✒️:𝕬𝖞𝖆𝖆𝖙
| 𝔓𝔞𝔯𝔱 | 4🍷:طلع معاذ للطيراس فين كانو مجموعين ، لمح نعمان واقف باستفزاز مشبك يديه ومبتاسم ليه ابستامة صفرا حتا شافو جاي جيهتو عاد نطق
نعمان: وأخيرا وصلتي ، ياكما عطلاتك المفاجئة لي خليت ليك
غير سمع هاد الجملة مبقاش كيشعر براسو وصل للطوب ديال الاعصاب ، جبد سلاحو مصوبو لجبهتو، اما نعمان فإبتسامتو الصفراء محيداتش من وجهو بل زادت استفزاز اكتر.
الشي لي خلا الدراري يمشيو كيجريو عندهم قبل ماتوقع شي كارثة
عدنان مشا قاصد معاذ: تهدن اصحبي ماشي بلاصة هادشي هنا الكبار كاينين
معاذ (باقي مصوب سلاحو فجبهة نعمان) : خليني نقتلو ونشرب من دمو هاد ***** مغيرتاح تانصفيها ليه عاد يبعد ليا من ساحتي
نعمان( بضحكة ساخرة) : يالله كنتسنا سربي دغيا شنو مزال واقف كدير
معاذ (زاد سخطو) : حيد من طريقي اعدنان اليوم اللخرة ليه معايا
عدنان : تهدن مديرش شي حاجة لي تندم عليها متنساش حنا فين كاينين دابا والعاقبة ديال هادشي لي ناوي دير.
بدر (جر نعمان) : زيد نتا بدل ساعة بأخرى باراكة من هاد الصداع.
نعمان: انا مداير حتا صداع ، كنت جالس مكالمي حتا جا هجم عليا وهاز فوجهي سلاح هانتا كتشوف بعينيك.
معاذ: وباقيي زاايد فييه ، حمد لله جيتيني هنا اما كن ملقاو ميخيطو فيك هاد النهار. ولكن غير صبر عليا نتا لي بديتي.
^^^^^^: اش واقع هنا ،صداعكم واصل لبرا واش نسيتو راسكم فين ولا شنو
تلفتو كاملين لمصدر الصوت فين كان واقف رجل كبير فالسن ولكن باقي محافظ على شبابو واناقتو، جنبو شاب وسيم وانيق بدورو ، فالتلاتينيات من عمرو كيتميز بجسد رياضي، ووشمة صغيرة ضاهرة جنب عنقو. واللي هوما فاروق بن صغير والإبن ديالو الأكبر سلطان بن صغير.
جواد: مواقع والو اعمي فاروق سوء تفاهم بسيط بين الدراري.
رجع معاذ السلاح لخصرو وهو باقي مفيكسي عينيه على نعمان بحقد
فاروق: تفرقو يالله، إلا عندكم شي مشكل قولوه لداخل مديروش الفوضى، أجدادكم راهم الداخل ولا نسيتو
انصارف فاروق بعد اخر كلمة مخلي سلطان مع الدراري.
•عائلة العيادي، عائلة عريقة
مختصة فصناعة وتصدير أجزاء السيارات بكل اصنافها وانواعها ، فنفس الوقت كيمتالكو وحدة من اكتر المافيات السودية لي كيترأسها معاذ ، هاد الاخير معروف بعصيبتو ، مكاينة لا رحمة لا شفقة فالقاموس ديالو .
أنت تقرأ
𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍 🩰♡ رقصة بين أحضان الموت
Aksiقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...