| 𝔓𝔞𝔯𝔱 |28🍷:خدا يوسف عمر فجولة فأرجاء الفيلاج بينما وجد الغدا، وهوما كيتمشاو صونا الطلفون ديال عمر اللي خلاه يعتاذر ويمشي يجاوب
عمر: وي شكاين
الرجل: وصيتينا اسيدي الا وقع اي جديد بخصوص السي زين الدين نعلموك
عمر:نطق شنو كاين دغيا
الرجل: وصلاتنا خبار بلي تم الهجوم عليه ليلة البارح
عمر: كيفااااش؟؟!
وشنو وقع ليه طمنتو عليهالرجل: الرجال لي كلفناهم يراقبو الدار عاق بيهم وجرا عليهم من تما ولكن بقاو على مقربة من الدار مبعدوش بزاف ، داكشي علاش مقدروش يعرفو شنو وقع بظبط
عمر: ولاش حاطهم تما منين مغينفعو فوالو دوييي.... غنتفاهم معاكم كاملين على هادشي غير صبرو
قطع الابيل بعصبية دوز الخط مباشرة لزين كيترقبو يجاوب بقلق
رن الهاتف لثواني دازو على احر من الجمر على عمر....عاد جاوب زين أخيرا
زين الدين: وي عمر
عمر: على السلامة مكتعرفش تجاوب على النم فالبلاصة ضروري تشحفنا
زين الدين: مسمعتوش مالك شاعل شكاين
عمر: نتا لي قوليا شكاين شنو طرا البارح... علاش انا اخر من يعلم؟
زين الدين: ااا قول نتا مول الفعلة نتا لي مصيفط اللي يحضيني
عمر: واش حنا داويين فهادشي دابا ؟؟ متجهلنيش قول شنو طرا بلا دخول وخروج
زين الدين: ماطرا والو تهدن ، مشكل صغير حليتو
عمر: عاود بالتفاصيل متغمقش عليا بهاد جوج كلمات
زين الدين : واخا انعاودليك
🪄 *قبل 9 ساعات*:
رجع زين الدين للفيلا ديالو لي نتاقل ليها منذ ايام بعدما سالاو جميع الاشغال وتقادات كيفما طلب، بعدما خدا دوش واستارح جلس على طرف السرير كيرتب افكارو ، وعيونو الفحمية مفيكسيين بصرامتهم المعتادة... بقا على حالو حتا تفكر ذكرى زوينة دازت فيومو خلاتو يبتاسم إبتسامة جانبية سرعان ماتلاشات ورجعات الجدية باش تطغى عليه مرة أخرى.
هبط لاكاڤ اللي صممو بحال شي حصن صغير حرفيا، بحيت كان مخفي ورا جدار ختارو بعيد على الانظار ميطيح لحتا شي واحد على البال ، مجهزو بنظام داخلي موصول بالفيلا كاملة عندو امتيازات عديدة، ومقسم لعدة اقسام ، شق مخصصو لركن السيارة ، وشق مجهز بمجموعة من الاسلحة معلقين فوق جدار اونفاص معاه معلقين صور اهداف ، اما الشق الأخير فكان مكان متميز بإضائة عالية، فيه كويزين اميريكان صغيرة اونفاص معاها فوتوي وجنبو وبيرو كبير معلقين فوقو مجموعة من الشاشات مخصصين لكاميرات المراقبة ، توجه ليهم مباشرة جلس قدامهم كيطابي على الكلافيي بخفة بعدما كونيكطا الحاسوب الرئيسي مع USB ، بقا مركز مع الامور لي قدامو حتا كبس اخر كبسة وراها شعلو جميع الشاشات لي كانو فالحيط عاد رجع بالكرسي اللور منتاشي بنصر.
أنت تقرأ
رقصة بين أحضان الموت 🩰♡𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍
Açãoقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...