كتبكي وتنوح وفجنبها ليلى كتصبر فيها
أنت تقرأ
رقصة بين أحضان الموت 🩰♡𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍
Acciónقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...