♦️♦️♦️♦️♦️
* إليان pov *
تحركت ببطء في السرير الناعم ووجدت نفسي ملفوفة بملاءات بيضاء.
لقد كافحت لتحرير نفسي ونظروا حولي للتعرف على غرفتي في المنزل.
نهضت من السرير، لكن عندما وقفت شعرت بخفة في رأسي وسقطت على ركبتي وأنا أمسك برأسي.
انفتح باب غرفتي وملأ معطف وردي كبير المدخل.
دوفي : "جيد أنك مستيقظة فوفوفو!" لقد مشى ومد يده لمساعدتي.
لقد صفعت يديه بعيدًا قبل أن يتمكن من لمسي.
إليان : "لا تلمسني! لقد كذبت علي، وقلت إن لدي أسبوعًا. لم يكن ذلك حتى يومًا واحدًا." استخدمت سريري لرفعي على المرتبة.
دوفي : "بعد الليلة الماضية، لم أستطع أن أثق بك للبقاء في مكانك، إلى جانب ذلك.... أنا لست سعيدًا بعلاقتك مع ذلك اللقيط ذو الشعر الأحمر!" تغير وجهه إلى عبوس بخيبة أمل.
إليان : "عن ماذا تتحدث؟" انحنى فوقي وهو يحدق من فوق نظارته الشمسية. "لقد وقع سيزر بينكما في جدال محتدم منذ وقت ليس ببعيد وأبلغني بذلك مباشرة. لا تعامليني مثل الأحمق، سيكون هذا خطأك الأخير." وقف بشكل مستقيم وكان يغادر.
إليان : "لا يمكنك فعل هذا! كيف أخرجتني من المدرسة، أنا شخص بالغ ولا يمكنك قانونيًا إخراجي من الكلية." التفت وابتسم لي. "يجب أن تعلمي أنني أحصل دائمًا على ما أريد والآن ابقي هنا وكوني جيدة وسأدع مونيت تحضر لك وجباتك التي تحتاجيها." أغلق الباب تبعه صوت نقرة .
قفزت وركضت إلى الباب، حاولت فتحه لكنه كان مغلقًا من الخارج.
إليان : "لا يمكنك أن تبقيني محبوسة هنا إلى الأبد!" طرقت الباب وظللت أحاول الضغط على المقبض حتى استسلمت أخيرًا وفتحت ستائري كانت النوافذ تحتوي على قضبان حديدية سميكة من الخارج ولم تتزحزح النافذة حتى عندما حاولت فتحها.
بعد حوالي ساعة من البحث عن مهرب، استسلمت وزحفت مرة أخرى إلى السرير مصدومة جدًا لدرجة أنني لم أستطع حتى البكاء.
* بعد أربعة أسابيع *
لقد كانا أكثر الأسابيع إرهاقًا بالنسبة لي.
لم أتمكن من مغادرة غرفتي منذ أن كنت محبوسة، وبدأت أعصابي أخيرًا في التأثر لأنني أصبحت مريضًا أكثر فأكثر مع مرور الأيام.
شعر جسدي بالضعف وكنت أتقيأ باستمرار، وحتى الأطعمة المفضلة لدي كانت تصيبني بالمرض.
بدأت مونيت تشعر بالقلق كلما استمرت في جمع أطباقي وهي لا تزال مليئة بالطعام.
أخيرًا، لا بد أن شخصًا ما أقنع والدي بتعيين طبيب لأنني الآن كنت جالسًا في غرفتي و الطبيبة تتفقدني.
أنت تقرأ
كذبة السماء (شانكس X إليان)
Fantasyحلمك هو أن تتخرجي من الجامعة وتصبحي نجمة على المسرح المفتوح. هذه هي سنتك الثانية في الكلية وقد حرصتي على أن تكوني مسؤولة وأن تجتازي جميع فصولك الدراسية بنجاح. عندما يبدو أن كل شيء على ما يرام فإنك تواجهي أكبر مصدر إلهاء لك حتى الآن وهو أستاذ التاري...