سولو سم باش كتقثل قاليهم بثقالة
...............................
......................................................................................................................................صفاء الرفيدي...
جات برجليها لعندو... بلاما يداخر اي جهد باش يجيبها.. ابتاسم بسخرية أليمة و هو كيشوف فالسمية لي عارف مولاتها مزيان.. الفعة لي تنمرات عليه فطفولتو و مراهقتو.. كبرو بجوج فدار وحدة او وخا كانت صغر منو بخمس سنين و ضعف منو قادر يطفيها بتصرفيقة وحدة و لكن باهاااا.. كانت كتستعمل باها ديما كسلاح ليها كل مرة.. كتعذبو هي و باها لي ما كيرحمش...
كانت كتسنى قدام البيرو ديالو... البيرو ديال ولد جيرانهم لي كبر و دار لعاقة و سهل عليه الله من بعد ما كان هو و عائلتو غير كاريين عندهم بيت فالسطح و كانت ديما كتنمر عليه فصغرها و باها كان كيحكر عليه او كيخدمو عندو فالسدور و ديما معدي عليه و شحال من مرة كلاه فرزقو حتى جا نهار لي غبرو بمرة و مابقا حتى حد سمع عليهم شي خبار.... حتى لنهار لي غادي تطلق مها من باها و غتبيع ليه المحل ديالو او فلوسو غتهرب بيهم مع صاحبها و غتخلي ليه بناتها توام لي ماكيتشابهوش واخا توام صفاء و مروى....
كانت صفاء باركة كتسنا فنوبتها باش دوز المقابلة ديالها و ماعارفاش هي عند من جاية أصلا حيت شافت غير اعلان بلي محتاجين بنت ستاجيغ او صافي.. السطاج لي وراه ليها باها على الاقل دار شي حاجة مزيانة فحياتو...
دازت مدة طويلة او هي كتسنى حتى جات نوبتها او دخلات لعندو... هو كان عارفها من سميتها و كنيتها عرفها و عمرو يقدر ينساها واخا كانت صغر منو فمها كان ماضي و دراع كَادي و حيت كان خدام عند باها و كارين فنفس الوقت ماكنش كيقدر يوقفها عند حدها داكشي علاش بقات كتزيذ فيه و كانت ديما مدابزة مع خوتاتو فكل مناسبة...
دخلات من بعد ما دقات الباب لابسة قميجة بيضة او سروال كحل او هازة ساك كحل او كلشي مورق بلي مدرح و لكن واخا هكاك كانت كتبان زوينة بعينيها الخضرين الكبار لي كحلاتهم و حتى فورمتها لي زوينة شعرها الحرير جمعاتو كوتشوفال كحل بحال ليل اما فمها كانت دايرة عكر خفيف بزاف و جلوس...
بشوفة وحدة دوز عينيه عليها كاملة حتى لسباط لي كان تهرس ليه طالو ديال واحد الفردة واخا هكاك كتحاول توازن وقفتها باش مايبانش و لكن معامن فيه سيد بشوفة وحدة كيشوف ماوراء الحقيقة...حشمات من شوفات ديالو و ماعرفاتوش شكون واخا شبهاتو بواحد الشخص لي تربات معاه فدار وحدة و لكن نسفات التشبيه.. شتان بين كل واحد فيهم... و لكن عجبها حيت تيتيز بزاف و تايب ديالها عينيه كحلين و فيهم واحد اللمعة و قوة فشكل خلاتها مسمرة بلاصتها و غير كتامل فيه في الوقت لي هو كيشوف فيها باستهزاء.... و ابتسامة خفيفة بانت و لكن كلها سخرية و اهانة.... مافهماتش علاش واش حيت سباطها تقطع و لا حوايجها و لا هي كاملة ما عجباتوش و لا هو معياق مع كلشي....
أنت تقرأ
شوق محرم|| Forbidden Longing
Romanceقرر يسلم سوارت قلبو كاملين ليها... يحطهم فايديها بابتسامة واسعة او بال هاني... قرر يتجاهل الكره لي كيحس بيه من جيهتها... من جيهة باها و الواقع المر لي داير بيهم... داير بيه هو بوحدو... هي عندها باها و مها لي فظهرها... هو عندو غير فوزية لي مريضة بالس...