"𝑲"
*كأنما لها وجه نحتته الملائكة... وقلب أبدعته الشياطين* 𓆩♡𓆪
[...ظغطات كوتر على مفاتيح الازرار كاتبة الارقام:
|1|2|1|2|
|0|8|0|8|
ضغطات وراها على زر التأكيد وهوما على احر من الجمر... بعد ثواني!
تحل القفل الباب
تنهدو براحة ... منبعد دخلو عبر داك الباب زاحفين على ايديهم بسرعة عبر الممر والدرج لي كان كيأدي للطابق العلوي
طلعو الفوق فين كانو باقي المشاركين تما واقفين والخمسة بدورهم كانو جالسين كيسترجعو انفاسهم
همسات سلمى كاتمة ضحكتها: هادو مالهم كيبانو بحالا خارجين من شي فران
تلفتو البنات كيشوفو فيهم .... نطقات كوتر: باينة دوزو شي غرفة صعيبة
اما خديجة فغير لمحات عبد الحق لي كان كيشوف فيها وف روح بإستغراب تجمدات فبلاصتها اما هاد الاخير فبقا مفيكسي عينيه عليهم لمدة عاد ناض متوجه لعندهم بعدما نطق للي معاه: واحد دقيقة هانا راجع
توجه لعند خديجة لي كانت فقمة التوتر جرها على جنب اما روح فعاد استوعبات الموضوع وسرعان ماتبدل لونها منين فهمات شنو واقع....هادشي كامل داز تحت أنظار كوثر اللي كانت حاطة عليهم العين
خديجة(بتوتر):عبد... الحق... لاباس
عبد الحق: نتي مزيانة؟
خديجة: اااه ....اااه مزيانة....واش بغيتي شي حاجة ؟
عبد الحق: نتي عارفاني مزيان شنو باغي وعلاش جيت عندك...تقدري تشرحي ليا شنو واقع؟؟ كيفاش حتا دخلات صاحبتك لهنا
خديجة:هضر بشوية عافاك إلا مشا حتا سمعنا شي حد غنمشييو فيها
عبد الحق: واخا غير تهدني مغيوقع والو
خديجة: عافاك خلي هاد الموضوع بيناتنا حاول متلفتش الإنتباه مخص حتا شي حد يعرف بلي روح ماشي من المافيا....
عبد الحق: كوني هانية من جيهتي ابنت عمتي ولكن خصكم تردو البال مزيان هاد الشي لي درتو خطير بزاف (تلفت ناحية البنات ورجع نطق) بن صغير معندكش مناش تخافي منها هاديك همها كلو اللبس مغتدي مغتجيب فهادشي ولكن واخا هاكاك حاولي تكسبيها... ولكن!! بنت اليحياوي ردي البال منها اووبزاف إلا مشات حتا شكات فيكم مغتخرجوش منها سالمات هاديك را شيطانة ونتي ابنت عمتي مغتقدريش عليها
خديجة(بقلق): واخا...شكرا ليك بزاف
عبد الحق: هانا مشيت إلا حتاجيتي شي حاجة انا هنا
رجع عبد الحق حدا صحابو وخديجة بدورها حدا البنات
وقفات حدا روح لي كانت خايفة بدورها وهمسات فوذنيها: حاولي متبيني والو تصرفي عادي
أنت تقرأ
رقصة بين أحضان الموت 🩰♡𝕯𝖆𝖓𝖈𝖎𝖓𝖌 𝖎𝖓 𝖙𝖍𝖊 𝖆𝖗𝖒𝖘 𝖔𝖋 𝖉𝖊𝖆𝖙𝖍
Acciónقصة تحت ظل الموت...إلى أي حد يمكن للحب ان يتجاوز القدر ؟ |𝔖𝔭𝔬𝔦𝔩𝔢𝔯 |✨ وقفو امام حافة الموت . تلفتات وراها كتشوف علو المنحدر لي واقفين فيه الشي لي زادها رعب و خوف . عاودات تلفتات قدامها بعيون دامعة ،تصدمات فاش شافت بلي تحاصرو من كل جهة ومبقاتش...
